OKAZ_online@
أشاد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر بنتائج زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة العربية السعودية ولقائه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال في إيجاز صحفي أمس (الأربعاء) «بدأ ترمب أولى جولاته الخارجية كرئيس للولايات المتحدة بزيارة المملكة»، مشيراً إلى أن خطابه في القمة العربية الإسلامية الأمريكية في الرياض كان نقطة تحول تاريخية، لأجل توحيد العالم المتحضر في الحرب ضد الإرهاب والتطرف وعزل النظام الإيراني الذي تسبب في معظم العنف بالمنطقة. وأشار سبايسر إلى أن خادم الحرمين الشريفين وعددا من القادة، ألقوا كلمات مميزة خلال القمة العربية الإسلامية - الأمريكية أكدوا فيها أنه لا يمكن إغفال أهمية اجتماع الكثير من قادة البلدان الإسلامية وإدراكهم للحاجة إلى مكافحة التطرف.
وأشاد القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى ستيوارت جونز بنتائج زيارة الرئيس دونالد ترمب للمملكة، وأوضح أن المركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال» الذي تم تدشينه في الرياض، يهدف إلى مكافحة أيديولوجية التطرف وكشفها ودحضها بالتعاون مع حكومات أخرى. وأكد أن الولايات المتحدة الأمريكية تشارك المملكة في المجال الأمني لمواجهة التهديدات في المنطقة، وخاصة النابعة من النفوذ الإيراني الخبيث، وقال: نريد لشركائنا السعوديين في مجال الأمن، أن يكون لديهم ما يحتاجونه لتأمين حدودهم وتأمين منطقتهم، وأن نرسل رسالة قوية بأننا سنقف إلى جانب شركائنا الأمنيين.
أشاد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر بنتائج زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة العربية السعودية ولقائه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال في إيجاز صحفي أمس (الأربعاء) «بدأ ترمب أولى جولاته الخارجية كرئيس للولايات المتحدة بزيارة المملكة»، مشيراً إلى أن خطابه في القمة العربية الإسلامية الأمريكية في الرياض كان نقطة تحول تاريخية، لأجل توحيد العالم المتحضر في الحرب ضد الإرهاب والتطرف وعزل النظام الإيراني الذي تسبب في معظم العنف بالمنطقة. وأشار سبايسر إلى أن خادم الحرمين الشريفين وعددا من القادة، ألقوا كلمات مميزة خلال القمة العربية الإسلامية - الأمريكية أكدوا فيها أنه لا يمكن إغفال أهمية اجتماع الكثير من قادة البلدان الإسلامية وإدراكهم للحاجة إلى مكافحة التطرف.
وأشاد القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى ستيوارت جونز بنتائج زيارة الرئيس دونالد ترمب للمملكة، وأوضح أن المركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال» الذي تم تدشينه في الرياض، يهدف إلى مكافحة أيديولوجية التطرف وكشفها ودحضها بالتعاون مع حكومات أخرى. وأكد أن الولايات المتحدة الأمريكية تشارك المملكة في المجال الأمني لمواجهة التهديدات في المنطقة، وخاصة النابعة من النفوذ الإيراني الخبيث، وقال: نريد لشركائنا السعوديين في مجال الأمن، أن يكون لديهم ما يحتاجونه لتأمين حدودهم وتأمين منطقتهم، وأن نرسل رسالة قوية بأننا سنقف إلى جانب شركائنا الأمنيين.