أغلقت بلدية الملز التابعة لأمانة منطقة الرياض ١١ محلا مخالفا للاشتراطات البلدية خلال حملة على المنشآت الواقعة في نطاقها.
ذكر ذلك رئيس البلدية المهندس مسلط العتيبي، مشيرا إلى أنه خلال الحملة تم استبعاد ٣٦ عاملا مخالفا للاشتراطات الصحية وتسليمهم للجهات المختصة.
من جهة أخرى، نفذت بلدية جزيرة تاروت التابعة لمحافظة القطيف خلال شهر شعبان الماضي حملة تفتيشية على محلات المواد الغذائية بالجزيرة، شملت 160 محلاً، وأسفرت عن اكتشاف 25 مخالفة صحية، وإغلاق ثلاثة محلات، وإنذار 40 محلاً، وفرض غرامات مالية بلغت 7800 ريال، وإتلاف 150 كيلوغراما من مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي.
وبين رئيس بلدية تاروت المهندس خالد العنزي أن الزيارات التفتيشية التي قام بها مراقبو البلدية على المنشآت الغذائية في جزيرة تاروت خلال الشهر الماضي بهدف فرض المزيد من الرقابة الصحية، والوقوف على الالتزام بالأنظمة والاشتراطات البلدية، والتأكد من صلاحية السلع المعروضة في تلك المحلات المنتشرة في مختلف أنحاء الجزيرة.
وأشار إلى أن المخالفات التي رصدت تمثلت في انتهاء الشهادات الصحية، وعدم وجود ترخيص، وتدني مستوى النظافة العامة، ومخالفة اشتراطات تداول وتجهيز المواد، وعدم التقيد باشتراطات الزي الرسمي، والتحضير المسبق للمواد سريعة التحضير، ونقص وزن الخبز بالمخابز، ووجود مواد مجهولة المصدر، إضافة إلى مخالفات عدة تتعلق بتجهيز المحلات.
ذكر ذلك رئيس البلدية المهندس مسلط العتيبي، مشيرا إلى أنه خلال الحملة تم استبعاد ٣٦ عاملا مخالفا للاشتراطات الصحية وتسليمهم للجهات المختصة.
من جهة أخرى، نفذت بلدية جزيرة تاروت التابعة لمحافظة القطيف خلال شهر شعبان الماضي حملة تفتيشية على محلات المواد الغذائية بالجزيرة، شملت 160 محلاً، وأسفرت عن اكتشاف 25 مخالفة صحية، وإغلاق ثلاثة محلات، وإنذار 40 محلاً، وفرض غرامات مالية بلغت 7800 ريال، وإتلاف 150 كيلوغراما من مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي.
وبين رئيس بلدية تاروت المهندس خالد العنزي أن الزيارات التفتيشية التي قام بها مراقبو البلدية على المنشآت الغذائية في جزيرة تاروت خلال الشهر الماضي بهدف فرض المزيد من الرقابة الصحية، والوقوف على الالتزام بالأنظمة والاشتراطات البلدية، والتأكد من صلاحية السلع المعروضة في تلك المحلات المنتشرة في مختلف أنحاء الجزيرة.
وأشار إلى أن المخالفات التي رصدت تمثلت في انتهاء الشهادات الصحية، وعدم وجود ترخيص، وتدني مستوى النظافة العامة، ومخالفة اشتراطات تداول وتجهيز المواد، وعدم التقيد باشتراطات الزي الرسمي، والتحضير المسبق للمواد سريعة التحضير، ونقص وزن الخبز بالمخابز، ووجود مواد مجهولة المصدر، إضافة إلى مخالفات عدة تتعلق بتجهيز المحلات.