OKAZ_online@
اتفقت وزارة العمل وجمعية بنيان الخيرية النسوية على تسكين وإيواء المستهدفين الذين تثبت حاجتهم الماسة للسكن، وكذلك توعيتهم وإرشادهم وتثقيفهم وتعليمهم، وإعانتهم على العمل خلال مدة الاتفاقية، إضافة إلى تقديم كافة الخدمات الاجتماعية الممكنة لهم. ووقع عن الوزارة المشرف العام على قطاع التنمية الاجتماعية المهندس ماجد سعد العصيمي، فيما وقعها من جانب الجمعية رئيس مجلس الإدارة ندى عبدالله البواردي.
وبموجب الاتفاقية، يتعاون الطرفان في دعم ومساعدة الفئات المستحقة من المجتمع، وتنفيذ برنامج «مكِن 2» الذي يستهدف إسكان الأيتام (مجهولي الأبوين) والأرامل والمطلقات والأسر المهجورة من مستفيدي الضمان الاجتماعي، وتمليك هذه الفئة مساكن ملائمة، وذلك من أجل تحقيق الاستقرار والعيش الآمن والاندماج المجتمعي لتلك الفئات، ومساعدتهم في تحسين وضعهم المعيشي.
وسيعمل الطرفان معًا على توفير المساكن المناسبة والملائمة، والرعاية الاجتماعية والتعليمية والمهنية والتوظيفية للفئة المستهدفة التي لا يتوافر لديها سكن مناسب، وتهيئتها بالمتطلبات الأساسية وسد حاجات المستفيدين وإعانتهم على العيش الكريم والكسب الحلال، في ظل رعاية اجتماعية تنموية تحقق لهم الاستقرار الأسري والاندماج المجتمعي. كما سيجري العمل على تحويل هذه الفئة من فئة محتاجة إلى فئة تعتمد على ذاتها، ومساعدتهم ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع ليخدموا أنفسهم وأهليهم ومجتمعهم.
اتفقت وزارة العمل وجمعية بنيان الخيرية النسوية على تسكين وإيواء المستهدفين الذين تثبت حاجتهم الماسة للسكن، وكذلك توعيتهم وإرشادهم وتثقيفهم وتعليمهم، وإعانتهم على العمل خلال مدة الاتفاقية، إضافة إلى تقديم كافة الخدمات الاجتماعية الممكنة لهم. ووقع عن الوزارة المشرف العام على قطاع التنمية الاجتماعية المهندس ماجد سعد العصيمي، فيما وقعها من جانب الجمعية رئيس مجلس الإدارة ندى عبدالله البواردي.
وبموجب الاتفاقية، يتعاون الطرفان في دعم ومساعدة الفئات المستحقة من المجتمع، وتنفيذ برنامج «مكِن 2» الذي يستهدف إسكان الأيتام (مجهولي الأبوين) والأرامل والمطلقات والأسر المهجورة من مستفيدي الضمان الاجتماعي، وتمليك هذه الفئة مساكن ملائمة، وذلك من أجل تحقيق الاستقرار والعيش الآمن والاندماج المجتمعي لتلك الفئات، ومساعدتهم في تحسين وضعهم المعيشي.
وسيعمل الطرفان معًا على توفير المساكن المناسبة والملائمة، والرعاية الاجتماعية والتعليمية والمهنية والتوظيفية للفئة المستهدفة التي لا يتوافر لديها سكن مناسب، وتهيئتها بالمتطلبات الأساسية وسد حاجات المستفيدين وإعانتهم على العيش الكريم والكسب الحلال، في ظل رعاية اجتماعية تنموية تحقق لهم الاستقرار الأسري والاندماج المجتمعي. كما سيجري العمل على تحويل هذه الفئة من فئة محتاجة إلى فئة تعتمد على ذاتها، ومساعدتهم ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع ليخدموا أنفسهم وأهليهم ومجتمعهم.