على رغم انشغال المستشار في الديوان الملكي تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ بأعماله في خدمة مليكه وولي عهده وولي ولي والعهد وبلاده، إلا أنه لم يتوان عن دعم شباب وطنه في مجالات عدة، أبرزها الرياضة والثقافة.
واشتهر آل الشيخ، الذي عينه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم (السبت) مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير بقربه من الشباب، ومنحهم جزءاً من وقته واهتمامه، وقدم دعما مالياً لعدد من الأندية الرياضية يأتي في مقدمتها نادي التعاون في بريدة، الذي أعلن النادي تنصيبه رئيساً فخرياً له قبل نحو شهر من الآن، نظير وقوفه المستمر مع التعاون في الموسم قبل الماضي، وحقق من خلالها السكري مركزاً متقدماً بحصوله على المركز الرابع، وظهر نداً قوياً للأندية في المواسم الفائتة.
وانهالت التبريكات والتهاني على آل الشيخ في مواقع التواصل الاجتماعي عقب تعيينه، من قبل عدد من الرياضيين والإعلاميين والشعراء والفنانين، ما يؤكد قربه منهم، ومشيدين بالثقة الملكية التي يستحقها.
وبرز اسم الشاب المثقف تركي آل الشيخ منذ أعوام إبان خدمته لوطنه في عدد من المناصب، والثقة التي حصل عليها من ولاة الأمر، وهو أهلٌ لها، وتميز أفكاره وأشعاره وكتاباته حباً للوطن وقيادته، كما عرف عنه خدمة الوطن والمواطن بصدق وإخلاص، ولا يتأخر عن دعم الأعمال المتعلقة الشباب.
وفي ما يتعلق بالجانب الثقافي في آل الشيخ ارتبط اسمه بالشعر الرصين والجزل، التي تنوعت أغراضه ولا يكتبه سواه، لكن معظمها رسمت لوحة من الحب والولاء للوطن وقادته، ما جعل عددا كبيرا من الفنانين يتسابقون للحصول على نصوص شعرية تعود له لغنائها، ومنهم راشد الماجد ومحمد عبده وآخرون.
واشتهر آل الشيخ، الذي عينه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم (السبت) مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير بقربه من الشباب، ومنحهم جزءاً من وقته واهتمامه، وقدم دعما مالياً لعدد من الأندية الرياضية يأتي في مقدمتها نادي التعاون في بريدة، الذي أعلن النادي تنصيبه رئيساً فخرياً له قبل نحو شهر من الآن، نظير وقوفه المستمر مع التعاون في الموسم قبل الماضي، وحقق من خلالها السكري مركزاً متقدماً بحصوله على المركز الرابع، وظهر نداً قوياً للأندية في المواسم الفائتة.
وانهالت التبريكات والتهاني على آل الشيخ في مواقع التواصل الاجتماعي عقب تعيينه، من قبل عدد من الرياضيين والإعلاميين والشعراء والفنانين، ما يؤكد قربه منهم، ومشيدين بالثقة الملكية التي يستحقها.
وبرز اسم الشاب المثقف تركي آل الشيخ منذ أعوام إبان خدمته لوطنه في عدد من المناصب، والثقة التي حصل عليها من ولاة الأمر، وهو أهلٌ لها، وتميز أفكاره وأشعاره وكتاباته حباً للوطن وقيادته، كما عرف عنه خدمة الوطن والمواطن بصدق وإخلاص، ولا يتأخر عن دعم الأعمال المتعلقة الشباب.
وفي ما يتعلق بالجانب الثقافي في آل الشيخ ارتبط اسمه بالشعر الرصين والجزل، التي تنوعت أغراضه ولا يكتبه سواه، لكن معظمها رسمت لوحة من الحب والولاء للوطن وقادته، ما جعل عددا كبيرا من الفنانين يتسابقون للحصول على نصوص شعرية تعود له لغنائها، ومنهم راشد الماجد ومحمد عبده وآخرون.