قضت دائرة القصاص في محكمة جدة بالقتل قصاصا من مواطن قتل طليقته المعلمة وشقيقها بإطلاق النار عليهما قرب بوابة المدرسة شرق جدة، في حادثة بشعة هزت جدة قبل أكثر من عامين (نهاية محرم 1436).
وجاء حكم الدائرة الابتدائي متوافقا مع مطالبات القصاص من قبل أولياء دم المعلمة، فيما تم إرجاء النطق بالحكم في ما يتعلق بورثة شقيق المعلمة لوجود أطفال قصر.
وكان المواطن (35 عاما) نفذ جريمته ضد طليقته إثر خلاف عائلي بينهما، ثم سلم نفسه لمركز شرطة المنتزهات، إذ تمت إحالته إلى دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام.
وكانت الشرطة باشرت الجريمة، وتم العثور على جثة شقيق المعلمة الذي توفي في الحال متأثرا -حسب التقارير الطبية- برصاصة تسببت بكسور في الجمجمة وتهتك ونزيف في المخ وتهتك في الرئتين ونزيف دموي غزير بالصدر، فيما تم نقل المعلمة بالإخلاء الطبي، وظلت في حالة حرجة لمدة أسبوعين متأثرة بثلاث رصاصات في الكتف والعنق والبطن، لتلفظ أنفاسها بعد أسبوعين متأثرة بالإصابة.
وجاء حكم الدائرة الابتدائي متوافقا مع مطالبات القصاص من قبل أولياء دم المعلمة، فيما تم إرجاء النطق بالحكم في ما يتعلق بورثة شقيق المعلمة لوجود أطفال قصر.
وكان المواطن (35 عاما) نفذ جريمته ضد طليقته إثر خلاف عائلي بينهما، ثم سلم نفسه لمركز شرطة المنتزهات، إذ تمت إحالته إلى دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام.
وكانت الشرطة باشرت الجريمة، وتم العثور على جثة شقيق المعلمة الذي توفي في الحال متأثرا -حسب التقارير الطبية- برصاصة تسببت بكسور في الجمجمة وتهتك ونزيف في المخ وتهتك في الرئتين ونزيف دموي غزير بالصدر، فيما تم نقل المعلمة بالإخلاء الطبي، وظلت في حالة حرجة لمدة أسبوعين متأثرة بثلاث رصاصات في الكتف والعنق والبطن، لتلفظ أنفاسها بعد أسبوعين متأثرة بالإصابة.