Khaldalblahdi@
جدد مشايخ وأعيان بلدة العوامية في محافظة القطيف التأكيد على ولائهم لولاة الأمر وتنديدهم بأي أعمال إرهابية تحاول النيل من سلامة وأمن الوطن، مشددين على قوة اللحمة الوطنية والنسيج الاجتماعي في المحافظة، مناشدين كل من غرر بهم المسارعة في تسليم أنفسهم.
وأوضح إمام مسجد الإمام الحسن في بلدة العوامية طاهر جعفر الشميمي، أنهم يقفون مع القيادة الرشيدة صفا واحدا ضد كل من يريد تعكير صفو الأمن، ويسعى لنشر الفرقة، ويعمل على تنفيذ أجندة خارجية، معربين عن استنكارهم لكافة الجرائم البشعة التي ترتكبها الفئة الباغية ضد المواطنين ورجال الأمن على حد سواء.
وأكد تقديرهم لما تتميز به الدولة من حلم وصبر في مواجهة هؤلاء المارقين، داعين من غُرر بهم إلى تسليم أنفسهم والكف عن إراقة الدماء واستباحة الممتلكات، فالعوامية جزء من هذا البلد، وأي اعتداء على شبر منها هو اعتداءٌ على كل أراضي هذا الوطن.
ووصف الشيخ علي العلقم الزيارة لأمير الشرقية بأنها «جاءت لتجديد الولاء لقيادة هذه البلاد أعزها الله، ولتجديد وقفتنا معها وتأييدنا لمشاريعها التنموية، والقضاء على الإرهابيين والمسلحين، وهذه مسؤولية دينية ووطنية، فلا أحد يساومنا على ولائنا لوطننا».
وأضاف الشيخ الدكتورعبدالعظيم نصر المشيخص «موقفنا هو موقف أهالي العوامية كلهم، وهؤلاء الذين يحاولون التأثير على النسيج الاجتماعي، واللحمة الوطنية، لا يمثلون أهالي القطيف ولا صلة لهم بهم، فنحن نؤكد اليوم ولاءنا وانتماءنا وطاعتنا لولاة أمرنا، ولخدمة الوطن»، لافتا إلى أن باب ولاة الأمر مفتوح.
وبين إمام مسجد العباس ببلدة العوامية الشيخ علي حسن آل زايد «أن ما عهدناه من ولاة أمورنا هو الصبر والحلم على المخطئ، وما لمسناه من صاحب النظرة الثاقبة، والإلمام الواسع، والإنصات للمتحدث، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز من سعة صدر وأناة، يجعلنا نجدد الدعوة لأبنائنا الذين ضلوا الطريق ليعودوا إلى رشدهم ويعودوا لكنف الدولة ويكونوا صفا واحدا مع أهلهم ضد الإرهاب وأهله».
وأشار إمام مسجد الناصرة بالعوامية الشيخ عبدالغفار أحمد الزاهر، إلى أن أهالي العوامية يؤيدون ما تنفذه الدولة من مشروعات في المحافظة، وأنهم ينشدون تطوير المحافظة وتنميتها، مؤكدين أن كل من حمل السلاح وآذى الآمنين وروعهم، واستهدف رجال الأمن، هم من تخيفهم التنمية، ويخشون من تطوير المحافظة، لأن في ذلك تكذيبا لدعاواهم الباطلة.
وعبر الأديب والكاتب سعود عبدالكريم الفرج من أبناء العوامية عن سعادة الأهالي بلقاء أمير الشرقية، وقال «نحن بإذن الله مع دولتنا وسنقدم كل ما نستطيع من دعم للجهات الأمنية للقضاء على هذه الشرذمة الباغية الذين سفكوا الدماء، وأخافوا الآمنين، وروعوهم».
جدد مشايخ وأعيان بلدة العوامية في محافظة القطيف التأكيد على ولائهم لولاة الأمر وتنديدهم بأي أعمال إرهابية تحاول النيل من سلامة وأمن الوطن، مشددين على قوة اللحمة الوطنية والنسيج الاجتماعي في المحافظة، مناشدين كل من غرر بهم المسارعة في تسليم أنفسهم.
وأوضح إمام مسجد الإمام الحسن في بلدة العوامية طاهر جعفر الشميمي، أنهم يقفون مع القيادة الرشيدة صفا واحدا ضد كل من يريد تعكير صفو الأمن، ويسعى لنشر الفرقة، ويعمل على تنفيذ أجندة خارجية، معربين عن استنكارهم لكافة الجرائم البشعة التي ترتكبها الفئة الباغية ضد المواطنين ورجال الأمن على حد سواء.
وأكد تقديرهم لما تتميز به الدولة من حلم وصبر في مواجهة هؤلاء المارقين، داعين من غُرر بهم إلى تسليم أنفسهم والكف عن إراقة الدماء واستباحة الممتلكات، فالعوامية جزء من هذا البلد، وأي اعتداء على شبر منها هو اعتداءٌ على كل أراضي هذا الوطن.
ووصف الشيخ علي العلقم الزيارة لأمير الشرقية بأنها «جاءت لتجديد الولاء لقيادة هذه البلاد أعزها الله، ولتجديد وقفتنا معها وتأييدنا لمشاريعها التنموية، والقضاء على الإرهابيين والمسلحين، وهذه مسؤولية دينية ووطنية، فلا أحد يساومنا على ولائنا لوطننا».
وأضاف الشيخ الدكتورعبدالعظيم نصر المشيخص «موقفنا هو موقف أهالي العوامية كلهم، وهؤلاء الذين يحاولون التأثير على النسيج الاجتماعي، واللحمة الوطنية، لا يمثلون أهالي القطيف ولا صلة لهم بهم، فنحن نؤكد اليوم ولاءنا وانتماءنا وطاعتنا لولاة أمرنا، ولخدمة الوطن»، لافتا إلى أن باب ولاة الأمر مفتوح.
وبين إمام مسجد العباس ببلدة العوامية الشيخ علي حسن آل زايد «أن ما عهدناه من ولاة أمورنا هو الصبر والحلم على المخطئ، وما لمسناه من صاحب النظرة الثاقبة، والإلمام الواسع، والإنصات للمتحدث، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز من سعة صدر وأناة، يجعلنا نجدد الدعوة لأبنائنا الذين ضلوا الطريق ليعودوا إلى رشدهم ويعودوا لكنف الدولة ويكونوا صفا واحدا مع أهلهم ضد الإرهاب وأهله».
وأشار إمام مسجد الناصرة بالعوامية الشيخ عبدالغفار أحمد الزاهر، إلى أن أهالي العوامية يؤيدون ما تنفذه الدولة من مشروعات في المحافظة، وأنهم ينشدون تطوير المحافظة وتنميتها، مؤكدين أن كل من حمل السلاح وآذى الآمنين وروعهم، واستهدف رجال الأمن، هم من تخيفهم التنمية، ويخشون من تطوير المحافظة، لأن في ذلك تكذيبا لدعاواهم الباطلة.
وعبر الأديب والكاتب سعود عبدالكريم الفرج من أبناء العوامية عن سعادة الأهالي بلقاء أمير الشرقية، وقال «نحن بإذن الله مع دولتنا وسنقدم كل ما نستطيع من دعم للجهات الأمنية للقضاء على هذه الشرذمة الباغية الذين سفكوا الدماء، وأخافوا الآمنين، وروعوهم».