أفصح رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، عن الاتفاق المبرم مع وزارة الشؤون البلدية والقروية، والرامي إلى تطوير نظام التقييم والعقوبات، بحيث يشمل صيانة المساجد في المحطات وقال: «ستكون أول غرامة تطبق على محطات الطرق هي المتعلقة بمستوى المساجد ونظافتها، وسنعمل على معرفة الثغرات لإغلاقها مع المستثمرين الجادين وفقا للنظام الذي لن يتهاون مع غير الملتزمين».
وأكد الأمير سلطان بن سلمان بعد تدشينه أحد مساجد الطرق شرق العاصمة الرياض أمس الأول (الثلاثاء)، ضرورة إدراج الاشتراطات اللازمة لصيانة مساجد محطات الطرق الإقليمية بعد التأسيس، بحيث تكون صيانة مساجد الطرق من ضمن مهمات المؤسسة المشغلة نفسها، وأول مهمة تتشرف بها وتحرص عليها وما سيكون عليه الرقابة الأكبر ولن يكون عليها تهاون من فرق التفتيش والمارة والمستهلكين من مستخدمي الطرق الذين سيتجنبون استخدام المحطة التي لا يكون المسجد فيها ملائماً ولا المناطق العامة معتنى بها.
وكان الأمير سلطان بن سلمان، تبرع بإنشاء جامع في إحدى محطات الطرق التي تسعى المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق لبنائها، مساهمة باسم والديه، معلنا قبول الرئاسة الفخرية للمؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق التي قدمها له مجلس إدارة الجمعية، مقدماً في الوقت ذاته اقتراحاً لتخصيص جائزة للمبادرات الرائدة في تطوير مساجد الطرق والمحافظة عليها.
وفي سياق متصل، أوضح عضو المجلس البلدي لمدينة الرياض وعضو المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق فهد الصالح، أن العمل جار على تطوير وصيانة 49 مسجدا على مستوى المملكة، منوها إلى أن المؤسسة بدأت بوضع خطتها الإستراتيجية 2020 وبمقاييس مختلفة تشمل عددا من المسارات على طرق مكة المكرمة وجدة، مروراً بالمدينة المنورة، القصيم، والرياض، مشيراً إلى إمكانية زيادة عدد المساجد لـ60 مسجداً مستهدفا في عدد من محطات الوقود على الطرق السريعة.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان بعد تدشينه أحد مساجد الطرق شرق العاصمة الرياض أمس الأول (الثلاثاء)، ضرورة إدراج الاشتراطات اللازمة لصيانة مساجد محطات الطرق الإقليمية بعد التأسيس، بحيث تكون صيانة مساجد الطرق من ضمن مهمات المؤسسة المشغلة نفسها، وأول مهمة تتشرف بها وتحرص عليها وما سيكون عليه الرقابة الأكبر ولن يكون عليها تهاون من فرق التفتيش والمارة والمستهلكين من مستخدمي الطرق الذين سيتجنبون استخدام المحطة التي لا يكون المسجد فيها ملائماً ولا المناطق العامة معتنى بها.
وكان الأمير سلطان بن سلمان، تبرع بإنشاء جامع في إحدى محطات الطرق التي تسعى المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق لبنائها، مساهمة باسم والديه، معلنا قبول الرئاسة الفخرية للمؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق التي قدمها له مجلس إدارة الجمعية، مقدماً في الوقت ذاته اقتراحاً لتخصيص جائزة للمبادرات الرائدة في تطوير مساجد الطرق والمحافظة عليها.
وفي سياق متصل، أوضح عضو المجلس البلدي لمدينة الرياض وعضو المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق فهد الصالح، أن العمل جار على تطوير وصيانة 49 مسجدا على مستوى المملكة، منوها إلى أن المؤسسة بدأت بوضع خطتها الإستراتيجية 2020 وبمقاييس مختلفة تشمل عددا من المسارات على طرق مكة المكرمة وجدة، مروراً بالمدينة المنورة، القصيم، والرياض، مشيراً إلى إمكانية زيادة عدد المساجد لـ60 مسجداً مستهدفا في عدد من محطات الوقود على الطرق السريعة.