malanzi6666@
رجحت مصادر «عكاظ» وقوف إرهابيي العوامية وراء حادثة التفجير التي تعرضت لها دورية أمنية صباح أمس الأول بواسطة عبوة ناسفة (I.E.D) وهي تؤدي مهماتها بالقرب من دوار حي الريف ببلدة العوامية بمحافظة القطيف ما نتج عنه إصابة رجلي أمن ونقلهما إلى المستشفى. وطبقا للمصادر فإن تنفيذ مثل هذه النوعيات من الأعمال الإرهابية يماثل ما قام به الإرهابيون تجاه دوريات أمن في العوامية، إذ يعمد الإرهابيون في أحيان كثيرة إلى عمليات تفجير عبوات ناسفة في طريق الدوريات لإلحاق أكبر ضرر بالدورية وبرجال الأمن، كما أن مثل هذا النوع من الأعمال أحيانا يتم تنفيذها ثم يهرب الجناة لإدراكهم بأن الأجهزة الأمنية لها القدرة على ردعهم، وهو ما يضطر الإرهابيين إلى إلقاء عبواتهم الناسفة ثم الفرار والتواري عن الأنظار.
يذكر أن الجهات الأمنية تمكنت بفضل من الله من إسقاط عدد من الإرهابيين المطلوبين سواء الذين وردت أسماؤهم في قوائم وزارة الداخلية أو ممن لم يتم ذكرهم في القوائم ويعدون من الإرهابيين والمجرمين ولم يتم ذكرهم في قائمة الـ 23 بمحافظة القطيف، التي سبق الإعلان عنها وتم تقليصها إلى 6 مطلوبين لا يزالون فارين، وهم: رمزي محمد عبدالله آل جمال، سلمان علي سلمان آل فرج، علي حسن أحمد آل زايد، فاضل حسن عبدالله الصفواني، محمد حسن أحمد آل زايد، محمد عيسى صالح آل لباد، وكانت الجهات الأمنية قبضت على بشير جعفر المطلق، أحمد شرف السادة، حسين آل ربيع، رضوان آل رضوان، عبدالله آل سريح، صالح الزنادي، خالد اللباد، محمد كاظم الشاخوري، منتظر السبتي، عباس المزرع، ومقتل مرسي آل ربح، ومحمد الفرج (قتله مطلوب أمنيا آخر هو علي حسن آل أبو عبدالله)، فيما سلم شاه آل شوكان، موسى المبيوق، حسن جعفر المطلق، علي محمد خلفان وحسين البراكي أنفسهم طواعية للجهات الأمنية، كما أعلن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية في شهر محرم 1438 عن قائمة جديدة لمطلوبين في القطيف، مشيرا إلى أن التحقيقات القائمة في عدد من القضايا الإرهابية التي وقعت خلال الفترة الماضية في محافظة القطيف ومدينة الدمام، وتمثلت في استهداف مواطنين ومقيمين ورجال أمن، وتخريب للمرافق العامة والمنشآت الأمنية والاقتصادية، وتعطيل الحياة العامة، وما أسفرت عنه نتائج تلك التحقيقات المدعومة بالفحوص المخبرية الجنائية للآثار المتخلفة عن هذه الجرائم بتورط عدد من الأشخاص الخطيرين في هذه القضايا وهم كل من:
جعفر بن حسن مكي المبيريك - سعودي الجنسية وفاضل عبدالله محمد ال حماده - سعودي الجنسية وعلي بلال سعود ال حمد - سعودي الجنسية ومحمد بن حسين علي آل عمار - سعودي الجنسية وميثم بن علي محمد القديحي - سعودي الجنسية ومفيد حمزة بن علي العلوان - سعودي الجنسية وماجد بن علي عبدالرحيم الفرج - سعودي الجنسية وحسن محمود علي عبدالله - بحريني الجنسية وأيمن إبراهيم حسن المختار - سعودي الجنسية.
رجحت مصادر «عكاظ» وقوف إرهابيي العوامية وراء حادثة التفجير التي تعرضت لها دورية أمنية صباح أمس الأول بواسطة عبوة ناسفة (I.E.D) وهي تؤدي مهماتها بالقرب من دوار حي الريف ببلدة العوامية بمحافظة القطيف ما نتج عنه إصابة رجلي أمن ونقلهما إلى المستشفى. وطبقا للمصادر فإن تنفيذ مثل هذه النوعيات من الأعمال الإرهابية يماثل ما قام به الإرهابيون تجاه دوريات أمن في العوامية، إذ يعمد الإرهابيون في أحيان كثيرة إلى عمليات تفجير عبوات ناسفة في طريق الدوريات لإلحاق أكبر ضرر بالدورية وبرجال الأمن، كما أن مثل هذا النوع من الأعمال أحيانا يتم تنفيذها ثم يهرب الجناة لإدراكهم بأن الأجهزة الأمنية لها القدرة على ردعهم، وهو ما يضطر الإرهابيين إلى إلقاء عبواتهم الناسفة ثم الفرار والتواري عن الأنظار.
يذكر أن الجهات الأمنية تمكنت بفضل من الله من إسقاط عدد من الإرهابيين المطلوبين سواء الذين وردت أسماؤهم في قوائم وزارة الداخلية أو ممن لم يتم ذكرهم في القوائم ويعدون من الإرهابيين والمجرمين ولم يتم ذكرهم في قائمة الـ 23 بمحافظة القطيف، التي سبق الإعلان عنها وتم تقليصها إلى 6 مطلوبين لا يزالون فارين، وهم: رمزي محمد عبدالله آل جمال، سلمان علي سلمان آل فرج، علي حسن أحمد آل زايد، فاضل حسن عبدالله الصفواني، محمد حسن أحمد آل زايد، محمد عيسى صالح آل لباد، وكانت الجهات الأمنية قبضت على بشير جعفر المطلق، أحمد شرف السادة، حسين آل ربيع، رضوان آل رضوان، عبدالله آل سريح، صالح الزنادي، خالد اللباد، محمد كاظم الشاخوري، منتظر السبتي، عباس المزرع، ومقتل مرسي آل ربح، ومحمد الفرج (قتله مطلوب أمنيا آخر هو علي حسن آل أبو عبدالله)، فيما سلم شاه آل شوكان، موسى المبيوق، حسن جعفر المطلق، علي محمد خلفان وحسين البراكي أنفسهم طواعية للجهات الأمنية، كما أعلن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية في شهر محرم 1438 عن قائمة جديدة لمطلوبين في القطيف، مشيرا إلى أن التحقيقات القائمة في عدد من القضايا الإرهابية التي وقعت خلال الفترة الماضية في محافظة القطيف ومدينة الدمام، وتمثلت في استهداف مواطنين ومقيمين ورجال أمن، وتخريب للمرافق العامة والمنشآت الأمنية والاقتصادية، وتعطيل الحياة العامة، وما أسفرت عنه نتائج تلك التحقيقات المدعومة بالفحوص المخبرية الجنائية للآثار المتخلفة عن هذه الجرائم بتورط عدد من الأشخاص الخطيرين في هذه القضايا وهم كل من:
جعفر بن حسن مكي المبيريك - سعودي الجنسية وفاضل عبدالله محمد ال حماده - سعودي الجنسية وعلي بلال سعود ال حمد - سعودي الجنسية ومحمد بن حسين علي آل عمار - سعودي الجنسية وميثم بن علي محمد القديحي - سعودي الجنسية ومفيد حمزة بن علي العلوان - سعودي الجنسية وماجد بن علي عبدالرحيم الفرج - سعودي الجنسية وحسن محمود علي عبدالله - بحريني الجنسية وأيمن إبراهيم حسن المختار - سعودي الجنسية.