أعلنت صحة جدة أمس (الثلاثاء) انخفاض نسبة الإصابات بحمى الضنك إلى 45 % خلال 10 أسابيع منذ انطلاق حملة «جدة بلا ناموس».
وذكرت الإحصائية التي أعلنتها صحة جدة أمس (الثلاثاء)، خلال حفلة تكريم المشاركين في الحملة المكثفة للتوعة الصحية بحمى الضنك، أنه تم حصر 113 ألف منزل في أربعة أحياء، إضافة إلى 540 مدرسة حكومية وخاصة، و10 مولات، فيما تمت توعية 951405 أشخاص في هذه الحملة، واكتشاف 33.535 بؤرة للضنك في المدارس والمساجد والمنازل، وتمت معالجة 96% منها.
وبينت أن الحملة أوصت بستة محاور مهمة، تمثلت في استمرار دعم الحملات، التوعية والعمل على تأمين المياه في الأحياء، تطبيق لائحة الجزاءات والغرامات للمباني تحت الإنشاء، العمل على إيجاد آلية واضحة للشراكة المجتمعية وتوحيد سياسة أعمال المكافحة، تحديد مؤشرات قياس لتقييم أعمال المكافحة، ومراجعة وتقييم حساسية الناقل المبيدات.
وقال وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور هاني جخدار، إن حمى الضنك مشكلة تؤرق سكان جدة، ووزارة الصحة حريصة منذ البداية على متابعة الحالات المصابة، إذ تم التواصل مع مديرية الشؤون الصحية التي سارعت لوضع خطة سريعة للمكافحة، «ووصلنا إلى نتائج مهمة ملموسة».
وذكرت الإحصائية التي أعلنتها صحة جدة أمس (الثلاثاء)، خلال حفلة تكريم المشاركين في الحملة المكثفة للتوعة الصحية بحمى الضنك، أنه تم حصر 113 ألف منزل في أربعة أحياء، إضافة إلى 540 مدرسة حكومية وخاصة، و10 مولات، فيما تمت توعية 951405 أشخاص في هذه الحملة، واكتشاف 33.535 بؤرة للضنك في المدارس والمساجد والمنازل، وتمت معالجة 96% منها.
وبينت أن الحملة أوصت بستة محاور مهمة، تمثلت في استمرار دعم الحملات، التوعية والعمل على تأمين المياه في الأحياء، تطبيق لائحة الجزاءات والغرامات للمباني تحت الإنشاء، العمل على إيجاد آلية واضحة للشراكة المجتمعية وتوحيد سياسة أعمال المكافحة، تحديد مؤشرات قياس لتقييم أعمال المكافحة، ومراجعة وتقييم حساسية الناقل المبيدات.
وقال وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور هاني جخدار، إن حمى الضنك مشكلة تؤرق سكان جدة، ووزارة الصحة حريصة منذ البداية على متابعة الحالات المصابة، إذ تم التواصل مع مديرية الشؤون الصحية التي سارعت لوضع خطة سريعة للمكافحة، «ووصلنا إلى نتائج مهمة ملموسة».