يتوقع أن تنهي اللجنة المشكلة في وزارة التعليم لدراسة تظلمات المعلمين والمعلمات حول نتيجة حركة النقل الخارجي أعمالها اليوم (الاثنين). وعلمت «عكاظ» أن التعليم ستبلغ كل معلم ومعلمة تقدم بتظلم بنتيجة دراسة طلبه كما يتوقع أن يتم الانتهاء من دراسة طلبات العدول عن الحركة التي تقدم بها بعض المعلمين والمعلمات. وكان المتحدث باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي أكد أن طلبات التظلم والملاحظات التي تم استقبالها عبر النظام الإلكتروني (نور) وإدارة علاقات المعلمين بالوزارة، يتعلق معظمها بعدم النقل أو بتغير في أرقام الانتظار على مراحل النقل ومن أمضى أكثر من عشرين سنة ولَم ينقل وطلبات لم الشمل وعدم النقل لبعض التخصصات ورغبات في العدول عن الحركة بعد إعلانها.
وأضاف أنه تمت دراسة معظم تلك الملاحظات والتظلمات من اللجنة المختصة بهذا الشأن، وتبين أن أسباب عدم النقل ترجع لعدم وجود حاجة في القطاع أو لكون المعلم مسبوقاً من زملائه في التخصص والمؤهل ومن له أولوية على المرحلة، كما تبين أن تغير أرقام الانتظار بالزيادة أو النقص بين المعلمين المتساوين في التخصص والمؤهل وأولوية المرحلة يعود إلى تغير في بعض المؤثرات ومنها درجة الأداء الوظيفي أو الغياب دون عذر أو بعذر، وكذلك حصول المعلم على درجات القيادة المدرسية، وأيضاً درجات جائزة التميز، إضافة إلى دخول المعلمين الذين بلغت خدمتهم عشرين سنة فأكثر ضمن حالات الانتظار، إضافة إلى تحديث البيانات التي لها تأثير على عناصر المفاضلة. وأضاف العصيمي أن الملاحظات المرصودة لم تؤثر على صحة بيانات الحركة وسلامة إجراءاتها، ولن تكون هناك أي حركة إلحاقية وستنهي الوزارة مراجعة كافة التظلمات والاعتراضات، ومع انتهاء دراسة التظلمات وطلبات العدول سيتم اعتماد نتيجة الحركة تمهيدا لبدء إدارات التعليم في كافة المناطق والمحافظات في إجراءات حركة النقل الداخلي والتي ستتم للمرة الأولى عبر نظام نور، وذلك ضمن الخطوات التطويرية التي اتخذتها الوزارة لتطوير حركة النقل الخارجي والداخلي لضمان المزيد من العدالة والشفافية والتي يتوقع أن يتم البدء في إجرائها خلال شهر شوال القادم.
وأضاف أنه تمت دراسة معظم تلك الملاحظات والتظلمات من اللجنة المختصة بهذا الشأن، وتبين أن أسباب عدم النقل ترجع لعدم وجود حاجة في القطاع أو لكون المعلم مسبوقاً من زملائه في التخصص والمؤهل ومن له أولوية على المرحلة، كما تبين أن تغير أرقام الانتظار بالزيادة أو النقص بين المعلمين المتساوين في التخصص والمؤهل وأولوية المرحلة يعود إلى تغير في بعض المؤثرات ومنها درجة الأداء الوظيفي أو الغياب دون عذر أو بعذر، وكذلك حصول المعلم على درجات القيادة المدرسية، وأيضاً درجات جائزة التميز، إضافة إلى دخول المعلمين الذين بلغت خدمتهم عشرين سنة فأكثر ضمن حالات الانتظار، إضافة إلى تحديث البيانات التي لها تأثير على عناصر المفاضلة. وأضاف العصيمي أن الملاحظات المرصودة لم تؤثر على صحة بيانات الحركة وسلامة إجراءاتها، ولن تكون هناك أي حركة إلحاقية وستنهي الوزارة مراجعة كافة التظلمات والاعتراضات، ومع انتهاء دراسة التظلمات وطلبات العدول سيتم اعتماد نتيجة الحركة تمهيدا لبدء إدارات التعليم في كافة المناطق والمحافظات في إجراءات حركة النقل الداخلي والتي ستتم للمرة الأولى عبر نظام نور، وذلك ضمن الخطوات التطويرية التي اتخذتها الوزارة لتطوير حركة النقل الخارجي والداخلي لضمان المزيد من العدالة والشفافية والتي يتوقع أن يتم البدء في إجرائها خلال شهر شوال القادم.