يتابع قادة الدول والساسة والمراقبون في العالم باهتمام بالغ زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية، التي استفتح بها أولى جولاته الخارجية عقب توليه مقاليد السلطة في واشنطن، وليس أدل على ضخامة الاهتمام الدولي بالزيارة من وصول أكثر من 500 إعلامي من مختلف دول العالم لتغطية هذا الحدث التاريخي.
وتكتسب زيارة ترمب إلى السعودية أهميتها من جسامة الملفات والقضايا الشائكة التي ستبحث، خلال حضور الرئيس الأمريكي للقمم الثلاث التي ستشهدها الرياض أثناء الزيارة، بما سيؤسس لشراكة جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الخليجية والعربية والإسلامية، ستنعكس نتائجها الإيجابية على المشكلات والقضايا التي تعاني منها المنطقة، وفي مقدمتها ردع التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون عدد من الدول العربية، منها العراق واليمن وسورية ولبنان، وتحريك الجمود الذي يشوب عملية السلام في الشرق الأوسط، وتغيير الصورة النمطية عن الإسلام والمسلمين في الغرب والعالم، بعد أن لحق بها العديد من شبهات التطرف، نتيجة استغلال التنظيمات الإرهابية للإسلام في ممارسة جرائمها ضد المجتمعات الإسلامية وغيرها من المجتمعات.
وتكتسب زيارة ترمب إلى السعودية أهميتها من جسامة الملفات والقضايا الشائكة التي ستبحث، خلال حضور الرئيس الأمريكي للقمم الثلاث التي ستشهدها الرياض أثناء الزيارة، بما سيؤسس لشراكة جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الخليجية والعربية والإسلامية، ستنعكس نتائجها الإيجابية على المشكلات والقضايا التي تعاني منها المنطقة، وفي مقدمتها ردع التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون عدد من الدول العربية، منها العراق واليمن وسورية ولبنان، وتحريك الجمود الذي يشوب عملية السلام في الشرق الأوسط، وتغيير الصورة النمطية عن الإسلام والمسلمين في الغرب والعالم، بعد أن لحق بها العديد من شبهات التطرف، نتيجة استغلال التنظيمات الإرهابية للإسلام في ممارسة جرائمها ضد المجتمعات الإسلامية وغيرها من المجتمعات.