رأس الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة نائب رئيس جمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة المكرمة، رئيس المجلس الفرع للجمعية، بمقر الإمارة في جدة أخيراً، اجتماع الجمعية العمومية للجمعية.
ووافق أعضاء الجمعية العمومية خلال الاجتماع على عِدة قرارات من بينها تأسيس فرعين للجمعية بوقف الملك عبدالعزيز في مكة المكرمة، والموافقة على تقرير مجلس الإدارة، وإقرار الحسابات الختامية والقوائم المالية للعام المالي الماضي.
كما ناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات المُدرجة على جدول أعماله، واتخذ حيالها التوصيات اللازمة.
يذكر أن أكثر من 80 مركز حي في مكة المكرمة وجدة والطائف تُقدم 8700 نشاط، تهدف إلى تكوين علاقة إيجابية بين الفرد ومحيطه الذي يعيش فيه، وتشجيع مشاركة السكان في جهود تنمية المدن وتطويرها والمحافظة على مكتسباتها ومنجزاتها وتنمية وتعميق الشعور بالولاء والانتماء للوطن، ونشر الوعي السليم والأخلاق الفاضلة بين أفراد الحي ومن ثم المجتمع والمساهمة في حل المشكلات الاجتماعية وإحياء دور التواصل الاجتماعي والعلاقات الإيجابية بين أفراد الحي ومن ثم المجتمع والاستفادة من ذوى القدرات المختلفة لزيادة فاعلية وقدرات أفراد المجتمع، إلى جانب رفع روح المواطنة بين شرائح المجتمع المختلفة وملء أوقات الفراغ فيما يعود بالنفع على المجتمع، والتفاعل مع احتياجات الحي وطرح الحلول المناسبة، وتقديم الاقتراحات اللازمة وصولاً إلى حي نموذجي يسوده التكافل الاجتماعي والمحبة والإخاء.
ووافق أعضاء الجمعية العمومية خلال الاجتماع على عِدة قرارات من بينها تأسيس فرعين للجمعية بوقف الملك عبدالعزيز في مكة المكرمة، والموافقة على تقرير مجلس الإدارة، وإقرار الحسابات الختامية والقوائم المالية للعام المالي الماضي.
كما ناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات المُدرجة على جدول أعماله، واتخذ حيالها التوصيات اللازمة.
يذكر أن أكثر من 80 مركز حي في مكة المكرمة وجدة والطائف تُقدم 8700 نشاط، تهدف إلى تكوين علاقة إيجابية بين الفرد ومحيطه الذي يعيش فيه، وتشجيع مشاركة السكان في جهود تنمية المدن وتطويرها والمحافظة على مكتسباتها ومنجزاتها وتنمية وتعميق الشعور بالولاء والانتماء للوطن، ونشر الوعي السليم والأخلاق الفاضلة بين أفراد الحي ومن ثم المجتمع والمساهمة في حل المشكلات الاجتماعية وإحياء دور التواصل الاجتماعي والعلاقات الإيجابية بين أفراد الحي ومن ثم المجتمع والاستفادة من ذوى القدرات المختلفة لزيادة فاعلية وقدرات أفراد المجتمع، إلى جانب رفع روح المواطنة بين شرائح المجتمع المختلفة وملء أوقات الفراغ فيما يعود بالنفع على المجتمع، والتفاعل مع احتياجات الحي وطرح الحلول المناسبة، وتقديم الاقتراحات اللازمة وصولاً إلى حي نموذجي يسوده التكافل الاجتماعي والمحبة والإخاء.