اطلع أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر على مشروع مدينة العلاج والتأهيل الطبي الذي سيقام غرب منطقة الرياض بتكلفة إجمالية تبلغ مليارا و200 مليون ريال، وعلى مساحة تقدر بمليون و200 ألف متر مربع.
وأشاد الأمير فيصل بن بندر بالمشروع الذي يخدم المنطقة بشكل خاص والمملكة بشكل عام، وذلك خلال استقباله في مكتبه بقصر الحكم أمس (الأحد) رئيس مجلس إدارة الشركة المالكة عايد بن عياد، والعضو المنتدب خالد الجوهر، والمدير العام سلطان بن عايد، والمدير التنفيذي المهندس عمار المفلحي.
واستمع أمير الرياض إلى شرح مفصل عن اختيار موقع المشروع في منطقة هادئة توفر الراحة للمرضى بعيدا عن ضوضاء المدينة وازدحام السير، وسيتم إقامة المشروع على أرض تبلغ مساحتها 1.2 مليون متر مربع، وتبلغ كلفة المشروع المقدرة مليارا و200 مليون ريال، وسيوفر المشروع ما لا يقل عن 3000 فرصة عمل، ومن المتوقع أن يخدم ما لا يقل عن 170 ألف مراجع سنوياً.
وتتضمن المدينة مستشفى للتأهيل والعلاج الحركي وناديا للعلاج بسعة 600 سرير، ومستشفى عاما بسعة 250 سريراً، ومستشفى للرعاية الصحية والنقاهة بسعة 250 سريراً، وفندقا سياحيا بسعة 120 غرفة فندقية و12 جناحاً، إضافة إلى فلل سياحية بنحو 223 فيلا، و152 فيلا فندقية، وشقق فندقية بنحو 448 شقة موزعة على 56 بناية، وعدد من المرافق التي تلبي حاجات المرضى ومرافقيهم، تطلعاً إلى أن تكون المدينة الطبية رائدة على مستوى الشرق الأوسط في خدماتها ومركزاً مهماً في مجال العلاج الحركي والوظيفي ومختلف الخدمات الطبية.
وتشتمل المدينة على مول تجاري وخدمات ترفيهية ومراكز خدمية وصالات للأنشطة الرياضية، وستنشأ بها كلية طبية متخصصة في العلاج التأهيلي، وخدمات مساندة وسكن للموظفين، ومحطة لتوليد الكهرباء وتنقية المياه ومحطة تبريد وتدفئة.
وأشاد الأمير فيصل بن بندر بالمشروع الذي يخدم المنطقة بشكل خاص والمملكة بشكل عام، وذلك خلال استقباله في مكتبه بقصر الحكم أمس (الأحد) رئيس مجلس إدارة الشركة المالكة عايد بن عياد، والعضو المنتدب خالد الجوهر، والمدير العام سلطان بن عايد، والمدير التنفيذي المهندس عمار المفلحي.
واستمع أمير الرياض إلى شرح مفصل عن اختيار موقع المشروع في منطقة هادئة توفر الراحة للمرضى بعيدا عن ضوضاء المدينة وازدحام السير، وسيتم إقامة المشروع على أرض تبلغ مساحتها 1.2 مليون متر مربع، وتبلغ كلفة المشروع المقدرة مليارا و200 مليون ريال، وسيوفر المشروع ما لا يقل عن 3000 فرصة عمل، ومن المتوقع أن يخدم ما لا يقل عن 170 ألف مراجع سنوياً.
وتتضمن المدينة مستشفى للتأهيل والعلاج الحركي وناديا للعلاج بسعة 600 سرير، ومستشفى عاما بسعة 250 سريراً، ومستشفى للرعاية الصحية والنقاهة بسعة 250 سريراً، وفندقا سياحيا بسعة 120 غرفة فندقية و12 جناحاً، إضافة إلى فلل سياحية بنحو 223 فيلا، و152 فيلا فندقية، وشقق فندقية بنحو 448 شقة موزعة على 56 بناية، وعدد من المرافق التي تلبي حاجات المرضى ومرافقيهم، تطلعاً إلى أن تكون المدينة الطبية رائدة على مستوى الشرق الأوسط في خدماتها ومركزاً مهماً في مجال العلاج الحركي والوظيفي ومختلف الخدمات الطبية.
وتشتمل المدينة على مول تجاري وخدمات ترفيهية ومراكز خدمية وصالات للأنشطة الرياضية، وستنشأ بها كلية طبية متخصصة في العلاج التأهيلي، وخدمات مساندة وسكن للموظفين، ومحطة لتوليد الكهرباء وتنقية المياه ومحطة تبريد وتدفئة.