amkk60@
أكد قادة قوات أمن العمرة أن الخطط الأمنية والمرورية التي أعدت لشهر رمضان جاهزة للتنفيذ. وأشار القادة في المؤتمر الإعلامي الأول لشرح الخطط الأمنية والمرورية لموسم العمرة الذي عقد يوم أمس في مشعر منى إلى اكتمال جميع الاستعدادات. وأوضح مساعد قائد قوات أمن العمرة لأمن الطرق اللواء زايد الطويان أنه تم تسخير جميع الإمكانات الآلية والبشرية لتمكين المعتمرين والزوار من أداء شعائرهم بيسر، مستعرضا خطة الطرق إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وتكثيف الوجود في مراكز الضبط الأمني في المداخل.
من جانبه، استعرض مساعد قائد قوات أمن العمرة للتحريات الميدانية اللواء منير الجبرين الإمكانات التقنية المتميزة التي تم توفيرها لإنجاح المهمة، مشيرا إلى أنها تقوم على هدفين الأول الوقاية من الجريمة، والثاني ضبطها والتعامل معها بشكل مباشر، منوها إلى وجود عنصر نسائي لضبط جميع الحالات، أما قائد مهام شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء سعيد سالم القرني فأوضح أنه تم إعداد الخطط الأمنية منذ وقت مبكّر، وتم إعداد الخطة على مرحلتين الأولى تبدأ من وصول المعتمرين والثانية في الانطلاق من مواقع إقامتهم. وأضاف القرني أنه لم تستحدث محطات جديدة للنقل العام، وهناك انتشار أمني على مدار الساعة في جميع أحياء ومفاصل العاصمة المقدسة. وطالب القرني الأهالي بالحرص على المرضى النفسيين وعدم الزج بهم في الشوارع. من جهته، أوضح العقيد الدكتور باسم البدري مدير إدارة مرور العاصمة المقدسة عن دعم خطة المرور بأكثر من 3000 آلاف فرد وصف ضابط وعدد 119ضابطا للعمل بالميدان بمعدل 5 ورديات على مدار 24 ساعة إضافة إلى تجهيز 588 آلية وعدد 293 دراجة نارية مرورية موزعة في مكة المكرمة والمنطقة المركزية إضافة إلى 50 دورية مرورية سرية تعمل على الخطوط الطولية لرصد الحركة المرورية والمخالفات والتعامل معها.
وأضاف بأنه تم تجهيز 14 موقفا للمعتمرين والمصلين، منها 9 مواقف داخلية وعدد 5 مواقف خارجية مع وجود دوريات ثابتة لمتابعة حركة السيطرة والتحكم لتسهيل الحركة المرورية في الخطوط الطولية والعرضية. من جهة اخرى،تشارك خمس جهات أمنية في إدارة الحشود البشرية في المسجد الحرام وساحاته في رمضان وتعمل الجهات الخمس بتناغم تام على تنظيم دخول وخروج المصلين من وإلى الحرم وصحن المطاف وتسهيل حركة المعتمرين وضمان وسلامة قاصدي البيت الحرام، الذي من المتوقع أن ترتفع أعدادهم هذا العام.
أكد قادة قوات أمن العمرة أن الخطط الأمنية والمرورية التي أعدت لشهر رمضان جاهزة للتنفيذ. وأشار القادة في المؤتمر الإعلامي الأول لشرح الخطط الأمنية والمرورية لموسم العمرة الذي عقد يوم أمس في مشعر منى إلى اكتمال جميع الاستعدادات. وأوضح مساعد قائد قوات أمن العمرة لأمن الطرق اللواء زايد الطويان أنه تم تسخير جميع الإمكانات الآلية والبشرية لتمكين المعتمرين والزوار من أداء شعائرهم بيسر، مستعرضا خطة الطرق إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وتكثيف الوجود في مراكز الضبط الأمني في المداخل.
من جانبه، استعرض مساعد قائد قوات أمن العمرة للتحريات الميدانية اللواء منير الجبرين الإمكانات التقنية المتميزة التي تم توفيرها لإنجاح المهمة، مشيرا إلى أنها تقوم على هدفين الأول الوقاية من الجريمة، والثاني ضبطها والتعامل معها بشكل مباشر، منوها إلى وجود عنصر نسائي لضبط جميع الحالات، أما قائد مهام شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء سعيد سالم القرني فأوضح أنه تم إعداد الخطط الأمنية منذ وقت مبكّر، وتم إعداد الخطة على مرحلتين الأولى تبدأ من وصول المعتمرين والثانية في الانطلاق من مواقع إقامتهم. وأضاف القرني أنه لم تستحدث محطات جديدة للنقل العام، وهناك انتشار أمني على مدار الساعة في جميع أحياء ومفاصل العاصمة المقدسة. وطالب القرني الأهالي بالحرص على المرضى النفسيين وعدم الزج بهم في الشوارع. من جهته، أوضح العقيد الدكتور باسم البدري مدير إدارة مرور العاصمة المقدسة عن دعم خطة المرور بأكثر من 3000 آلاف فرد وصف ضابط وعدد 119ضابطا للعمل بالميدان بمعدل 5 ورديات على مدار 24 ساعة إضافة إلى تجهيز 588 آلية وعدد 293 دراجة نارية مرورية موزعة في مكة المكرمة والمنطقة المركزية إضافة إلى 50 دورية مرورية سرية تعمل على الخطوط الطولية لرصد الحركة المرورية والمخالفات والتعامل معها.
وأضاف بأنه تم تجهيز 14 موقفا للمعتمرين والمصلين، منها 9 مواقف داخلية وعدد 5 مواقف خارجية مع وجود دوريات ثابتة لمتابعة حركة السيطرة والتحكم لتسهيل الحركة المرورية في الخطوط الطولية والعرضية. من جهة اخرى،تشارك خمس جهات أمنية في إدارة الحشود البشرية في المسجد الحرام وساحاته في رمضان وتعمل الجهات الخمس بتناغم تام على تنظيم دخول وخروج المصلين من وإلى الحرم وصحن المطاف وتسهيل حركة المعتمرين وضمان وسلامة قاصدي البيت الحرام، الذي من المتوقع أن ترتفع أعدادهم هذا العام.