arwa_almohannaر @
أكد وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الدكتور سالم الديني لـ «عكاظ» أن نسبة مساهمة المرأة في القطاع غير الربحي داخل السعودية لا تختلف عن نسبتها في العالم.
وقال «النسبة لا تبتعد كثيرا عن النسبة العالمية»، مبينا أنه «لا نفرق في المساهمة بالقطاع غير الربحي بين الجنسين، وهذا القطاع اليوم في السعودية يشرك النساء والرجال ولدينا جمعيات نسائية كثيرة تأسست من منظمات تمكن المرأة وتعمل في رفع الوعي والأبواب مفتوحة للجميع».
وتناول الديني في جلسة شبابية ناقشت «تمكين المسؤولية المجتمعية ودورها في تحقيق رؤية 2030» أقيمت في مركز الملك سلمان للشباب في الرياض مساء أمس الأول «الأربعاء»، محاور مهمة تمثلت في دعم نمو القطاع غير الربحي، تمكين المنظمات غير الربحية من تحقيق أثر أكبر، تشجيع العمل التطوعي، تعزيز قيام الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية، لافتا إلى أن هناك ثمانية ممكنات أضعفت لجان التنمية منها التشريعات وبيانات المعلومات والتقنية والموارد البشرية والدعم المجتمعي والحماية.
وأشار إلى أنه «في سنة واحدة استطعنا أن نحقق 50 % من المساهمة في الناتج المحلي غير النفطي وذلك في تأسيس 200 جمعية، إذ وضعنا هدفا في الرؤية أن نعمل على زيادة القطاع غير الربحي إلى 40% وصلنا إلى أكثر من 20 % في سنتين فقط».
ولفت إلى أنه يتم العمل حاليا على إنشاء صورة ذهنية للقطاع غير الربحي في الوطن وستظهر نتائجها في الأيام القادمة، مشيرا إلى اتجاه الوزارة لعمل منصة وطنية لتنظيم العمل التطوعي.
أكد وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الدكتور سالم الديني لـ «عكاظ» أن نسبة مساهمة المرأة في القطاع غير الربحي داخل السعودية لا تختلف عن نسبتها في العالم.
وقال «النسبة لا تبتعد كثيرا عن النسبة العالمية»، مبينا أنه «لا نفرق في المساهمة بالقطاع غير الربحي بين الجنسين، وهذا القطاع اليوم في السعودية يشرك النساء والرجال ولدينا جمعيات نسائية كثيرة تأسست من منظمات تمكن المرأة وتعمل في رفع الوعي والأبواب مفتوحة للجميع».
وتناول الديني في جلسة شبابية ناقشت «تمكين المسؤولية المجتمعية ودورها في تحقيق رؤية 2030» أقيمت في مركز الملك سلمان للشباب في الرياض مساء أمس الأول «الأربعاء»، محاور مهمة تمثلت في دعم نمو القطاع غير الربحي، تمكين المنظمات غير الربحية من تحقيق أثر أكبر، تشجيع العمل التطوعي، تعزيز قيام الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية، لافتا إلى أن هناك ثمانية ممكنات أضعفت لجان التنمية منها التشريعات وبيانات المعلومات والتقنية والموارد البشرية والدعم المجتمعي والحماية.
وأشار إلى أنه «في سنة واحدة استطعنا أن نحقق 50 % من المساهمة في الناتج المحلي غير النفطي وذلك في تأسيس 200 جمعية، إذ وضعنا هدفا في الرؤية أن نعمل على زيادة القطاع غير الربحي إلى 40% وصلنا إلى أكثر من 20 % في سنتين فقط».
ولفت إلى أنه يتم العمل حاليا على إنشاء صورة ذهنية للقطاع غير الربحي في الوطن وستظهر نتائجها في الأيام القادمة، مشيرا إلى اتجاه الوزارة لعمل منصة وطنية لتنظيم العمل التطوعي.