أدان إمام وخطيب المركز الثقافي الإسلامي في درانسي شمال باريس ونائب رئيس منتدى أئمة فرنسا نور الدين محمد طويل التمرد القطري وانحراف نظامه نحو الأكاذيب، مستنكراً هجوم الإعلام القطري على هيئة كبار العلماء في المملكة.
وأشار نور الدين إلى أن ما يصدر من الإعلام القطري يأتي ضمن جهوده في تمزيق الصف الإسلامي بالتنسيق مع النظام الدموي الإيراني، لافتا إلى أن العلماء هم صفوة الأمة وجهابذتها أكرمهم الله بأمانته، حيث أودع أمانة العلم في صدرهم لتصلح الأمة بهم.
وقال نور الدين: كنا نسمع قبل عدة أيام بعض المتعاطفين وأصحاب المفاهيم الضيقة تجاه قضية قطع المملكة علاقاتها مع قطر ممن ينادون بالجلوس والتحاور مع قطر، حيث لم يكونوا يدركون جيدا أن قطر لم تعد تقرر مصيرها اليوم لتعود إلى رشدها، فأمرها اليوم في طهران، فإذا كان الإعلام القطري يصنف علماء المملكة ويدخلهم في أوصاف غير لائقة دون مراعاة لقيمة العلماء وبرعاية غير مستغربة من النظام القطري فهذا له دلالة خطيرة على أن النظام أصبح غير قادر على ضبط أدواته.
وأشار إمام وخطيب المركز الثقافي الإسلامي في درانسي شمال باريس، إلى أن قطر احتضنت منظمات إرهابية وشخصيات محظورة لتضرب الوحدة الخليجية بتهور شديد وتجرد من المسؤولية تجاه الدول الشقيقة في الخليج وشعوبها، مشيرا إلى أن الإسلام السياسي اليوم يستخدم كوسيلة للوصول من قبل أصحاب المطامع الشخصية لمصالحهم دون مراعاة للشعوب وهذا يتم دعمه من قبل النظام القطري وإعلامه.
وأشار نور الدين إلى أن ما يصدر من الإعلام القطري يأتي ضمن جهوده في تمزيق الصف الإسلامي بالتنسيق مع النظام الدموي الإيراني، لافتا إلى أن العلماء هم صفوة الأمة وجهابذتها أكرمهم الله بأمانته، حيث أودع أمانة العلم في صدرهم لتصلح الأمة بهم.
وقال نور الدين: كنا نسمع قبل عدة أيام بعض المتعاطفين وأصحاب المفاهيم الضيقة تجاه قضية قطع المملكة علاقاتها مع قطر ممن ينادون بالجلوس والتحاور مع قطر، حيث لم يكونوا يدركون جيدا أن قطر لم تعد تقرر مصيرها اليوم لتعود إلى رشدها، فأمرها اليوم في طهران، فإذا كان الإعلام القطري يصنف علماء المملكة ويدخلهم في أوصاف غير لائقة دون مراعاة لقيمة العلماء وبرعاية غير مستغربة من النظام القطري فهذا له دلالة خطيرة على أن النظام أصبح غير قادر على ضبط أدواته.
وأشار إمام وخطيب المركز الثقافي الإسلامي في درانسي شمال باريس، إلى أن قطر احتضنت منظمات إرهابية وشخصيات محظورة لتضرب الوحدة الخليجية بتهور شديد وتجرد من المسؤولية تجاه الدول الشقيقة في الخليج وشعوبها، مشيرا إلى أن الإسلام السياسي اليوم يستخدم كوسيلة للوصول من قبل أصحاب المطامع الشخصية لمصالحهم دون مراعاة للشعوب وهذا يتم دعمه من قبل النظام القطري وإعلامه.