محمد الخباز
عبد الحليم كيدار
okaz_online@
اعتبر وجهاء بمحافظة القطيف باب التوبة هو الفرصة الوحيدة أمام الإرهابيين للعودة من غيهم والتسبب في الإضرار بالأرواح والممتلكات سواء العامة أو الخاصة.
وأوضحوا أن حضن الدولة يتسع للجميع دون استثناء، مشيدين بتأكيدات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بأن باب التوبة مفتوح ومن ندم سيحسب له رجوعه.
وقال رئيس نادي السلام بالعوامية فاضل النمر إنه يجب أن يعود الإرهابيون عن غيهم بدلا من الاستمرار فيه، والدولة قادرة على تجاوز الأخطاء والممارسات التي يمكنها معالجتها، خصوصا مع غير المتورطين في حقوق خاصة أو دم.
وأوضح عضو المجلس البلدي بمحافظة القطيف محمد زكي الخباز أن زيارة أهالي العوامية لأمير المنطقة الشرقية استمرار لمبادرات أهالي العوامية الأخيار المستمرة، مبينا أن الزيارة أكدت تعزيز الأمن الوطني والمساهمة في الوقوف صفا مع الدولة في إنهاء الإشكاليات التي يتسبب فيها المجرمون من حملة، ومحاولتهم العبث بأمن البلاد، مشيرا إلى أن الجميع يتفقون على قدرة الدولة على الحفاظ على أمن المواطنين وسلامتهم.
وبين أن باب التوبة مفتوح للجميع كما أكد أمير المنطقة الشرقية، وهو نهج الدولة التي تضع في الاعتبار مبادرة أي مطلوب بتسليم نفسه، وأخذ ذلك في الحسبان أثناء المحاكمة، لافتا إلى أنه يجب على كل من رفع في وجه الدولة أن يبادر بتسليم نفسه بدلا من ازهاق المزيد من الأرواح.
وأشار عمدة تاروت عبدالحليم كيدار إلى أن ما يحدث لرجال الأمن وبعض المواطنين بالقطيف والعوامية من إيذاء وإتلاف الممتلكات العامة سيبقى وصمة عار وخزي يلاحق المجرمين على مدى التاريخ، معتبرا تأكيدات أمير الشرقية بأن باب التوبة مفتوح ليست مستغربة من ولاة الأمر، وعلى من وقعوا في فخ الإجرام أن يعودوا للصواب وينتهزوا الفرصة؛ لأن الدولة حريصة على أرواح الجميع دون استثناء، وقال: «ليعلم الجميع أن استخدام في وجه الدولة أمر مرفوض وغير مقبول على الإطلاق».
اعتبر وجهاء بمحافظة القطيف باب التوبة هو الفرصة الوحيدة أمام الإرهابيين للعودة من غيهم والتسبب في الإضرار بالأرواح والممتلكات سواء العامة أو الخاصة.
وأوضحوا أن حضن الدولة يتسع للجميع دون استثناء، مشيدين بتأكيدات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بأن باب التوبة مفتوح ومن ندم سيحسب له رجوعه.
وقال رئيس نادي السلام بالعوامية فاضل النمر إنه يجب أن يعود الإرهابيون عن غيهم بدلا من الاستمرار فيه، والدولة قادرة على تجاوز الأخطاء والممارسات التي يمكنها معالجتها، خصوصا مع غير المتورطين في حقوق خاصة أو دم.
وأوضح عضو المجلس البلدي بمحافظة القطيف محمد زكي الخباز أن زيارة أهالي العوامية لأمير المنطقة الشرقية استمرار لمبادرات أهالي العوامية الأخيار المستمرة، مبينا أن الزيارة أكدت تعزيز الأمن الوطني والمساهمة في الوقوف صفا مع الدولة في إنهاء الإشكاليات التي يتسبب فيها المجرمون من حملة، ومحاولتهم العبث بأمن البلاد، مشيرا إلى أن الجميع يتفقون على قدرة الدولة على الحفاظ على أمن المواطنين وسلامتهم.
وبين أن باب التوبة مفتوح للجميع كما أكد أمير المنطقة الشرقية، وهو نهج الدولة التي تضع في الاعتبار مبادرة أي مطلوب بتسليم نفسه، وأخذ ذلك في الحسبان أثناء المحاكمة، لافتا إلى أنه يجب على كل من رفع في وجه الدولة أن يبادر بتسليم نفسه بدلا من ازهاق المزيد من الأرواح.
وأشار عمدة تاروت عبدالحليم كيدار إلى أن ما يحدث لرجال الأمن وبعض المواطنين بالقطيف والعوامية من إيذاء وإتلاف الممتلكات العامة سيبقى وصمة عار وخزي يلاحق المجرمين على مدى التاريخ، معتبرا تأكيدات أمير الشرقية بأن باب التوبة مفتوح ليست مستغربة من ولاة الأمر، وعلى من وقعوا في فخ الإجرام أن يعودوا للصواب وينتهزوا الفرصة؛ لأن الدولة حريصة على أرواح الجميع دون استثناء، وقال: «ليعلم الجميع أن استخدام في وجه الدولة أمر مرفوض وغير مقبول على الإطلاق».