khaldalblahdi@
يرأس الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير الشرقية رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة اجتماع الجمعية العمومية الأربعين مساء يوم الأحد القادم. وذلك بحضور الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة وأعضاء الجمعية العمومية ومجلسي الإدارة والأمناء.
وأفاد الأمين العام للجمعية سمير عبدالعزيز العفيصان أن الاجتماع يعقد سنوياً لمناقشة أعمال الجمعية وفروعها والموافقة على الميزانية التقديرية للعام الحالي والتقرير الختامي لأعمال وأنشطة الجمعية للعام المالي الماضي، مشيراً إلى أن هناك ما يقارب 40 ألف أسرة دعمتها الجمعية دعماً مباشراً خلال العام كما قدمت هذا العام أيضا دعما غير مباشر لما يقارب 200 ألف مستفيد.
ورفع العفيصان شكره وتقديره للأمير سعود بن نايف على دعمه وتوجيهاته التي ساهمت في الارتقاء بالأسر ودعمها ماديا ومعنويا، موضحا أن الجمعية تتجه في خطتها الإستراتيجية إلى التحول بهذه الأسر من الرعوية إلى التنموية. يشار إلى أن الأمير سعود بن نايف أكد في كلمة له في اجتماع الجمعية العمومية لبر الشرقية في العام الماضي على ضرورة وضع إستراتيجية تراعي التوجه العالمي نحو التنمية الاجتماعية للمستفيدين بديلاً عن الرعوية التي توطد الاتكالية وتشجّع على الاعتماد على الغير.
يرأس الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير الشرقية رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة اجتماع الجمعية العمومية الأربعين مساء يوم الأحد القادم. وذلك بحضور الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة وأعضاء الجمعية العمومية ومجلسي الإدارة والأمناء.
وأفاد الأمين العام للجمعية سمير عبدالعزيز العفيصان أن الاجتماع يعقد سنوياً لمناقشة أعمال الجمعية وفروعها والموافقة على الميزانية التقديرية للعام الحالي والتقرير الختامي لأعمال وأنشطة الجمعية للعام المالي الماضي، مشيراً إلى أن هناك ما يقارب 40 ألف أسرة دعمتها الجمعية دعماً مباشراً خلال العام كما قدمت هذا العام أيضا دعما غير مباشر لما يقارب 200 ألف مستفيد.
ورفع العفيصان شكره وتقديره للأمير سعود بن نايف على دعمه وتوجيهاته التي ساهمت في الارتقاء بالأسر ودعمها ماديا ومعنويا، موضحا أن الجمعية تتجه في خطتها الإستراتيجية إلى التحول بهذه الأسر من الرعوية إلى التنموية. يشار إلى أن الأمير سعود بن نايف أكد في كلمة له في اجتماع الجمعية العمومية لبر الشرقية في العام الماضي على ضرورة وضع إستراتيجية تراعي التوجه العالمي نحو التنمية الاجتماعية للمستفيدين بديلاً عن الرعوية التي توطد الاتكالية وتشجّع على الاعتماد على الغير.