al-dhass@
استضافت أكاديمية الحوار للتدريب التابعة لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني 36 قياديا أفريقيا من المشتغلين في الدعوة الإسلامية إلى جانب عملهم في البيئات الأكاديمية من مديري جامعات ورؤساء هيئات الإفتاء ولجان كبار العلماء في أفريقيا.
وتأتي هذه الاستضافة ضمن الشراكة بين مركز الحوار الوطني ولجنة الدعوة في أفريقيا بتوفير التدريب المتخصص في جانب الحوار، ورفع كفاءة المنتسبين إلى اللجنة من خلال أكاديمية الحوار للتدريب.
وتعرف الدعاة على الشكل الحقيقي لجوانب الحوار وأدبياته كالإنصات وتقبل الثقافات، والرأي والرأي الآخر، وتطوير مهارات الحوار وأهميتها في تحقيق التأثير من خلال الدعوة المؤدية إلى التعايش والتسامح في أنسجة المجتمعات الإسلامية على تنوعها. كما انتظم المتدربون في ورشة عمل تستهدف وصولهم إلى التفريق بين المناظرة، والتفاوض، والجدل، والإقناع، وبين الحوار بمفهومه الشامل المؤدي إلى قبول الآخر وعدم فرض الوصاية عليه بل دعوته بالحسنى من خلال حوار يمنحه كامل حقوقه في الإنصات والحديث وقبول الآخر.
استضافت أكاديمية الحوار للتدريب التابعة لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني 36 قياديا أفريقيا من المشتغلين في الدعوة الإسلامية إلى جانب عملهم في البيئات الأكاديمية من مديري جامعات ورؤساء هيئات الإفتاء ولجان كبار العلماء في أفريقيا.
وتأتي هذه الاستضافة ضمن الشراكة بين مركز الحوار الوطني ولجنة الدعوة في أفريقيا بتوفير التدريب المتخصص في جانب الحوار، ورفع كفاءة المنتسبين إلى اللجنة من خلال أكاديمية الحوار للتدريب.
وتعرف الدعاة على الشكل الحقيقي لجوانب الحوار وأدبياته كالإنصات وتقبل الثقافات، والرأي والرأي الآخر، وتطوير مهارات الحوار وأهميتها في تحقيق التأثير من خلال الدعوة المؤدية إلى التعايش والتسامح في أنسجة المجتمعات الإسلامية على تنوعها. كما انتظم المتدربون في ورشة عمل تستهدف وصولهم إلى التفريق بين المناظرة، والتفاوض، والجدل، والإقناع، وبين الحوار بمفهومه الشامل المؤدي إلى قبول الآخر وعدم فرض الوصاية عليه بل دعوته بالحسنى من خلال حوار يمنحه كامل حقوقه في الإنصات والحديث وقبول الآخر.