الأصوات الوطنية لا تتردد عن فضح إرهابيي العوامية وكشف أساليبهم وتهديدهم لكل الأصوات التي تنافي معتقداتهم وتدحض أكاذيب الإعلام الخارجي المغرض الداعم للإرهاب الساعي إلى شق وحدة الصف، وزعزعة الأمن. المواطنون أكدوا أن اتحادهم ضد الإرهابيين وفضحهم والتبليغ عليهم واجب وطني عظيم. تقول الطبيبة استشارية الجودة وإدارة الأنظمة الصحية، عضو الجمعية السعودية للجودة الدكتورة لمياء البراهيم عبر حسابها في تويتر أن جميع من يقاومون الإرهاب بالرأي رجالا ونساء يتعرضون لأساليب قذرة. وأكدت أنها اضطرت لسحب مقالين عن العوامية قبل النشر، بسبب ضغوط أسرية لخشيتهم من تعرض الإرهابيين لهم. وأضافت الدكتورة لمياء «من نواجه لا شرف لهم ولا رادع دينيا أو أخلاقيا، لو كنا عصبة نتحد ضدهم ونتكلم بصوت قطيفي وعوامي واحد لما تمكنوا منا، إنهم يستغلون فرقتنا وتهديد كل شخص ومصالحه»، وطالبت البراهيم المواطنين باليقظة لأن الإرهابيين يتسلقون فوق جثث المسالمين والاستقرار والأمان.
وأشارت البراهيم إلى حرق الإرهابيين لمنزل أخيها ومحاولة قتله بأن الجناة استهدفوا تصوير الحريق ومحاولة الاغتيال لترويجها وبثها عبر القنوات الفضائية المعادية.
يشار إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي تداولت بيانا حمل عنوان (تنبيه وتحذير من أهل العوامية إلى كل من ينتسب للعوامية) مختوما بصادر من غيارى من أهالي العوامية، أكدوا خلاله بأنهم سيراقبون وسيبلغون عن كل إرهابي يطلق الرصاص على رجال الدولة بهدف زعزعة الأمن.
وجاء في البيان «نحن رجال كُثر من أهل العوامية غيورين محبين ومخلصين لبلدتنا الحبيبة وللوطن الغالي، سنقوم بمراقبة البلدة من جميع الجهات وجميع الأحياء وذلك للتوصل لمن يطلق الرصاص، يريد بذلك تحميل الناس ما لا طاقة لهم به والغرض الذي يقصده من يطلق النار جر البلد وأهلها إلى الانتحار، إما بالسكوت أو الوقوف مقابل كل من يريد زعزعة البلد والأهالي الكرام»، وأكد البيان رغبة المواطنين في التبليغ عن كل إرهابي وتسليمه إلى الجهات الرسمية.
وأشارت البراهيم إلى حرق الإرهابيين لمنزل أخيها ومحاولة قتله بأن الجناة استهدفوا تصوير الحريق ومحاولة الاغتيال لترويجها وبثها عبر القنوات الفضائية المعادية.
يشار إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي تداولت بيانا حمل عنوان (تنبيه وتحذير من أهل العوامية إلى كل من ينتسب للعوامية) مختوما بصادر من غيارى من أهالي العوامية، أكدوا خلاله بأنهم سيراقبون وسيبلغون عن كل إرهابي يطلق الرصاص على رجال الدولة بهدف زعزعة الأمن.
وجاء في البيان «نحن رجال كُثر من أهل العوامية غيورين محبين ومخلصين لبلدتنا الحبيبة وللوطن الغالي، سنقوم بمراقبة البلدة من جميع الجهات وجميع الأحياء وذلك للتوصل لمن يطلق الرصاص، يريد بذلك تحميل الناس ما لا طاقة لهم به والغرض الذي يقصده من يطلق النار جر البلد وأهلها إلى الانتحار، إما بالسكوت أو الوقوف مقابل كل من يريد زعزعة البلد والأهالي الكرام»، وأكد البيان رغبة المواطنين في التبليغ عن كل إرهابي وتسليمه إلى الجهات الرسمية.