أكد مجلس علماء باكستان أن تهجم الإعلام القطري على هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية هو أمر مؤسف وشيء سخيف وخارج عن المنطق والتعقل والحكمة.
وتمنى المجلس من علماء وعقلاء قطر العمل على إيقاف التهجم الإعلامي القطري على الرموز الدينية، وتساءل: «إذا كان يقال مثل هذا على علماء المسلمين فماذا يمكن أن يقولوه عن غيرهم؟».
وشدّد رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ طاهر أشرفي على أن التهجم على العلماء غير مقبول ويخالف تعاليم الإسلام، وقال: «يطالب مجلس علماء باكستان علماء قطر بوقف هذا التهجم الإعلامي على علماء السعودية»، مؤكداً أن هيئة كبار العلماء في السعودية فخر للأمة الإسلامية جميعاً.
وقال «نريد من أمير قطر أن يرجع لمجلس التعاون الخليجي ويرفض أي دخول لأي حزب خارج الروح الإسلامية المليئة بالتسامح والحلم، وغلق المنافذ على أية أحزاب غير سوية وخاصة المد الصفوي الذي نحذر جدا من تغلغله وإتاحة المساحة له في استغلال الموقف الحالي».
وأضاف: «الألفاظ التي انحدر لها الإعلام القطري ضد هيئة كبار العلماء السعودية غير مقبول أبداً ولا نتوقع من أي مسلم أن يصف أيا من علماء الإسلام بذلك».
وزاد: «نحن ندعو للحوار ونرفض تدني الإعلام القطري ومن يقف معه من بعضهم ألا ينحدروا لهذا المستوى، وهو أمر محزن ومؤسف ونأمل من كافة وسائل الإعلام الالتزام بالمهنية والتعقل وعدم تأجيج الفوضى، كما نؤكد على الرفض الكامل لأي إساءة لأي جهة دينية إسلامية أيا كان موقعها وفي أي دولة».
وتمنى المجلس من علماء وعقلاء قطر العمل على إيقاف التهجم الإعلامي القطري على الرموز الدينية، وتساءل: «إذا كان يقال مثل هذا على علماء المسلمين فماذا يمكن أن يقولوه عن غيرهم؟».
وشدّد رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ طاهر أشرفي على أن التهجم على العلماء غير مقبول ويخالف تعاليم الإسلام، وقال: «يطالب مجلس علماء باكستان علماء قطر بوقف هذا التهجم الإعلامي على علماء السعودية»، مؤكداً أن هيئة كبار العلماء في السعودية فخر للأمة الإسلامية جميعاً.
وقال «نريد من أمير قطر أن يرجع لمجلس التعاون الخليجي ويرفض أي دخول لأي حزب خارج الروح الإسلامية المليئة بالتسامح والحلم، وغلق المنافذ على أية أحزاب غير سوية وخاصة المد الصفوي الذي نحذر جدا من تغلغله وإتاحة المساحة له في استغلال الموقف الحالي».
وأضاف: «الألفاظ التي انحدر لها الإعلام القطري ضد هيئة كبار العلماء السعودية غير مقبول أبداً ولا نتوقع من أي مسلم أن يصف أيا من علماء الإسلام بذلك».
وزاد: «نحن ندعو للحوار ونرفض تدني الإعلام القطري ومن يقف معه من بعضهم ألا ينحدروا لهذا المستوى، وهو أمر محزن ومؤسف ونأمل من كافة وسائل الإعلام الالتزام بالمهنية والتعقل وعدم تأجيج الفوضى، كما نؤكد على الرفض الكامل لأي إساءة لأي جهة دينية إسلامية أيا كان موقعها وفي أي دولة».