@HKkk969
أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس باختيار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز شخصية العام الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم عن الدورة الحادية والعشرين لهذا العام.
وقال: إن خادم الحرمين الشريفين قام بأعمال جليلة ومواقف خالدة تحسب له في الكثير من القضايا الإسلامية إضافة إلى الخدمات العظيمة المقدمة للحرمين الشريفين والرسائل الدعوية التي حملها على عاتقه والمنبثقة من المنبر الدعوي الوسطي المعتدل المنبثقة من منهج هذا البلد المبارك.
ونوّه السديس بالدور الفعال لخادم الحرمين الشريفين في توحيد الجهود وإعادة الصف للقضاء على آفة الإرهاب التي عانت منها المملكة والعديد من الدول العربية والإسلامية. وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي: قبل أيام قلائل جمع الملك سلمان بن عبدالعزيز القادة في قمة عربية إسلامية أمريكية شهد العالم أجمع على نية القيادة الرشيدة الصادقة في توحيد الصف للقضاء على التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله المارقة، وحماية البشرية من شروره وآفاته التي طالت الصغير وكبير السن وأكلت بنارها الأخضر واليابس، مشيرا إلى أن من ثمرة القمة إنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف " اعتدال " بمقره الرئيسي في مدينة الرياض الذي يُعنى بمكافحة الفكر الضال بكل طرقه وأشكاله وحصره وتجفيف منابع دعمه ليرفع مكانة المملكة العربية السعودية في العالم الإسلامي والدول الأجنبية التي شهدت على الفطانة التي ميز الله بها خادم الحرمين الشريفين.
وبين السديس أن الوسام الكبير الذي يحمله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو الوسام الذي استحقه من خلال خدمته للديار المقدسة التي شرفها الله بمهبط الوحي، التي سعى لها في تذليل الصعاب للمعتمرين والحجاج ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، وخدمته الكبيرة للحرمين الشريفين الذي أخذت من لقبه النصيب الكبير، سائلا الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وولي ولي العهد وأن يعزهم في الدين، وأن يساعدهم في إعلاء كلمته.
أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس باختيار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز شخصية العام الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم عن الدورة الحادية والعشرين لهذا العام.
وقال: إن خادم الحرمين الشريفين قام بأعمال جليلة ومواقف خالدة تحسب له في الكثير من القضايا الإسلامية إضافة إلى الخدمات العظيمة المقدمة للحرمين الشريفين والرسائل الدعوية التي حملها على عاتقه والمنبثقة من المنبر الدعوي الوسطي المعتدل المنبثقة من منهج هذا البلد المبارك.
ونوّه السديس بالدور الفعال لخادم الحرمين الشريفين في توحيد الجهود وإعادة الصف للقضاء على آفة الإرهاب التي عانت منها المملكة والعديد من الدول العربية والإسلامية. وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي: قبل أيام قلائل جمع الملك سلمان بن عبدالعزيز القادة في قمة عربية إسلامية أمريكية شهد العالم أجمع على نية القيادة الرشيدة الصادقة في توحيد الصف للقضاء على التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله المارقة، وحماية البشرية من شروره وآفاته التي طالت الصغير وكبير السن وأكلت بنارها الأخضر واليابس، مشيرا إلى أن من ثمرة القمة إنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف " اعتدال " بمقره الرئيسي في مدينة الرياض الذي يُعنى بمكافحة الفكر الضال بكل طرقه وأشكاله وحصره وتجفيف منابع دعمه ليرفع مكانة المملكة العربية السعودية في العالم الإسلامي والدول الأجنبية التي شهدت على الفطانة التي ميز الله بها خادم الحرمين الشريفين.
وبين السديس أن الوسام الكبير الذي يحمله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو الوسام الذي استحقه من خلال خدمته للديار المقدسة التي شرفها الله بمهبط الوحي، التي سعى لها في تذليل الصعاب للمعتمرين والحجاج ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، وخدمته الكبيرة للحرمين الشريفين الذي أخذت من لقبه النصيب الكبير، سائلا الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وولي ولي العهد وأن يعزهم في الدين، وأن يساعدهم في إعلاء كلمته.