okaz_online@
أطلق نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي أمس (الأحد) برنامج مصادر التعلم في نظام نور، الذي يوحد جميع البرامج في إدارات التعليم وفي مراكز مصادر التعلم في المدارس، بالتعاون مع إدارة تقنية المعلومات. وأوضح مدير عام التجهيزات المدرسية بالوزارة الدكتور أحمد الدندني أن البرنامج يهدف إلى دعم العملية التعليمية في المدارس من خلال تسهيل مهمة أمين مصادر التعلم في تأدية مهماته، لجعل مركز مصادر التعلم يحقق أهدافه المرجوة، ويساعد الجهات الإشرافية في إدارة التعليم وفي الوزارة على متابعة وتقويم أداء المراكز.
وأضاف أن المركز هو الحجر الأساسي للعمل التعليمي في المدرسة، باعتباره المسؤول التقني في المدرسة، مبينا أنه تم تدريب الأمناء في مراكز مصادر التعلم على الصيانة والعمل على البرنامج، وتزويد جميع الأمناء في إدارات التعليم بدليل خاص بالبرنامج، وأهم الإجراءات والخدمات لمستخدم الوزارة التي يستطيع خلالها إضافة الأسابيع الدراسية، وقواعد الإعارة، وإضافة تصنيف الكتب وتجهيزات مركز مصادر التعلم، وعناوين الكتب المجازة من جهة الاختصاص، إذ تمت إضافة 1400 عنوان، ويجري العمل على إضافة المزيد من الكتب المجازة. وأكد الدندني أنه لن يتم دخول أي كتاب لمركز مصادر التعلم إلا عن طريق الجهة المختصة في الوزارة وعن طريق البرنامج، مشيراً إلى إمكانية إحصاء عدد المعلمين المستعيرين، وكذلك نشاطات المراكز وخططها، موضحا أن أهم الإجراءات والخدمات لمستخدم إدارة التعليم تتمثل في اعتماد طلب إنشاء مركز مصادر التعلم، واعتماد طلبات الصيانة، وربط مدرسة أخرى بمركز مصادر التعلم، واعتماد طلب استرجاع المصادر أو طلبات إتلافها، أما الإجراءات والخدمات لمستخدم المدرسة (قائد المدرسة) فتتمثل في تعريف غرف مركز مصادر التعلم، وطلب إنشاء مركز مصادر التعلم، واعتماد تجهيزات مركز مصادر التعلم المتوافرة، واعتماد رفع طلب الصيانة في المركز، واعتماد رفع طلب استرجاع المصادر أو إتلافها.
أطلق نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي أمس (الأحد) برنامج مصادر التعلم في نظام نور، الذي يوحد جميع البرامج في إدارات التعليم وفي مراكز مصادر التعلم في المدارس، بالتعاون مع إدارة تقنية المعلومات. وأوضح مدير عام التجهيزات المدرسية بالوزارة الدكتور أحمد الدندني أن البرنامج يهدف إلى دعم العملية التعليمية في المدارس من خلال تسهيل مهمة أمين مصادر التعلم في تأدية مهماته، لجعل مركز مصادر التعلم يحقق أهدافه المرجوة، ويساعد الجهات الإشرافية في إدارة التعليم وفي الوزارة على متابعة وتقويم أداء المراكز.
وأضاف أن المركز هو الحجر الأساسي للعمل التعليمي في المدرسة، باعتباره المسؤول التقني في المدرسة، مبينا أنه تم تدريب الأمناء في مراكز مصادر التعلم على الصيانة والعمل على البرنامج، وتزويد جميع الأمناء في إدارات التعليم بدليل خاص بالبرنامج، وأهم الإجراءات والخدمات لمستخدم الوزارة التي يستطيع خلالها إضافة الأسابيع الدراسية، وقواعد الإعارة، وإضافة تصنيف الكتب وتجهيزات مركز مصادر التعلم، وعناوين الكتب المجازة من جهة الاختصاص، إذ تمت إضافة 1400 عنوان، ويجري العمل على إضافة المزيد من الكتب المجازة. وأكد الدندني أنه لن يتم دخول أي كتاب لمركز مصادر التعلم إلا عن طريق الجهة المختصة في الوزارة وعن طريق البرنامج، مشيراً إلى إمكانية إحصاء عدد المعلمين المستعيرين، وكذلك نشاطات المراكز وخططها، موضحا أن أهم الإجراءات والخدمات لمستخدم إدارة التعليم تتمثل في اعتماد طلب إنشاء مركز مصادر التعلم، واعتماد طلبات الصيانة، وربط مدرسة أخرى بمركز مصادر التعلم، واعتماد طلب استرجاع المصادر أو طلبات إتلافها، أما الإجراءات والخدمات لمستخدم المدرسة (قائد المدرسة) فتتمثل في تعريف غرف مركز مصادر التعلم، وطلب إنشاء مركز مصادر التعلم، واعتماد تجهيزات مركز مصادر التعلم المتوافرة، واعتماد رفع طلب الصيانة في المركز، واعتماد رفع طلب استرجاع المصادر أو إتلافها.