okaz-online@
أعلن أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، تشغيل مدينة الملك فيصل الطبية بسعة 1350 سريرا بحلول عام 2021، على أن يتم تشغيل 500 سرير عام 2018، وشدد على أهمية تنفيذ المشاريع الصحية في عسير كونها تخدم القطاع الجنوبي عموما.
جاء ذلك خلال لقائه في ديوان الإمارة بوكيل وزارة الصحة للإمداد والشؤون الهندسية بدر اللامي، والمدير العام للشؤون الصحية بالمنطقة المهندس محمد الهبدان، بحضور نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن.
وشاهد الأمير فيصل بن خالد خلال اللقاء عرضا مرئيا عن مشروع مدينة الملك فيصل الطبية التي أنشئت بسعة (1350) سريرا، وبتكلفة إجمالية بلغت (4،315،000) ريال تضم مستشفى تخصصيا، ومراكز للعيون والقلب، وللتأهيل والأورام، ومركز العلوم العصبية، كما استمع إلى شرح موجز عن أبرز المشاريع الطبية في المنطقة والتي تشمل عددا من المستشفيات والمراكز الصحية.
من جهة ثانية، اعتبر أمير منطقة عسير، الأمن الفكري من الضروريات الأمنية لحماية المكتسبات، والوقوف بحزم ضد كل ما يؤدي إلى الإخلال بالأمن، كونه أساس الأمن الوطني وإحدى الركائز الأساسية لحماية العقول من الاختراق، واصفا المعلمين والمعلمات بالجسر الحقيقي للوصول إلى الطلاب والطالبات وإيصال رسائل توعوية عن أهمية الأمن الفكري ومحاربة الفكر الضال. جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة مدير التعليم بالمنطقة جلوي آل كركمان، ومديري مكاتب التعليم بمحافظات المنطقة.
وتسلم سموه تقريرا عن برامج وحدة التوعية الفكرية بتعليم عسير (حصانة)، الذي يهدف لتحصين أفكار الطلاب والطالبات وتعزيز الانتماء وترسيخ المواطنة في نفوسهم.
وفي السياق استقبل نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن في مكتبه بالإمارة، مدير التعليم بالمنطقة جلوي آل كركمان، ومديري مكاتب التعليم بمحافظات المنطقة.
أعلن أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، تشغيل مدينة الملك فيصل الطبية بسعة 1350 سريرا بحلول عام 2021، على أن يتم تشغيل 500 سرير عام 2018، وشدد على أهمية تنفيذ المشاريع الصحية في عسير كونها تخدم القطاع الجنوبي عموما.
جاء ذلك خلال لقائه في ديوان الإمارة بوكيل وزارة الصحة للإمداد والشؤون الهندسية بدر اللامي، والمدير العام للشؤون الصحية بالمنطقة المهندس محمد الهبدان، بحضور نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن.
وشاهد الأمير فيصل بن خالد خلال اللقاء عرضا مرئيا عن مشروع مدينة الملك فيصل الطبية التي أنشئت بسعة (1350) سريرا، وبتكلفة إجمالية بلغت (4،315،000) ريال تضم مستشفى تخصصيا، ومراكز للعيون والقلب، وللتأهيل والأورام، ومركز العلوم العصبية، كما استمع إلى شرح موجز عن أبرز المشاريع الطبية في المنطقة والتي تشمل عددا من المستشفيات والمراكز الصحية.
من جهة ثانية، اعتبر أمير منطقة عسير، الأمن الفكري من الضروريات الأمنية لحماية المكتسبات، والوقوف بحزم ضد كل ما يؤدي إلى الإخلال بالأمن، كونه أساس الأمن الوطني وإحدى الركائز الأساسية لحماية العقول من الاختراق، واصفا المعلمين والمعلمات بالجسر الحقيقي للوصول إلى الطلاب والطالبات وإيصال رسائل توعوية عن أهمية الأمن الفكري ومحاربة الفكر الضال. جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة مدير التعليم بالمنطقة جلوي آل كركمان، ومديري مكاتب التعليم بمحافظات المنطقة.
وتسلم سموه تقريرا عن برامج وحدة التوعية الفكرية بتعليم عسير (حصانة)، الذي يهدف لتحصين أفكار الطلاب والطالبات وتعزيز الانتماء وترسيخ المواطنة في نفوسهم.
وفي السياق استقبل نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن في مكتبه بالإمارة، مدير التعليم بالمنطقة جلوي آل كركمان، ومديري مكاتب التعليم بمحافظات المنطقة.