ahmadalrabai@
نفت صحة منطقة الحدود الشمالية وجود أي حادثة تبديل مواليد بمستشفى النساء والولادة بعرعر.
جاء ذلك إثر سجال بين مواطن ومسؤولي المستشفى، متهما إياهم بأنهم بدلوا مولودته الأنثى، رافضا تسلمها إلا بعد التأكد من كافة الفحوصات التي تدلل على علاقتها به.
وحسب رواية المواطن عبدالعزيز مشرف العنزي لـ«عكاظ»، فإن زوجته وضعت أنثى في المستشفى، إلا أنهم عندما راجعوا الحضانة لتفقد مولودتهما، أخبروه أنه ليس هناك مولودة، بل مولود ذكر وباسم سيدة أخرى مشابه لاسم زوجته، مضيفا أنهم زعموا -حسب قوله- أن زوجته ليس لديها ملف لديهم، وحاولوا تعديل ما لديهم من بيانات لتسليمه المولود الذكر، إلا أنه رفض ذلك. وأوضح أنه بعد فترة أحضروا له مولودة أنثى باعتبارها ابنته، وأخبروه أنها كانت في حضانة أخرى الأمر الذي تسبب في الخطأ، إلا أنه رفض تسلمها داعيا وزارة الصحة للتدخل للتأكد من أن هذه المولودة هي ابنته. لكن صحة المنطقة على لسان متحدثها فالح الرويلي أكدت لـ«عكاظ» أن المولود الذكر مسجل لسيدة أخرى تتشابه في الاسم الأول مع زوجته، وليس هناك أي تبديل لاختلاف ساعة الولادة، وجنسهما، وأماكن تنويمهما في حضانتين مختلفتين، كما أن هناك بصمة للأرجل، وقال «لم يكن هناك أي لبس أو مجال للوقوع في الخطأ لكل من الطفلين»، مؤكدا أن إجراءات المستشفى تمنع حدوث مثل هذه الأخطاء.
نفت صحة منطقة الحدود الشمالية وجود أي حادثة تبديل مواليد بمستشفى النساء والولادة بعرعر.
جاء ذلك إثر سجال بين مواطن ومسؤولي المستشفى، متهما إياهم بأنهم بدلوا مولودته الأنثى، رافضا تسلمها إلا بعد التأكد من كافة الفحوصات التي تدلل على علاقتها به.
وحسب رواية المواطن عبدالعزيز مشرف العنزي لـ«عكاظ»، فإن زوجته وضعت أنثى في المستشفى، إلا أنهم عندما راجعوا الحضانة لتفقد مولودتهما، أخبروه أنه ليس هناك مولودة، بل مولود ذكر وباسم سيدة أخرى مشابه لاسم زوجته، مضيفا أنهم زعموا -حسب قوله- أن زوجته ليس لديها ملف لديهم، وحاولوا تعديل ما لديهم من بيانات لتسليمه المولود الذكر، إلا أنه رفض ذلك. وأوضح أنه بعد فترة أحضروا له مولودة أنثى باعتبارها ابنته، وأخبروه أنها كانت في حضانة أخرى الأمر الذي تسبب في الخطأ، إلا أنه رفض تسلمها داعيا وزارة الصحة للتدخل للتأكد من أن هذه المولودة هي ابنته. لكن صحة المنطقة على لسان متحدثها فالح الرويلي أكدت لـ«عكاظ» أن المولود الذكر مسجل لسيدة أخرى تتشابه في الاسم الأول مع زوجته، وليس هناك أي تبديل لاختلاف ساعة الولادة، وجنسهما، وأماكن تنويمهما في حضانتين مختلفتين، كما أن هناك بصمة للأرجل، وقال «لم يكن هناك أي لبس أو مجال للوقوع في الخطأ لكل من الطفلين»، مؤكدا أن إجراءات المستشفى تمنع حدوث مثل هذه الأخطاء.