ناقش مشاركون في ورشة عقدتها وزارة البيئة والمياه والزراعة، دور القطاع الأكاديمي في الإستراتيجية الوطنية الشاملة للبيئة، وأهمية الكوادر البشرية لدعم جميع القطاعات البيئية، إضافة إلى توزيع التخصصات البيئية على الجامعات حسب المناطق، وتوفير دبلومات ودورات لسد النقص الحالي في الكوادر البيئية، ودور الجامعات في زيادة الوعي البيئي داخل الجامعة وفي المجتمع، والتخصصات البيئية المناسبة للفتيات في الجامعات، وكيفية المتابعة لقياس المنجزات.
وأوضح وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبيئة الدكتور أسامة فقيها أن الحضور توافقوا على أهمية تفعيل الرقابة على الالتزام البيئي من خلال كوادر بيئية توفرها الجامعات والكليات التقنية، وعلى توزيع الجامعات على خمس مناطق هي الرياض والشرقية والشمالية والغربية والجنوبية مع تخصيص جامعة كمنسق لكل منطقة، كما اتفق المشاركون، الذين مثلوا 11 جامعة وكلية سعودية، على أهمية الورشة كقناة تواصل بين الوزارة والجهات الأكاديمية، وعلى أهمية تطوير الكفاءات المتخصصة لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للبيئة من خلال برامج أكاديمية وبرامج تجسير، وعلى الاستفادة من الميزات النسبية لكل جامعة حسب موقعها الجغرافي، وإمكانية تضمين المفاهيم البيئية ضمن بعض المقررات الموجودة أو تخصيص مقرر اختياري عن البيئة لكل طلبة الجامعة.
وأوضح وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبيئة الدكتور أسامة فقيها أن الحضور توافقوا على أهمية تفعيل الرقابة على الالتزام البيئي من خلال كوادر بيئية توفرها الجامعات والكليات التقنية، وعلى توزيع الجامعات على خمس مناطق هي الرياض والشرقية والشمالية والغربية والجنوبية مع تخصيص جامعة كمنسق لكل منطقة، كما اتفق المشاركون، الذين مثلوا 11 جامعة وكلية سعودية، على أهمية الورشة كقناة تواصل بين الوزارة والجهات الأكاديمية، وعلى أهمية تطوير الكفاءات المتخصصة لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للبيئة من خلال برامج أكاديمية وبرامج تجسير، وعلى الاستفادة من الميزات النسبية لكل جامعة حسب موقعها الجغرافي، وإمكانية تضمين المفاهيم البيئية ضمن بعض المقررات الموجودة أو تخصيص مقرر اختياري عن البيئة لكل طلبة الجامعة.