واصل «دايم السيف» حراكه المعهود على كافة الأصعدة، ليعمر شهر الخير بناطحات سحاب من الإنجاز والعمل الدؤوب، بل لم تتوقف عند هذا الحد وحلقت عالياً «فوق هام السحب»، فزار أمير الكويت بتوجيه من الملك، وأكد بعد قطع العلاقات مع قطر أنه لا يُمنع أحد من دخول المسجد الحرام وقال: «بل نقدم للمعتمرين ما نستطيع لأنهم أتوا إلى هذا البيت الذي شرفنا الله بخدمته»، وشارك رجال الأمن الإفطار في المسجد الحرام، ووجه بتشغيل مسار إضافي لنقل ضيوف الرحمن بالحافلات في خمسة مواقع بالعاصمة المقدسة خلال رمضان.
مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل طاقة متدفقة بالإنجاز لا تكل ولا تمل، وجه بتوزيع وجبات السحور على زوار بيت الله الحرام خلال العشر الأواخر من رمضان نظرا لضيق الوقت بين صلاتي التهجد والفجر.
وتضمن توجيهه أن يكون ذلك تحت إشراف لجنة السقاية والرفادة بالإمارة وبالتعاون مع عدد من الجمعيات الخيرية المصرح لها، على أن يشمل التوزيع المواقع حول المسجد الحرام والساحات المحيطة به وكذلك في محطات انتظار الحافلات.
وتفاعل مع المجتمع المكاوي وأمر بالتحقيق في تطاول وافد عربي بألفاظ مسيئة على مواقع التواصل الاجتماعي، وإحالته للجهات المختصة لتطبيق الأنظمة بحقه.
ليوجه الفيصل بمنع السحور أو الإفطار داخل صحن الطواف، أو أن تقام صلاة التراويح والتهجد داخله أو داخل المسعى، لكي يؤدي المعتمرون عمرتهم بيسر وسهولة، وأمر بتجهيز سطح المسعى لاستيعاب المصلين القادمين من الجهتين الجنوبية والشرقية للحرم.
وترأس الفيصل اجتماع لجنة الحج المركزية ووقف بنفسه للتأكد من جاهزية خطط الجهات المختصة خلال رمضان، واعتمد مخالفة 23 شركة نقل متخصصة في خدمة ضيوف الرحمن، وأمر بإعادة فتح «نفق جرول» لتسهيل حركة النقل لزوار بيت الله الحرام.
ليعبر مغردون عبر شبكات التواصل الاجتماعي عن شكرهم لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على كافة الجهود التي قدمها في شهر رمضان المبارك، مطلقين وسم «شكراً خالد الفيصل».
مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل طاقة متدفقة بالإنجاز لا تكل ولا تمل، وجه بتوزيع وجبات السحور على زوار بيت الله الحرام خلال العشر الأواخر من رمضان نظرا لضيق الوقت بين صلاتي التهجد والفجر.
وتضمن توجيهه أن يكون ذلك تحت إشراف لجنة السقاية والرفادة بالإمارة وبالتعاون مع عدد من الجمعيات الخيرية المصرح لها، على أن يشمل التوزيع المواقع حول المسجد الحرام والساحات المحيطة به وكذلك في محطات انتظار الحافلات.
وتفاعل مع المجتمع المكاوي وأمر بالتحقيق في تطاول وافد عربي بألفاظ مسيئة على مواقع التواصل الاجتماعي، وإحالته للجهات المختصة لتطبيق الأنظمة بحقه.
ليوجه الفيصل بمنع السحور أو الإفطار داخل صحن الطواف، أو أن تقام صلاة التراويح والتهجد داخله أو داخل المسعى، لكي يؤدي المعتمرون عمرتهم بيسر وسهولة، وأمر بتجهيز سطح المسعى لاستيعاب المصلين القادمين من الجهتين الجنوبية والشرقية للحرم.
وترأس الفيصل اجتماع لجنة الحج المركزية ووقف بنفسه للتأكد من جاهزية خطط الجهات المختصة خلال رمضان، واعتمد مخالفة 23 شركة نقل متخصصة في خدمة ضيوف الرحمن، وأمر بإعادة فتح «نفق جرول» لتسهيل حركة النقل لزوار بيت الله الحرام.
ليعبر مغردون عبر شبكات التواصل الاجتماعي عن شكرهم لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على كافة الجهود التي قدمها في شهر رمضان المبارك، مطلقين وسم «شكراً خالد الفيصل».