okaz_online@
في وقت أغلقت وزارة التعليم عصر أمس (الخميس) مرحلة التظلم من حركة النقل الخارجي، حسمت مصير عدم وجود أي حركة نقل إلحاقية، مؤكدة أن ما تم رصده من ملاحظات لم تؤثر على صحة بيانات الحركة وسلامة إجراءاتها، وستنهي الوزارة مراجعة جميع التظلمات والاعتراضات في غضون الأسبوعين القادمين.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة مبارك العصيمي أنه تم استقبال طلبات التظلم والملاحظات عبر النظام الإلكتروني «نور» وإدارة علاقات المعلمين بالوزارة ومراجعتها وتعديل من تبين وجود ملاحظة تستدعي التعديل لطلبه ومعالجته من خلال لجنة التظلمات.
وأكد العصيمي أن معظم الملاحظات والتظلمات التي وردت تتعلق بعدم النقل أو بتغير في أرقام الانتظار على مراحل النقل ومن أمضى أكثر من 20 سنة ولَم ينقل وطلبات لمّ الشمل وعدم النقل لبعض التخصصات ورغبات في العدول عن الحركة بعد إعلانها، وأضاف «تمت دراسة معظم تلك الملاحظات والتظلمات من اللجنة المختصة بهذا الشأن وتبين أن أسباب عدم النقل ترجع لعدم وجود احتياج في القطاع أو لكون المعلم مسبوقاً من زملائه في التخصص والمؤهل ومن له أولوية على المرحلة».
وأضاف: كما تبين أن تغير أرقام الانتظار بالزيادة أو النقص بين المعلمين المتساوين في التخصص والمؤهل وأولوية المرحلة تعود إلى تغير في بعض المؤثرات ومنها درجة الأداء الوظيفي أو الغياب دون عذر أو بعذر، وكذلك حصول المعلم على درجات القيادة المدرسية، وأيضاً درجات جائزة التميز إضافة إلى دخول المعلمين الذين بلغت خدمتهم 20 سنة فأكثر ضمن حالات الانتظار، إضافة إلى تحديث البيانات التي لها تأثير على عناصر المفاضلة.
في وقت أغلقت وزارة التعليم عصر أمس (الخميس) مرحلة التظلم من حركة النقل الخارجي، حسمت مصير عدم وجود أي حركة نقل إلحاقية، مؤكدة أن ما تم رصده من ملاحظات لم تؤثر على صحة بيانات الحركة وسلامة إجراءاتها، وستنهي الوزارة مراجعة جميع التظلمات والاعتراضات في غضون الأسبوعين القادمين.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة مبارك العصيمي أنه تم استقبال طلبات التظلم والملاحظات عبر النظام الإلكتروني «نور» وإدارة علاقات المعلمين بالوزارة ومراجعتها وتعديل من تبين وجود ملاحظة تستدعي التعديل لطلبه ومعالجته من خلال لجنة التظلمات.
وأكد العصيمي أن معظم الملاحظات والتظلمات التي وردت تتعلق بعدم النقل أو بتغير في أرقام الانتظار على مراحل النقل ومن أمضى أكثر من 20 سنة ولَم ينقل وطلبات لمّ الشمل وعدم النقل لبعض التخصصات ورغبات في العدول عن الحركة بعد إعلانها، وأضاف «تمت دراسة معظم تلك الملاحظات والتظلمات من اللجنة المختصة بهذا الشأن وتبين أن أسباب عدم النقل ترجع لعدم وجود احتياج في القطاع أو لكون المعلم مسبوقاً من زملائه في التخصص والمؤهل ومن له أولوية على المرحلة».
وأضاف: كما تبين أن تغير أرقام الانتظار بالزيادة أو النقص بين المعلمين المتساوين في التخصص والمؤهل وأولوية المرحلة تعود إلى تغير في بعض المؤثرات ومنها درجة الأداء الوظيفي أو الغياب دون عذر أو بعذر، وكذلك حصول المعلم على درجات القيادة المدرسية، وأيضاً درجات جائزة التميز إضافة إلى دخول المعلمين الذين بلغت خدمتهم 20 سنة فأكثر ضمن حالات الانتظار، إضافة إلى تحديث البيانات التي لها تأثير على عناصر المفاضلة.