Khaldalblahdi@
أطلقت ديوانية الأطباء بالمنطقة الشرقية مبادرة «مؤثرون» لتكريم المؤثرين في المجال الصحي والتطوعي، خلال حفلة أقيمت مساء أمس الأول بفندق الميرديان بالخبر، بحضور مؤسس الديوانية عبدالعزيز التركي.
وأكدت التركي أن القيادة الرشيدة حرصت من خلال رؤية ٢٠٣٠ على بناء منهج وخريطة طريق للعمل التنموي، لتصبح المملكة نموذجا رائدا على كافّة المستويات، وتضمنت الأهداف الإستراتيجية لها نخبة من المحاور، تشمل تحسين جودة الخدمات الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي، واستمرارية وتكامل الخدمات المقدمة لتطوير الرعاية الصحية الأولية، مع تحسين خدمات الصحة العامة والتركيز على السمنة والتدخين، إضافة لأهداف أخرى بالمجال الاجتماعي، منها العمل التطوعي وترسيخ القيم الإيجابية لبناء شخصية مستقلة لأبناء الوطن والتوسع في أثر دعم القطاع غير الربحي.
وأضاف: انطلاقا من هذه الأهداف الإستراتيجية، أطلقت «ديوانية الأطباء» مبادرة «مؤثرون» تهدف لتكريم الأفراد والمجموعات المؤثرة إيجابيا في الشأن الصحي بالمنطقة الشرقية، من خلال إنجازاتهم ومشاركاتهم بهذا المجال وانعكاسات عملهم على خدمة المجتمع، وتأتي مبادرة «مؤثرون» لتكريم ثلاث فئات من المؤثرين صحيا بالمنطقة الشرقية: الناشط الاجتماعي، الطبيب، الفريق التطوعي.
وتم خلال الحفلة تكريم الدكتور أحمد العيد، رئيس اللجان الإشرافية لبرامج الكشف المبكر بالمجلس الصحي السعودي، وعضو لجنة صياغة النظام الصحي الجديد بوزارة الصحة MOC، مشرف الأمراض المزمنة بصحة الشرقية، والذي كرم من قبل سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخة لبنى القاسمي، لحصوله على المرتبة الأولى على مستوى الدراسات العليا بالدولة ودرجة الماجستير التنفيذي في إدارة الرعاية الصحية و التخطيط الإستراتيجي بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، في الحفلة التي أقيمت في العاصمة الإماراتية أبوظبي بجامعة زايد أخيرا. كما كرمت «ديوانية الأطباء» الناشط الاجتماعي الدكتور أحمد العلي، الذي قدم الكثير من الإسهامات بالمجال الصحي خلال عمله طبيبا ومديرا لمستشفيات ومديرا سابقا لقطاع الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية، ولا يزال يواصل دعمه بعد تقاعده ناشطا اجتماعيا مؤثرا بهذا المجال.
ثم تم تكريم الفريق التطوعي المؤثر في الشأن الصحي، وهو فريق «بطَلنا»، وهو مجموعة شباب وفتيات من أطباء وطلاب امتياز وأفراد عاملين، نجحوا في تأسيس أول فريق لمكافحة التدخين ليضم نحو ٩٠ متطوعا ومتطوعة.
أطلقت ديوانية الأطباء بالمنطقة الشرقية مبادرة «مؤثرون» لتكريم المؤثرين في المجال الصحي والتطوعي، خلال حفلة أقيمت مساء أمس الأول بفندق الميرديان بالخبر، بحضور مؤسس الديوانية عبدالعزيز التركي.
وأكدت التركي أن القيادة الرشيدة حرصت من خلال رؤية ٢٠٣٠ على بناء منهج وخريطة طريق للعمل التنموي، لتصبح المملكة نموذجا رائدا على كافّة المستويات، وتضمنت الأهداف الإستراتيجية لها نخبة من المحاور، تشمل تحسين جودة الخدمات الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي، واستمرارية وتكامل الخدمات المقدمة لتطوير الرعاية الصحية الأولية، مع تحسين خدمات الصحة العامة والتركيز على السمنة والتدخين، إضافة لأهداف أخرى بالمجال الاجتماعي، منها العمل التطوعي وترسيخ القيم الإيجابية لبناء شخصية مستقلة لأبناء الوطن والتوسع في أثر دعم القطاع غير الربحي.
وأضاف: انطلاقا من هذه الأهداف الإستراتيجية، أطلقت «ديوانية الأطباء» مبادرة «مؤثرون» تهدف لتكريم الأفراد والمجموعات المؤثرة إيجابيا في الشأن الصحي بالمنطقة الشرقية، من خلال إنجازاتهم ومشاركاتهم بهذا المجال وانعكاسات عملهم على خدمة المجتمع، وتأتي مبادرة «مؤثرون» لتكريم ثلاث فئات من المؤثرين صحيا بالمنطقة الشرقية: الناشط الاجتماعي، الطبيب، الفريق التطوعي.
وتم خلال الحفلة تكريم الدكتور أحمد العيد، رئيس اللجان الإشرافية لبرامج الكشف المبكر بالمجلس الصحي السعودي، وعضو لجنة صياغة النظام الصحي الجديد بوزارة الصحة MOC، مشرف الأمراض المزمنة بصحة الشرقية، والذي كرم من قبل سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخة لبنى القاسمي، لحصوله على المرتبة الأولى على مستوى الدراسات العليا بالدولة ودرجة الماجستير التنفيذي في إدارة الرعاية الصحية و التخطيط الإستراتيجي بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، في الحفلة التي أقيمت في العاصمة الإماراتية أبوظبي بجامعة زايد أخيرا. كما كرمت «ديوانية الأطباء» الناشط الاجتماعي الدكتور أحمد العلي، الذي قدم الكثير من الإسهامات بالمجال الصحي خلال عمله طبيبا ومديرا لمستشفيات ومديرا سابقا لقطاع الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية، ولا يزال يواصل دعمه بعد تقاعده ناشطا اجتماعيا مؤثرا بهذا المجال.
ثم تم تكريم الفريق التطوعي المؤثر في الشأن الصحي، وهو فريق «بطَلنا»، وهو مجموعة شباب وفتيات من أطباء وطلاب امتياز وأفراد عاملين، نجحوا في تأسيس أول فريق لمكافحة التدخين ليضم نحو ٩٠ متطوعا ومتطوعة.