أكد أمير منطقة تبوك رئيس المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية بالمنطقة الأمير فهد بن سلطان، أن الجمعيات الخيرية في السعودية تلقى عناية لا تجدها أي جمعيات أخرى بالعالم، مشيراً إلى أنه يتشرف أن يكون مسؤولاً عن الجمعيات الخيرية.
وقال لدى رعايته أمس (الأربعاء) في ديوان الإمارة، الحفلة السنوية الـ29 بمناسبة «يوم البر»، وتدشينه مشروع الربط الإلكتروني بين الجمعيات الخيرية بالمنطقة، إن العمل الخيري جزء من حياة الناس نشأوا عليه وتربوا بكنفه وهذا أساسه ديننا الحنيف الذي أوصانا بالعمل الخيري بطرق مختلفة، وهذه البلاد يضرب بها المثل في عمل الخير بإنشاء الجمعيات الخيرية واللقاءات والتنظيمات الخيرية لتقديم العون للمجتمع.
وأضاف «إننا نلتقي في هذا اليوم وهو من أيام الخير إن شاء الله ومن أيام شهر رمضان المبارك لغرض نبيل مما يثلج الصدر وينبئ بالتفاؤل لمستقبل أفضل للعمل الخيري بمنطقة تبوك كما هو في باقي مناطق المملكة».
من جهته، أوضح الأمين العام للمجلس التنسيقي الدكتور محمد اللحيدان، أن منطقة تبوك تضم 46 جمعية خيرية، إضافة إلى عشرة مراكز تنمية اجتماعية، مؤكداً أن هذا العدد أثرى ساحة العمل الخيري من خلال التنوع.
وشاهد أمير تبوك والحضور عرضاً مرئياً عن المشروع الذي يهدف إلى تقليص تكاليف العمليات التشغيلية، وتسريع الإجراءات التي تخدم المستفيد.
وقال لدى رعايته أمس (الأربعاء) في ديوان الإمارة، الحفلة السنوية الـ29 بمناسبة «يوم البر»، وتدشينه مشروع الربط الإلكتروني بين الجمعيات الخيرية بالمنطقة، إن العمل الخيري جزء من حياة الناس نشأوا عليه وتربوا بكنفه وهذا أساسه ديننا الحنيف الذي أوصانا بالعمل الخيري بطرق مختلفة، وهذه البلاد يضرب بها المثل في عمل الخير بإنشاء الجمعيات الخيرية واللقاءات والتنظيمات الخيرية لتقديم العون للمجتمع.
وأضاف «إننا نلتقي في هذا اليوم وهو من أيام الخير إن شاء الله ومن أيام شهر رمضان المبارك لغرض نبيل مما يثلج الصدر وينبئ بالتفاؤل لمستقبل أفضل للعمل الخيري بمنطقة تبوك كما هو في باقي مناطق المملكة».
من جهته، أوضح الأمين العام للمجلس التنسيقي الدكتور محمد اللحيدان، أن منطقة تبوك تضم 46 جمعية خيرية، إضافة إلى عشرة مراكز تنمية اجتماعية، مؤكداً أن هذا العدد أثرى ساحة العمل الخيري من خلال التنوع.
وشاهد أمير تبوك والحضور عرضاً مرئياً عن المشروع الذي يهدف إلى تقليص تكاليف العمليات التشغيلية، وتسريع الإجراءات التي تخدم المستفيد.