بلغ عدد الطلبة الذين أدوا الاختبارات الإلكترونية لـ "مسابقة موهوب" للعلوم والرياضيات، خلال الفترة من 2 رمضان 1438هـ الموافق 28 مايو 2017م وحتى 5 رمضان 1438هـ ، من طلبة الصف الخامس والسادس في الرياضيات 2203 طلاب من أصل 3951 مسجلاً، وفي العلوم 618 طالبا من أصل 1304 مسجلين .
فيما بلغ عدد المختبرين من الصف الأول والثاني المتوسط في الكيمياء 768 طالبا من أصل 1527 مسجلاً، وفي الفيزياء 882 من أصل 1476مسجلاً.
وبلغ إجمالي عدد المختبرين 4471 طالباً وطالبة، وستُعلن نتائجهم بنهاية المرحلة الثانية من المسابقة في شهر أغسطس.
وتقام "مسابقة موهوب" للعلوم والرياضيات للعام الثاني على التوالي، وتميزت بالإقبال الكبير على التسجيل للعام الجاري 2017م، حيث تجاوزت أعداد المسجلين ثمانية آلاف طالباً وطالبة من مختلف مدن المملكة، ويتم إلحاق المقبولين منهم في برامج تدريبية متخصصة لتأهيلهم وإعدادهم للمشاركة في المسابقات الدولية.
جدير بالذكر أن "مسابقة موهوب" هي مسابقة علمية في الرياضيات والعلوم، تنظمها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالتعاون مع وزارة التعليم، وتهدف إلى اكتشاف الطلاب والطالبات المتميزين من المراحل الابتدائية والمتوسطة في العلوم والرياضيات، وتشجيعهم على استكمال دراستهم للرياضيات والعلوم، بما يكفل دفع الميدان التعليمي من خلال تعزيزه بتوفير عقول وكفاءات قادرة على تطوير تدريس الرياضيات والعلوم مستقبلا.
فيما بلغ عدد المختبرين من الصف الأول والثاني المتوسط في الكيمياء 768 طالبا من أصل 1527 مسجلاً، وفي الفيزياء 882 من أصل 1476مسجلاً.
وبلغ إجمالي عدد المختبرين 4471 طالباً وطالبة، وستُعلن نتائجهم بنهاية المرحلة الثانية من المسابقة في شهر أغسطس.
وتقام "مسابقة موهوب" للعلوم والرياضيات للعام الثاني على التوالي، وتميزت بالإقبال الكبير على التسجيل للعام الجاري 2017م، حيث تجاوزت أعداد المسجلين ثمانية آلاف طالباً وطالبة من مختلف مدن المملكة، ويتم إلحاق المقبولين منهم في برامج تدريبية متخصصة لتأهيلهم وإعدادهم للمشاركة في المسابقات الدولية.
جدير بالذكر أن "مسابقة موهوب" هي مسابقة علمية في الرياضيات والعلوم، تنظمها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالتعاون مع وزارة التعليم، وتهدف إلى اكتشاف الطلاب والطالبات المتميزين من المراحل الابتدائية والمتوسطة في العلوم والرياضيات، وتشجيعهم على استكمال دراستهم للرياضيات والعلوم، بما يكفل دفع الميدان التعليمي من خلال تعزيزه بتوفير عقول وكفاءات قادرة على تطوير تدريس الرياضيات والعلوم مستقبلا.