عبدالرحمن السديس
توفيق السديري
بكري عساس
علي العبدلي
عبدالفتاح مشاط
أجمع عدد من المسؤولين على أن اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز شخصية العام الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم لهذا العام، يؤكد الدور الكبير الذي يقوم به في خدمة الإسلام والمسلمين، ولم شمل الأمتين العربية والإسلامية، والدفاع عن قضاياها على جميع الأصعدة، وخدمة القرآن الكريم وعلومه.
وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس: إن خادم الحرمين الشريفين قام بأعمال جليلة ومواقف خالدة تحسب له في حل الكثير من القضايا الإسلامية، إضافة إلى الخدمات العظيمة المقدمة للحرمين الشريفين والرسائل الدعوية التي حملها على عاتقه والمنبثقة من المنبر الدعوي الوسطي المعتدل والذي هو منهج هذا البلد المبارك.
ونوّه بالدور الفعال لخادم الحرمين الشريفين في توحيد الجهود وإعادة الصف للقضاء على آفة الإرهاب التي عانت منها المملكة والعديد من الدول العربية والإسلامية، مضيفا: قبل أيام قلائل جمع الملك سلمان القادة في قمة عربية إسلامية أمريكية وشهد له العالم أجمع على نيته الصادقة في توحيد الصف للقضاء على التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله المارقة، وحماية البشرية من شروره وآفاته التي طالت الصغير وكبير السن وأكلت بنارها الأخضر واليابس.
واعتبر نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري اختيار خادم الحرمين الشريفين شخصية العام الإسلامية نتيجة جهوده الكبيرة والمتواصلة في خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضاياهم ومقدساتهم والتشرف بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار.
وأبان أن الملك سلمان دأب على العناية بالقرآن الكريم وأهله من خلال رعايته ودعمه المتواصل لجمعيات ومراكز وهيئات ومؤسسات تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة وخارجها، مشيراً إلى أن جهوده لم تقتصر على جمع الكلمة فحسب بل تعدت إلى تلمس الحاجات، والسعي إلى دفع عجلة التنمية في جميع الدول الإسلامية، ودعم المحتاجين من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة، الذي يُعد معلما من معالم الخير ومساعدة المحتاجين والمتضررين من الكوارث والحروب.
وأكد مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري بن معتوق عساس، أن اختيار خادم الحرمين الشريفين شخصية العام الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم يأتي نظير عنايته بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من حجاج ومعتمرين، واهتمامه بالسيرة النبوية، ولما قدمه للأمتين العربية والإسلامية وحرصه الشديد على جمع وتعزيز كلمتهما وتوحيد صفهما خدمة للقضايا التي تصون عقيدة الأمة وتحافظ على مقدساتها ومكتسباتها.
وأشاد بدور خادم الحرمين الشريفين في القمم الثلاث التي شهدتها المملكة ممثلة في عاصمتها الرياض والتي احتضنت قبل أيام قلائل قادة أكثر من 50 دولة عربية وإسلامية إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية ممثلة في رئيسها دونالد ترمب في سابقة تعد الأولى من نوعها، إلى جانب دوره الريادي والقيادي للتحالف العربي المتمثل في عاصفة الحزم وإعادة الأمل للشعب اليمني الشقيق، وإظهار قدرة الأمة الإسلامية وقوتها، وحرصه الدؤوب على إغاثة المنكوبين والمحتاجين بإنشائه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
من جهته، قال مدير جامعة جدة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط إن الجهود البارزة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين في خدمة الإسلام والمسلمين وتحقيق السلام والأمن في أرجاء العالمين العربي والإسلامي، ومحاربة الفكر المتطرف، وتحقيق مبدأ الاعتدال، وضعت المملكة في صدارة الدول التي تعمل على نشر الأمن والسلام وترجمة مبادئ الدين الإسلامي الحنيف الذي يؤكد التسامح والاعتدال، ويكافح التطرف بكل أشكاله وصوره.
ونوه المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة الشيخ علي بن سالم العبدلي بمواقف خادم الحرمين الشريفين مع الشعب اليمني في قيادة التحالف لإعادة الشرعية، ومواقفه مع الشعب السوري، ومختلف شعوب العالم التي تتعرض للأزمات والكوارث، مؤكداً أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يقوم بدور كبير في خدمة الإنسانية في أنحاء العالم ويفرّج عن كرباتهم ويخفف آلامهم.
وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس: إن خادم الحرمين الشريفين قام بأعمال جليلة ومواقف خالدة تحسب له في حل الكثير من القضايا الإسلامية، إضافة إلى الخدمات العظيمة المقدمة للحرمين الشريفين والرسائل الدعوية التي حملها على عاتقه والمنبثقة من المنبر الدعوي الوسطي المعتدل والذي هو منهج هذا البلد المبارك.
ونوّه بالدور الفعال لخادم الحرمين الشريفين في توحيد الجهود وإعادة الصف للقضاء على آفة الإرهاب التي عانت منها المملكة والعديد من الدول العربية والإسلامية، مضيفا: قبل أيام قلائل جمع الملك سلمان القادة في قمة عربية إسلامية أمريكية وشهد له العالم أجمع على نيته الصادقة في توحيد الصف للقضاء على التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله المارقة، وحماية البشرية من شروره وآفاته التي طالت الصغير وكبير السن وأكلت بنارها الأخضر واليابس.
واعتبر نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري اختيار خادم الحرمين الشريفين شخصية العام الإسلامية نتيجة جهوده الكبيرة والمتواصلة في خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضاياهم ومقدساتهم والتشرف بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار.
وأبان أن الملك سلمان دأب على العناية بالقرآن الكريم وأهله من خلال رعايته ودعمه المتواصل لجمعيات ومراكز وهيئات ومؤسسات تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة وخارجها، مشيراً إلى أن جهوده لم تقتصر على جمع الكلمة فحسب بل تعدت إلى تلمس الحاجات، والسعي إلى دفع عجلة التنمية في جميع الدول الإسلامية، ودعم المحتاجين من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة، الذي يُعد معلما من معالم الخير ومساعدة المحتاجين والمتضررين من الكوارث والحروب.
وأكد مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري بن معتوق عساس، أن اختيار خادم الحرمين الشريفين شخصية العام الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم يأتي نظير عنايته بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من حجاج ومعتمرين، واهتمامه بالسيرة النبوية، ولما قدمه للأمتين العربية والإسلامية وحرصه الشديد على جمع وتعزيز كلمتهما وتوحيد صفهما خدمة للقضايا التي تصون عقيدة الأمة وتحافظ على مقدساتها ومكتسباتها.
وأشاد بدور خادم الحرمين الشريفين في القمم الثلاث التي شهدتها المملكة ممثلة في عاصمتها الرياض والتي احتضنت قبل أيام قلائل قادة أكثر من 50 دولة عربية وإسلامية إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية ممثلة في رئيسها دونالد ترمب في سابقة تعد الأولى من نوعها، إلى جانب دوره الريادي والقيادي للتحالف العربي المتمثل في عاصفة الحزم وإعادة الأمل للشعب اليمني الشقيق، وإظهار قدرة الأمة الإسلامية وقوتها، وحرصه الدؤوب على إغاثة المنكوبين والمحتاجين بإنشائه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
من جهته، قال مدير جامعة جدة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط إن الجهود البارزة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين في خدمة الإسلام والمسلمين وتحقيق السلام والأمن في أرجاء العالمين العربي والإسلامي، ومحاربة الفكر المتطرف، وتحقيق مبدأ الاعتدال، وضعت المملكة في صدارة الدول التي تعمل على نشر الأمن والسلام وترجمة مبادئ الدين الإسلامي الحنيف الذي يؤكد التسامح والاعتدال، ويكافح التطرف بكل أشكاله وصوره.
ونوه المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة الشيخ علي بن سالم العبدلي بمواقف خادم الحرمين الشريفين مع الشعب اليمني في قيادة التحالف لإعادة الشرعية، ومواقفه مع الشعب السوري، ومختلف شعوب العالم التي تتعرض للأزمات والكوارث، مؤكداً أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يقوم بدور كبير في خدمة الإنسانية في أنحاء العالم ويفرّج عن كرباتهم ويخفف آلامهم.