i_waleeed22@
يعد الإرهابي الهالك فاضل آل حمادة متخصصا في إنقاذ زملائه الإرهابيين خلال المواجهات الأمنية معهم، إلا أنه فشل في إنقاذ نفسه بعدما تم اصطياده في إعطاب المركبة التي احترقت وكان يقودها ويقل فيها المطلوب أمنيا محمد آل صويمل.
وتم اختيار آل حمادة - من مواليد القطيف - ليقوم بدور سائق الطوارئ، بعدما تخصص في قيادة المركبات التي تنقل الإرهابيين خاصة في العوامية، وظل على مدى ثلاث سنوات ملاحقا من قبل الأجهزة الأمنية بعد اعتداءاته على رجال الأمن وسعيه لنشر الفوضى.
وسبق أن نقل آل حمادة المطلوب أمنيا مصطفى المداد الذي داهمته الأجهزة الأمنية في مواجهة سابقة لهلاكه، كما سبق أن نقل الهالك الفرج في إحدى المداهمات.
ونجا آل حمادة من مداهمة أمنية في ديسمبر العام الماضي 2016 لإحدى المزارع بالعوامية وأصيب بإصابات بسيطة في رأسه ويده وكان معه الهالك محمد آل صويمل الذي أصيب أيضا في ظهره.
أما الهالك محمد آل صويمل فيعد أخطر المطلوبين للأجهزة الأمنية - من مواليد العوامية 38 عاما - وظل أيضا ملاحقا على مدى ثلاث سنوات بعدما ترك منزل أسرته في أعقاب اكتشاف أمره ومشاركته الإرهابيين الذين التحق بصفوفهم في حي المسورة، وعمد للاختباء في منطقة المزارع في العوامية التي كان يعرفها جيدا.
وعرف آل صويمل وسط أقرانه الإرهابيين بأنه دقيق، وكان يرتدي دائما اللباس الأسود كمقاتل يتبع في انتمائه لدولة خارجية.
يعد الإرهابي الهالك فاضل آل حمادة متخصصا في إنقاذ زملائه الإرهابيين خلال المواجهات الأمنية معهم، إلا أنه فشل في إنقاذ نفسه بعدما تم اصطياده في إعطاب المركبة التي احترقت وكان يقودها ويقل فيها المطلوب أمنيا محمد آل صويمل.
وتم اختيار آل حمادة - من مواليد القطيف - ليقوم بدور سائق الطوارئ، بعدما تخصص في قيادة المركبات التي تنقل الإرهابيين خاصة في العوامية، وظل على مدى ثلاث سنوات ملاحقا من قبل الأجهزة الأمنية بعد اعتداءاته على رجال الأمن وسعيه لنشر الفوضى.
وسبق أن نقل آل حمادة المطلوب أمنيا مصطفى المداد الذي داهمته الأجهزة الأمنية في مواجهة سابقة لهلاكه، كما سبق أن نقل الهالك الفرج في إحدى المداهمات.
ونجا آل حمادة من مداهمة أمنية في ديسمبر العام الماضي 2016 لإحدى المزارع بالعوامية وأصيب بإصابات بسيطة في رأسه ويده وكان معه الهالك محمد آل صويمل الذي أصيب أيضا في ظهره.
أما الهالك محمد آل صويمل فيعد أخطر المطلوبين للأجهزة الأمنية - من مواليد العوامية 38 عاما - وظل أيضا ملاحقا على مدى ثلاث سنوات بعدما ترك منزل أسرته في أعقاب اكتشاف أمره ومشاركته الإرهابيين الذين التحق بصفوفهم في حي المسورة، وعمد للاختباء في منطقة المزارع في العوامية التي كان يعرفها جيدا.
وعرف آل صويمل وسط أقرانه الإرهابيين بأنه دقيق، وكان يرتدي دائما اللباس الأسود كمقاتل يتبع في انتمائه لدولة خارجية.