أنهت الإدارة العامة لخدمات المياه بمنطقة الرياض استعداداتها لاستقبال موسم صيف هذا العام 1438هـ، وذلك باعتماد خطتها التشغيلية لقطاع المياه بمحافظات منطقة الرياض (20 محافظة) والتي تهدف إلى توفير أكبر كمية من المياه للمستفيدين الذي يقدر عددهم بمليون و800 ألف مستفيد خلال فترة الصيف الذي عادة ما يشهد ارتفاعاً ملموساً في الطلب على المياه.
وسيتم ضخ أكثر من 485 ألف متر مكعب يومياً من المياه خلال صيف هذا العام 1438هـ بمعدل يومي (271) لترا للفرد، وذلك سعياً لتغطية الزيادة المتوقعة في الطلب على المياه خلال هذه الفترة، علماً بأنه تم التأكد من جاهزية الفرق الميدانية الخاصة بالتشغيل الذاتي والتعاقدي التي تعمل على مدار الساعة في معالجة أي أحداث طارئة تمنع استمرارية خدمة إمدادات المياه للعملاء.
وبناء على نتائج دراسة الشكاوى المؤثرة على تقديم الخدمة للعملاء وبحث أسبابها، فقد تم إعداد وتنفيذ خطط للطوارئ عند حدوث أي نقص في إمدادات المياه عن طريق الاستعانة بمقاولي السقيا والتشغيل والصيانة، والاستفادة من الأشياب الخاصة والحكومية، وكذلك التنسيق مع المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، وإعادة توزيع وجدولة الضخ للمناطق المتأثرة، كما تمت المراجعة على جاهزية مراكز خدمات العملاء بالمحافظات.
كما تم حصر الأشياب الأهلية والحكومية بجميع محافظات الرياض، وتحديد مواقعها لتكون مصادر بديلة في حال تعطل أي مشروع، إذ يوجد نحو 51 شيبا حكوميا و154 شيبا أهليا، إضافة لحصر جميع الناقلات لمتعهدي السقيا ومقاولي التشغيل والصيانة في جميع المحافظات.
ولما تمثله الصيانة الدورية والوقائية من أهمية في تنفيذ خطط الضخ، فإنه يتم متابعتها بشكل مستمر وذلك طبقاً للجداول الزمنية المعتمدة وتحت إشراف وإدارة مهندسين وفنيين سعوديين.
وسيتم ضخ أكثر من 485 ألف متر مكعب يومياً من المياه خلال صيف هذا العام 1438هـ بمعدل يومي (271) لترا للفرد، وذلك سعياً لتغطية الزيادة المتوقعة في الطلب على المياه خلال هذه الفترة، علماً بأنه تم التأكد من جاهزية الفرق الميدانية الخاصة بالتشغيل الذاتي والتعاقدي التي تعمل على مدار الساعة في معالجة أي أحداث طارئة تمنع استمرارية خدمة إمدادات المياه للعملاء.
وبناء على نتائج دراسة الشكاوى المؤثرة على تقديم الخدمة للعملاء وبحث أسبابها، فقد تم إعداد وتنفيذ خطط للطوارئ عند حدوث أي نقص في إمدادات المياه عن طريق الاستعانة بمقاولي السقيا والتشغيل والصيانة، والاستفادة من الأشياب الخاصة والحكومية، وكذلك التنسيق مع المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، وإعادة توزيع وجدولة الضخ للمناطق المتأثرة، كما تمت المراجعة على جاهزية مراكز خدمات العملاء بالمحافظات.
كما تم حصر الأشياب الأهلية والحكومية بجميع محافظات الرياض، وتحديد مواقعها لتكون مصادر بديلة في حال تعطل أي مشروع، إذ يوجد نحو 51 شيبا حكوميا و154 شيبا أهليا، إضافة لحصر جميع الناقلات لمتعهدي السقيا ومقاولي التشغيل والصيانة في جميع المحافظات.
ولما تمثله الصيانة الدورية والوقائية من أهمية في تنفيذ خطط الضخ، فإنه يتم متابعتها بشكل مستمر وذلك طبقاً للجداول الزمنية المعتمدة وتحت إشراف وإدارة مهندسين وفنيين سعوديين.