florest66@
بلغات مختلفة، يتصدر رجال الأمن وموظفو القطاعات المشاركة في خدمة الزوار والمعتمرين في الحرم المكي الشريف «المشهد»، موجهين المعتمرين وزوار البيت الحرام.
ويعمل رجال الأمن في ساحات المسجد الحرام، على خدمة الحجاج بألسنتهم المختلفة، فمتحدثو اللغات الإنجليزية، الفرنسية، الأوردو، النيجيرية، الفارسية، حاضرون بين رجال الأمن، ما يجعل التواصل مع المعتمرين أكثر يسراً من السابق.
ومع انكباب العاملين في المسجد الحرام على خدمة المعتمرين، تتجلى مقولة «خدمة ضيوف الرحمن شرف» في محياهم، فالابتسامة حاضرة، والود لا يغيب.
ويؤكد الملازم خالد الزهراني حرصهم على سلامة المعتمرين وخدمة ضيوف الرحمن في جميع الأوقات، مشيراً إلى اهتمام أمن الحرم على رفع كفاءة منسوبيه على كيفية التعامل مع الزوار في مواسم الحج والعمرة وتنمية المهارات اللغوية مع الزوار، ورفع قدراتهم في التخاطب مع الجنسيات المختلفة من خلال توجيههم.
ولا يكتفي رجال أمن الحرم بالتوجيه مباشرة للمعتمرين ولكنهم يساهمون في الترجمة عبر الهواتف عند الحاجة كما يؤكد محمد شعيل أنه خلال زيارته للحرم المكي في رمضان العام الماضي شاهد أحد رجال الأمن يترجم لشخص آخر في موقع بعيد عن طريق الهاتف حتى تم توجيهه لمكانه المطلوب.
من جهة أخرى، انطلقت فعاليات المركز الوطني للأعمال التطوعية (بادر) بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لخدمة ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام وساحاته بمشاركة أكثر من 600 كشاف وقائد، إضافة إلى مشاركة أكثر من 3000 طالب من طلاب أندية الحي والأندية الموسمية على مدار شهر رمضان.
وقال المشرف العام على معسكرات الخدمة العامة محمد الحارثي: إن الأعمال التطوعية التي يقدمها الكشافة خلال شهر رمضان تصل إلى 25 خدمة تطوعية، تتمثل في مشروع التنظيم العام بالساحات مع لجنة السقاية والرفادة بإمارة المنطقة المكرمة، ويشارك فيها 300 كشاف وقائد، ومشروع خدمة الطائفين مع قوة أمن الحرم المكي الشريف ويشارك فيه 150 طالباً، ومشروع توزيع الوجبات للصائمين ويشارك فيه 120 طالباً، ومشروع سقيا زمزم ويشارك به 30 كشافاً وقائداً، ومشروع توجيه العربات بالمسعى ويشارك به 35 كشافا وقائداً، ومشروع عربات الغولف لنقل كبار السن والعجزة من الرجال والنساء من محطة الباصات وإيصالهم لساحات الحرم، وآخرون في خدمات أخرى.
بلغات مختلفة، يتصدر رجال الأمن وموظفو القطاعات المشاركة في خدمة الزوار والمعتمرين في الحرم المكي الشريف «المشهد»، موجهين المعتمرين وزوار البيت الحرام.
ويعمل رجال الأمن في ساحات المسجد الحرام، على خدمة الحجاج بألسنتهم المختلفة، فمتحدثو اللغات الإنجليزية، الفرنسية، الأوردو، النيجيرية، الفارسية، حاضرون بين رجال الأمن، ما يجعل التواصل مع المعتمرين أكثر يسراً من السابق.
ومع انكباب العاملين في المسجد الحرام على خدمة المعتمرين، تتجلى مقولة «خدمة ضيوف الرحمن شرف» في محياهم، فالابتسامة حاضرة، والود لا يغيب.
ويؤكد الملازم خالد الزهراني حرصهم على سلامة المعتمرين وخدمة ضيوف الرحمن في جميع الأوقات، مشيراً إلى اهتمام أمن الحرم على رفع كفاءة منسوبيه على كيفية التعامل مع الزوار في مواسم الحج والعمرة وتنمية المهارات اللغوية مع الزوار، ورفع قدراتهم في التخاطب مع الجنسيات المختلفة من خلال توجيههم.
ولا يكتفي رجال أمن الحرم بالتوجيه مباشرة للمعتمرين ولكنهم يساهمون في الترجمة عبر الهواتف عند الحاجة كما يؤكد محمد شعيل أنه خلال زيارته للحرم المكي في رمضان العام الماضي شاهد أحد رجال الأمن يترجم لشخص آخر في موقع بعيد عن طريق الهاتف حتى تم توجيهه لمكانه المطلوب.
من جهة أخرى، انطلقت فعاليات المركز الوطني للأعمال التطوعية (بادر) بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لخدمة ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام وساحاته بمشاركة أكثر من 600 كشاف وقائد، إضافة إلى مشاركة أكثر من 3000 طالب من طلاب أندية الحي والأندية الموسمية على مدار شهر رمضان.
وقال المشرف العام على معسكرات الخدمة العامة محمد الحارثي: إن الأعمال التطوعية التي يقدمها الكشافة خلال شهر رمضان تصل إلى 25 خدمة تطوعية، تتمثل في مشروع التنظيم العام بالساحات مع لجنة السقاية والرفادة بإمارة المنطقة المكرمة، ويشارك فيها 300 كشاف وقائد، ومشروع خدمة الطائفين مع قوة أمن الحرم المكي الشريف ويشارك فيه 150 طالباً، ومشروع توزيع الوجبات للصائمين ويشارك فيه 120 طالباً، ومشروع سقيا زمزم ويشارك به 30 كشافاً وقائداً، ومشروع توجيه العربات بالمسعى ويشارك به 35 كشافا وقائداً، ومشروع عربات الغولف لنقل كبار السن والعجزة من الرجال والنساء من محطة الباصات وإيصالهم لساحات الحرم، وآخرون في خدمات أخرى.