azahraniz@
بعد تداول مقاطعه التي يرتجل فيها «سنبوسة» التسويق مستخدما السجع ومناداة الزبائن بالفلكلورات على الطريقة الحجازية القديمة في مهرجان فوانيس رمضان بالمدينة المنورة، يحكي أحمد سنبوسة (كما يُحب أن يُطلق عليه) في حديثه إلى «عكاظ» تفاصيل المهنة وبداياته فيها وعن العروض التي قدمها وأبرز الجوانب الإيجابية في التسويق الارتجالي.
ويؤكد أحمد على أن بداياته كانت ممثلا مسرحيا، قبل أن يدخل عوالم اليوتيوب ليقدم برامج، وشارك كمسوّق ارتجالي في كل من مهرجان الجنادرية ومهرجان جازان ومهرجان جدة التاريخية في رمضان، وفي المدينة المنورة كثالث مهرجان يظهر فيه بعد مهرجان الحي التراثي و خيمة السلام.
وعن بداياته في التسويق الارتجالي أجاب قائلا «بدأت في مجال التسويق الارتجالي في جدة منذ سبعة أعوام وكان لمهرجان جدة التاريخية في رمضان دور كبير في ظهور أحمد سنبوسة».
وبثقة كبيرة يشكك سنبوسة بوجود من يبرع في مجال «التسويق الارتجالي»، مستثنيا زميله حلمي الجابري «حيث كنت أذهب من المدينة إلى جدة لحضور المهرجانات ومنافسته في إطار ودي فنرتجل ونواجه بعضنا البعض دون أن يحسد أحدٌ منّا الآخر، بل إننا كنا نساعد بعضنا البعض أحيانا، ولا يُهمنا إن قام أحد بالشراء أو لا؛ بقدر اهتمامنا بنشر البهجة بين الناس في مثل هذه التجمعات».
وأضاف «حين ذهبت إلى جدة بداية الأمر لم يكن يعرفني أحد فقمت بالعمل والتحضيرات على صناعة القوافي للأسماء حتى أصبحت معروفا في مهرجان جدة التاريخية».
وتعود مشاهد الترويج الكلامي إلى زمن قديم، إذ يعتقد أن السوق العربية لم يغب عنها التسويق الكلامي الذي يطلق عليهم في اللهجة المحلية بـ«التحريج»، وتشكلت خلال العقود بأشكال مختلفة.
بعد تداول مقاطعه التي يرتجل فيها «سنبوسة» التسويق مستخدما السجع ومناداة الزبائن بالفلكلورات على الطريقة الحجازية القديمة في مهرجان فوانيس رمضان بالمدينة المنورة، يحكي أحمد سنبوسة (كما يُحب أن يُطلق عليه) في حديثه إلى «عكاظ» تفاصيل المهنة وبداياته فيها وعن العروض التي قدمها وأبرز الجوانب الإيجابية في التسويق الارتجالي.
ويؤكد أحمد على أن بداياته كانت ممثلا مسرحيا، قبل أن يدخل عوالم اليوتيوب ليقدم برامج، وشارك كمسوّق ارتجالي في كل من مهرجان الجنادرية ومهرجان جازان ومهرجان جدة التاريخية في رمضان، وفي المدينة المنورة كثالث مهرجان يظهر فيه بعد مهرجان الحي التراثي و خيمة السلام.
وعن بداياته في التسويق الارتجالي أجاب قائلا «بدأت في مجال التسويق الارتجالي في جدة منذ سبعة أعوام وكان لمهرجان جدة التاريخية في رمضان دور كبير في ظهور أحمد سنبوسة».
وبثقة كبيرة يشكك سنبوسة بوجود من يبرع في مجال «التسويق الارتجالي»، مستثنيا زميله حلمي الجابري «حيث كنت أذهب من المدينة إلى جدة لحضور المهرجانات ومنافسته في إطار ودي فنرتجل ونواجه بعضنا البعض دون أن يحسد أحدٌ منّا الآخر، بل إننا كنا نساعد بعضنا البعض أحيانا، ولا يُهمنا إن قام أحد بالشراء أو لا؛ بقدر اهتمامنا بنشر البهجة بين الناس في مثل هذه التجمعات».
وأضاف «حين ذهبت إلى جدة بداية الأمر لم يكن يعرفني أحد فقمت بالعمل والتحضيرات على صناعة القوافي للأسماء حتى أصبحت معروفا في مهرجان جدة التاريخية».
وتعود مشاهد الترويج الكلامي إلى زمن قديم، إذ يعتقد أن السوق العربية لم يغب عنها التسويق الكلامي الذي يطلق عليهم في اللهجة المحلية بـ«التحريج»، وتشكلت خلال العقود بأشكال مختلفة.