okaz_online@
يحاول الإرهابيون استغلال عشوائية حي المسورة لتنفيذ جرائمهم الإرهابية وترويع الآمنين، واستهداف الدوريات الأمنية، ما يدفعهم للتمسك بعدم تطويره وإبقائه ساحة خربة للاختباء فيها بعد قتل الأبرياء.
ولم يقتصر الاستهداف على الدوريات الأمنية بل شمل التعرض للمنازل الآمنة، الأمر الذي ساهم في قتل وإصابة العديد من الأبرياء في البلدة.
وتعكف أمانة المنطقة الشرقية على إنشاء مشروع تنموي في حي المسورة على مساحة إجمالية تبلغ قرابة 120 ألف متر مربع، فيما يبلغ عدد المنازل التي تم حصرها 488 منزلا، اذ تبلغ أصغر مساحة عقار 33.78 متر مربع، فيما تبلغ مساحة أكبر عقار 2446.84م2.
ويعد المشروع أحد أهم المشاريع التنموية بالمحافظة، إذ تم وضع عدد من الرؤى والمقترحات المهمة للمرحلة الأولى للمشروع بعد انتهاء كافة أعمال الإزالة التي بدأت أخيرا وفق الدراسات والمخططات التي وضعتها أمانة الشرقية، إذ يتضمن المشروع إنشاء سوق النفع العام، ومحلات تجارية ذات طابع تراثي، إضافة إلى المنطقة الأثرية، وأيضا إنشاء مركز ثقافي، ومكتبة عامة، وصالة رياضية، وكافتيريات ومطاعم، وقاعات مناسبات رجال ونساء، إضافة إلى إنشاء مجمع تجاري، ومبان استثمارية، وناد نسائي، وكذلك إنشاء رياض الأطفال، وعدد من مواقف انتظار السيارات بطاقة استيعابية تصل إلى 610 مواقف.
المشروع يعد أحد أهم المشاريع الخاصة بنزع الملكيات في المنطقة، وهو مشروع تنموي يجعل العوامية تلتحق بركب التنمية كبقية مدن المملكة، كما أنه سيحسن الوضع المعيشي، ويحل كثيرا من المشكلات العالقة، إذ قامت الأمانة في وقت سابق بصرف التعويضات لملاك المنازل، وذلك تبعا لمساحة كل منزل، بحيث لا تقل عن مليون و200 ألف ريال للمنزل الصغير.
يحاول الإرهابيون استغلال عشوائية حي المسورة لتنفيذ جرائمهم الإرهابية وترويع الآمنين، واستهداف الدوريات الأمنية، ما يدفعهم للتمسك بعدم تطويره وإبقائه ساحة خربة للاختباء فيها بعد قتل الأبرياء.
ولم يقتصر الاستهداف على الدوريات الأمنية بل شمل التعرض للمنازل الآمنة، الأمر الذي ساهم في قتل وإصابة العديد من الأبرياء في البلدة.
وتعكف أمانة المنطقة الشرقية على إنشاء مشروع تنموي في حي المسورة على مساحة إجمالية تبلغ قرابة 120 ألف متر مربع، فيما يبلغ عدد المنازل التي تم حصرها 488 منزلا، اذ تبلغ أصغر مساحة عقار 33.78 متر مربع، فيما تبلغ مساحة أكبر عقار 2446.84م2.
ويعد المشروع أحد أهم المشاريع التنموية بالمحافظة، إذ تم وضع عدد من الرؤى والمقترحات المهمة للمرحلة الأولى للمشروع بعد انتهاء كافة أعمال الإزالة التي بدأت أخيرا وفق الدراسات والمخططات التي وضعتها أمانة الشرقية، إذ يتضمن المشروع إنشاء سوق النفع العام، ومحلات تجارية ذات طابع تراثي، إضافة إلى المنطقة الأثرية، وأيضا إنشاء مركز ثقافي، ومكتبة عامة، وصالة رياضية، وكافتيريات ومطاعم، وقاعات مناسبات رجال ونساء، إضافة إلى إنشاء مجمع تجاري، ومبان استثمارية، وناد نسائي، وكذلك إنشاء رياض الأطفال، وعدد من مواقف انتظار السيارات بطاقة استيعابية تصل إلى 610 مواقف.
المشروع يعد أحد أهم المشاريع الخاصة بنزع الملكيات في المنطقة، وهو مشروع تنموي يجعل العوامية تلتحق بركب التنمية كبقية مدن المملكة، كما أنه سيحسن الوضع المعيشي، ويحل كثيرا من المشكلات العالقة، إذ قامت الأمانة في وقت سابق بصرف التعويضات لملاك المنازل، وذلك تبعا لمساحة كل منزل، بحيث لا تقل عن مليون و200 ألف ريال للمنزل الصغير.