رغم ادعاءات قطر ومن يقف وراءها اختراق البريد الإلكتروني لسفير الإمارات لدى الولايات المتحدة الأمريكية يوسف العتيبة، ومحاولة الوقيعة بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، إلا أن الرسائل المزعومة تؤكد أن البلدين على قلب واحدٍ، وهدفهما اللحمة الخليجية، وسياسة الخندق الواحد، كأن لسان حاله مردداً «وما درينا بسهام حسادك أبد».
وفيما حاولت حسابات وهمية الترويج لهذه الادعاءات الهزيلة، أطلق سعوديون وإماراتيون وسم «#إيميل_العتيبة_يمثلني»، إذ يؤكد وعي المجتمعين السعودي والإماراتي ضد المحاولات الخائبة للنيل من الصف الخليجي، وغرّد الإعلامي السعودي سعود القحطاني قائلاً: «ما نشروه من تسريبات مزعومة لوثائق مسروقة من إيميل الصديق العزيز يوسف العتيبة محل فخر كل مواطن سعودي وإماراتي».
وأضاف القحطاني: «إن الوثائق المسربة تدل أن سفير الإمارات الشقيقة هو سفير السعودية ويدعم مصالحها وتوجهاتها ويقف ضد الحملات الشرسة عليها»، مؤكداً أن هذه الوثائق المسربة تثبت أن العلاقة السعودية - الإماراتية وطيدة، وأن السياسة الإماراتية تجاه السعودية تعد من مسلمات المصير المشترك مع إخواني في السعودية، والتي يحرصها عليها «أبناء الشيخ زايد».
وفيما حاولت حسابات وهمية الترويج لهذه الادعاءات الهزيلة، أطلق سعوديون وإماراتيون وسم «#إيميل_العتيبة_يمثلني»، إذ يؤكد وعي المجتمعين السعودي والإماراتي ضد المحاولات الخائبة للنيل من الصف الخليجي، وغرّد الإعلامي السعودي سعود القحطاني قائلاً: «ما نشروه من تسريبات مزعومة لوثائق مسروقة من إيميل الصديق العزيز يوسف العتيبة محل فخر كل مواطن سعودي وإماراتي».
وأضاف القحطاني: «إن الوثائق المسربة تدل أن سفير الإمارات الشقيقة هو سفير السعودية ويدعم مصالحها وتوجهاتها ويقف ضد الحملات الشرسة عليها»، مؤكداً أن هذه الوثائق المسربة تثبت أن العلاقة السعودية - الإماراتية وطيدة، وأن السياسة الإماراتية تجاه السعودية تعد من مسلمات المصير المشترك مع إخواني في السعودية، والتي يحرصها عليها «أبناء الشيخ زايد».