تواصل الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي استعداداتها لعقد الدورة الرابعة والأربعين لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء التي تستضيفها عاصمة جمهورية كوت ديفوار (ساحل العاج)، أبيدجان، خلال الفترة من 10 ـ 11 يوليو القادم تحت شعار «دورة الشباب والسلم والتنمية في عالم متضامن».
ويتصدر موضوع التصدي للإرهاب والتطرف والإسلاموفوبيا أجندة أعمال المجلس، إضافة إلى البحث في المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، خصوصا القضية الفلسطينية والأوضاع في سورية والعراق واليمن وليبيا وأفغانستان، كما تناقش الدورة الأوضاع الإنسانية في العديد من الدول، خصوصا في الصومال ونيجيريا ودول منطقة بحيرة تشاد، إلى جانب الأوضاع الإنسانية والسياسية في جمهورية أفريقيا الوسطى.
ومن المقرر أن يتطرق وزراء الخارجية في مداولاتهم إلى أوضاع المجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء، خصوصا قضية الروهينغيا في ميانمار والمسلمين في الفلبين وتايلند.
وتعقد مجموعة الاتصال الخاصة بالمسلمين في الغرب اجتماعاً على هامش المؤتمر بجانب اجتماع المجموعة الوزارية الخاصة بجامو وكشمير.
كما تناقش الدورة أيضا تطورات الأوضاع على الصعيد الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والإعلامي، إلى جانب قضايا الشباب والمرأة والعلوم والتقنية، والجهود المتواصلة لتنفيذ برنامج العمل العشري 2015-2025.
ويتصدر موضوع التصدي للإرهاب والتطرف والإسلاموفوبيا أجندة أعمال المجلس، إضافة إلى البحث في المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، خصوصا القضية الفلسطينية والأوضاع في سورية والعراق واليمن وليبيا وأفغانستان، كما تناقش الدورة الأوضاع الإنسانية في العديد من الدول، خصوصا في الصومال ونيجيريا ودول منطقة بحيرة تشاد، إلى جانب الأوضاع الإنسانية والسياسية في جمهورية أفريقيا الوسطى.
ومن المقرر أن يتطرق وزراء الخارجية في مداولاتهم إلى أوضاع المجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء، خصوصا قضية الروهينغيا في ميانمار والمسلمين في الفلبين وتايلند.
وتعقد مجموعة الاتصال الخاصة بالمسلمين في الغرب اجتماعاً على هامش المؤتمر بجانب اجتماع المجموعة الوزارية الخاصة بجامو وكشمير.
كما تناقش الدورة أيضا تطورات الأوضاع على الصعيد الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والإعلامي، إلى جانب قضايا الشباب والمرأة والعلوم والتقنية، والجهود المتواصلة لتنفيذ برنامج العمل العشري 2015-2025.