يتجه سكان وزائرو العاصمة الماليزية كوالالمبور خلال شهر رمضان إلى «البازارات» الواقعة في قلب المدينة، إذ تفتح أبوابها في الساعة الرابعة عصرا ملبيةً متطلبات التسوق من تشكيلة متنوعة وغنية من الأطعمة الموجودة في ماليزيا والمعدة خصيصاً للشهر الكريم وتقدمها صفوفا متراصة من أكشاك بيع الطعام يصل عددها لأكثر من 200 كشك على امتداد كيلو مترين في «البازار» الأشهر في منطقة «كامبونغ بارو» كمنظر معتاد يتكرر كل رمضان ليشكل معلماً سياحياً ومقصداً تراثياً وتجمعاً سنوي.
وتتحدثت البائعة «لطيفة بنت الحاج بحري» لـ«عكاظ» إن هذه البازارات التي ارتبط توقيتها بدخول «رمضان» تعتبر منصة مثالية وداعمة للأسر المنتجة التي تعرض أفضل ما لديها من الأكل والأطباق الشعبية والأصناف الشهية من المطبخ الماليزي، كحساء «بوبور لامبوك» ووجبة «مورتاباك» و«سوب داغينغ» و«كرابو سايور» إلى رائحة شواء الدجاج وحسائه الساخن، إذ تجد إقبالا كبيرا من الأجانب والزوار لتجربتها والتعرف على طرق إعدادها، وتسعى الحكومة الماليزية إلى تطوير البازار الرمضاني الذي أصبح جزءا من ثقافة البلاد الفريدة بفعاليات أكثر ابتكاراً وتنوعاً صنعت منه.
وتتحدثت البائعة «لطيفة بنت الحاج بحري» لـ«عكاظ» إن هذه البازارات التي ارتبط توقيتها بدخول «رمضان» تعتبر منصة مثالية وداعمة للأسر المنتجة التي تعرض أفضل ما لديها من الأكل والأطباق الشعبية والأصناف الشهية من المطبخ الماليزي، كحساء «بوبور لامبوك» ووجبة «مورتاباك» و«سوب داغينغ» و«كرابو سايور» إلى رائحة شواء الدجاج وحسائه الساخن، إذ تجد إقبالا كبيرا من الأجانب والزوار لتجربتها والتعرف على طرق إعدادها، وتسعى الحكومة الماليزية إلى تطوير البازار الرمضاني الذي أصبح جزءا من ثقافة البلاد الفريدة بفعاليات أكثر ابتكاراً وتنوعاً صنعت منه.