okaz_online@
أخيرا وبعد أن نفد الصبر وفاض الكيل من ممارسات الدوحة الصبيانية اللا مسؤولة، أعلنت المملكة العربية السعودية، قطع علاقاتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر؛ حماية لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف.
وتزامن مع القرار السعودي إعلان كل من الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، واليمن، ومصر، وليبيا، والمالديف، قطع علاقاتها مع الدوحة، مؤكدين أنها تدفع المنطقة باتجاه مرحلة جديدة لا يمكن التنبؤ بعواقبها، من خلال إصرارها على دعم وإيواء الجماعات الإرهابية وعلى رأسها «داعش»، و«القاعدة»، و«الإخوان»، وإذكاء الفتنة الطائفية، والتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وزعزعة أمنها واستقرارها، تنفيذا لأجندة ملالي طهران.
وقررت السعودية والبحرين والإمارات إغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية كافة في وجه الرحلات من وإلى قطر، لأسباب أمنية.
ورغم الجهود الكبيرة التي بذلتها السعودية وأشقاؤها لحث السلطات في الدوحة على الالتزام بتعهداتها، والتقيد بالاتفاقات، إلا أنها دأبت على نكث التزاماتها الدولية، وخرق الاتفاقات التي وقعتها تحت مظلة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتوقف عن الأعمال العدائية ضد الأشقاء، والوقوف ضد الجماعات والنشاطات الإرهابية، وكان آخر ذلك عدم تنفيذها لاتفاق الرياض.
أخيرا وبعد أن نفد الصبر وفاض الكيل من ممارسات الدوحة الصبيانية اللا مسؤولة، أعلنت المملكة العربية السعودية، قطع علاقاتها الدبلوماسية والقنصلية مع قطر؛ حماية لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف.
وتزامن مع القرار السعودي إعلان كل من الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، واليمن، ومصر، وليبيا، والمالديف، قطع علاقاتها مع الدوحة، مؤكدين أنها تدفع المنطقة باتجاه مرحلة جديدة لا يمكن التنبؤ بعواقبها، من خلال إصرارها على دعم وإيواء الجماعات الإرهابية وعلى رأسها «داعش»، و«القاعدة»، و«الإخوان»، وإذكاء الفتنة الطائفية، والتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وزعزعة أمنها واستقرارها، تنفيذا لأجندة ملالي طهران.
وقررت السعودية والبحرين والإمارات إغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية كافة في وجه الرحلات من وإلى قطر، لأسباب أمنية.
ورغم الجهود الكبيرة التي بذلتها السعودية وأشقاؤها لحث السلطات في الدوحة على الالتزام بتعهداتها، والتقيد بالاتفاقات، إلا أنها دأبت على نكث التزاماتها الدولية، وخرق الاتفاقات التي وقعتها تحت مظلة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتوقف عن الأعمال العدائية ضد الأشقاء، والوقوف ضد الجماعات والنشاطات الإرهابية، وكان آخر ذلك عدم تنفيذها لاتفاق الرياض.