malanzi6666
أكدت مصادر «عكاظ» أن سلاح «آر بي جي» الذي استخدمه الإرهابيون ضد رجال الأمن في مسورة العوامية وأسفر عن استشهاد الجندي وليد الشيباني وإصابة خمسة من زملائه هو السلاح الأول والمفضل لدى الميليشيات الإرهابية في مواقع الصراع في العراق وسورية وغيرها.
وأضافت المصادر أن لجوء الإرهابيين في العوامية إلى استخدام هذا السلاح يؤكد مجددا أن هذه الفئة إرهابية، ولديها مخططات كبيرة تستهدف الوطن. مشيرة إلى أن لجوء الإرهابيين لـ «آر بي جي» يؤكد أنهم وصلوا إلى مرحلة لا يستطيعون فيها مواجهة رجال الأمن ما اضطهرهم إلى هذا السلاح رغبة في إيقاع أكبر عدد من القتلى في صفوف رجال الأمن والأبرياء.
يحمل على الكتف
وأوضحت المصادر أن هناك أسبابا عدة «فنية» دفعت الإرهابيين لاستخدام سلاح «آر بي جي» ومن بينها أنه سلاح خفيف ويمكن استخدامه بواسطة شخص واحد، ويحمل على الكتف، فضلا عن أنه يمكن نقله من مكان إلى آخر بسهولة دون أن يثير الانتباه لصغر حجمه، كما أنه من الأسلحة الفعالة التي لا تأخذ وقتا طويلا للتدرب عليها؛ لذا يلجأ الإرهابيون إلى استخدامه في مواقع الصراع بكثرة. وبينت المصادر أن الإرهابيين في العوامية يلجأون إلى استخدام طريقة المباغتة لاستهداف رجال الأمن من خلال الاختفاء في المناطق السكنية المكتظة لعلمهم بأن الجهات الأمنية تولي سلامة المواطنين والمقيمين اهتماما كبيرا وتتعامل بانضباط كبير وبمهنية عالية لتفادي أي أضرار قد تصيب المواطنين، فالإرهابيون لا يترددون في قتل المواطنين والمقيمين ورجال الأمن.
قاذف عديم الارتداد
ويعتبر سلاح «آر بي جي RPG» قاذفا صاروخيا عديم الارتداد يرمى من على الكتف الأيمن ويستعمل ضد الآليات والمدرعات الثابتة والمتحركة، كما يمكن استخدامه ضد المواقع المحصنة، وظهر أول نموذج لهذا السلاح بعد الحرب العالمية الثانية عام 1952 ويستخدم السلاح في كل الجيوش التي تتسلح من مصادر شرقية وله العديد من المميزات من بينها القدرة على تدمير جميع أنواع الآليات والمدرعات وبعض أنواع الدبابات.
وطاقم السلاح مكون من فردين، ويمكن لفرد واحد استخدامه فهو خفيف الوزن وصغير الحجم ومتين الصنع وقليل الأعطال وسهل الاستخدام والتعلم عليه.
أكدت مصادر «عكاظ» أن سلاح «آر بي جي» الذي استخدمه الإرهابيون ضد رجال الأمن في مسورة العوامية وأسفر عن استشهاد الجندي وليد الشيباني وإصابة خمسة من زملائه هو السلاح الأول والمفضل لدى الميليشيات الإرهابية في مواقع الصراع في العراق وسورية وغيرها.
وأضافت المصادر أن لجوء الإرهابيين في العوامية إلى استخدام هذا السلاح يؤكد مجددا أن هذه الفئة إرهابية، ولديها مخططات كبيرة تستهدف الوطن. مشيرة إلى أن لجوء الإرهابيين لـ «آر بي جي» يؤكد أنهم وصلوا إلى مرحلة لا يستطيعون فيها مواجهة رجال الأمن ما اضطهرهم إلى هذا السلاح رغبة في إيقاع أكبر عدد من القتلى في صفوف رجال الأمن والأبرياء.
يحمل على الكتف
وأوضحت المصادر أن هناك أسبابا عدة «فنية» دفعت الإرهابيين لاستخدام سلاح «آر بي جي» ومن بينها أنه سلاح خفيف ويمكن استخدامه بواسطة شخص واحد، ويحمل على الكتف، فضلا عن أنه يمكن نقله من مكان إلى آخر بسهولة دون أن يثير الانتباه لصغر حجمه، كما أنه من الأسلحة الفعالة التي لا تأخذ وقتا طويلا للتدرب عليها؛ لذا يلجأ الإرهابيون إلى استخدامه في مواقع الصراع بكثرة. وبينت المصادر أن الإرهابيين في العوامية يلجأون إلى استخدام طريقة المباغتة لاستهداف رجال الأمن من خلال الاختفاء في المناطق السكنية المكتظة لعلمهم بأن الجهات الأمنية تولي سلامة المواطنين والمقيمين اهتماما كبيرا وتتعامل بانضباط كبير وبمهنية عالية لتفادي أي أضرار قد تصيب المواطنين، فالإرهابيون لا يترددون في قتل المواطنين والمقيمين ورجال الأمن.
قاذف عديم الارتداد
ويعتبر سلاح «آر بي جي RPG» قاذفا صاروخيا عديم الارتداد يرمى من على الكتف الأيمن ويستعمل ضد الآليات والمدرعات الثابتة والمتحركة، كما يمكن استخدامه ضد المواقع المحصنة، وظهر أول نموذج لهذا السلاح بعد الحرب العالمية الثانية عام 1952 ويستخدم السلاح في كل الجيوش التي تتسلح من مصادر شرقية وله العديد من المميزات من بينها القدرة على تدمير جميع أنواع الآليات والمدرعات وبعض أنواع الدبابات.
وطاقم السلاح مكون من فردين، ويمكن لفرد واحد استخدامه فهو خفيف الوزن وصغير الحجم ومتين الصنع وقليل الأعطال وسهل الاستخدام والتعلم عليه.