صدر قرار وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، بتأسيس جمعية حياة لرعاية المتعافين من الإدمان ومقرها محافظة المجمعة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود الميموني أن هذا القرار من شأنه تعزيز العمل والمزيد من الجهود لصالح المجتمع، معددا أبرز أهداف الجمعية، وهي: توعية الشباب بأضرار المخدرات، ومساعدتهم في تلقي العلاج من الإدمان لدى المستشفيات المتخصصة، وتقديم الرعاية اللاحقة للمتعافين من الإدمان.
وتقع الجمعية تحت إشراف جمعية البر بالمحافظة، وتُعنى بتوعية أفراد المجتمع بأضرار المخدرات ورعاية المتعافين منها وتأهيلهم؛ لإعادتهم عناصر فاعلين في المجتمع، متبنية منهجا ورؤية مستقبلية بأن تكون مركزا رائدا في رعاية المتعافين من المخدرات، حاملا رسالته في وقاية المجتمع من داء المخدرات بالتوعية ومساعدة المدمن على التعافي من خلال عدة برامج منها.
وأبرز الميموني أهم برامج الجمعية وهي برنامج جسور المحبة ويعنى بزيارة سجن المجمعة وتوعية السجناء ومساعدة المدمنين منهم على التعافي واستفاد من البرنامج خلال السنوات الثلاث الماضية أكثر من 1200 سجين، كما استفاد من برنامج الرحلات العلاجية الذي يقوم بمساعدة المدمن على تلقي العلاج في مستشفيات الأمل، 19 مدمنا، إضافة إلى برنامج مشروع منزل حياة جديدة، هو منزل يمثل البيئة المناسبة للمتعافين تقدم لهم فيه كافة ما يحتاجونه من دورات نفسية وسلوكية ودينية واستفاد منه أكثر من 36 متعافياً، بجانب مشروع حياة طيبة وهو مشروع توعوي للشباب يقدمه المركز بالتعاون مع البرنامج الوطني (نبراس) واستفاد منه خلال السنوات الثلاث قرابة 13 ألف شاب.
وأوضح الميموني أن الجمعية قدمت العديد من الدورات المتخصصة استفاد منها أكثر من 150 متدربا، داعياً رجال الأعمال والشركات إلى دعم هذه الجمعية الناشئة والمشاركة في تحقيق أهدافها التي أنشئت من أجلها.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود الميموني أن هذا القرار من شأنه تعزيز العمل والمزيد من الجهود لصالح المجتمع، معددا أبرز أهداف الجمعية، وهي: توعية الشباب بأضرار المخدرات، ومساعدتهم في تلقي العلاج من الإدمان لدى المستشفيات المتخصصة، وتقديم الرعاية اللاحقة للمتعافين من الإدمان.
وتقع الجمعية تحت إشراف جمعية البر بالمحافظة، وتُعنى بتوعية أفراد المجتمع بأضرار المخدرات ورعاية المتعافين منها وتأهيلهم؛ لإعادتهم عناصر فاعلين في المجتمع، متبنية منهجا ورؤية مستقبلية بأن تكون مركزا رائدا في رعاية المتعافين من المخدرات، حاملا رسالته في وقاية المجتمع من داء المخدرات بالتوعية ومساعدة المدمن على التعافي من خلال عدة برامج منها.
وأبرز الميموني أهم برامج الجمعية وهي برنامج جسور المحبة ويعنى بزيارة سجن المجمعة وتوعية السجناء ومساعدة المدمنين منهم على التعافي واستفاد من البرنامج خلال السنوات الثلاث الماضية أكثر من 1200 سجين، كما استفاد من برنامج الرحلات العلاجية الذي يقوم بمساعدة المدمن على تلقي العلاج في مستشفيات الأمل، 19 مدمنا، إضافة إلى برنامج مشروع منزل حياة جديدة، هو منزل يمثل البيئة المناسبة للمتعافين تقدم لهم فيه كافة ما يحتاجونه من دورات نفسية وسلوكية ودينية واستفاد منه أكثر من 36 متعافياً، بجانب مشروع حياة طيبة وهو مشروع توعوي للشباب يقدمه المركز بالتعاون مع البرنامج الوطني (نبراس) واستفاد منه خلال السنوات الثلاث قرابة 13 ألف شاب.
وأوضح الميموني أن الجمعية قدمت العديد من الدورات المتخصصة استفاد منها أكثر من 150 متدربا، داعياً رجال الأعمال والشركات إلى دعم هذه الجمعية الناشئة والمشاركة في تحقيق أهدافها التي أنشئت من أجلها.