OKAZ_online@
قامت جهة غير معلومة باستنساخ نسخة طبق الأصل من موقع صحيفة عكاظ الإلكتروني وبث أخبار مفبركة يضاف إليها أسماء محررين من الصحيفة في مصدر الخبر، لتضليل القراء وإيهامهم بأن الخبر تم إعداده في صحيفة عكاظ.
ومن المرجح أن هذه الروابط عبارة عن برمجيات خبيثة تحتوي على فيروسات وقد تتسبب في اختراق معلومات الأجهزة.
وكان بين ما تم نشره في هذه الروابط، خبر عن اجتماع طارئ لمجلس الوزراء بسبب خلل في أنظمة البنوك، وهو خبر عارٍ من الصحة تماما، ويتضح ذلك من صياغة العنوان واللغة الركيكة والأخطاء الإملائية وعدم تطابق الرابط مع عنوان رابط موقع عكاظ.
وتنوه صحيفة "عكاظ" لقرائها بضرورة تحري الروابط المتداولة والتأكد من العنوان الأساسي المرفق في الرابط، علما بأن عنوان صحيفة عكاظ الرسمي هو: www.okaz.com.sa وأي رابط لا يحمل هذا العنوان لا علاقة له بالصحيفة.
يذكر أن موقع عكاظ يتصدر حالياً مواقع الصحف السعودية من حيث أعداد الزوار ومعدلات التصفح، وهناك جهات عدة تحاول استغلال الانتشار الواسع والجماهيرية العريضة لرواد الموقع، بنشر أخبار كاذبة ومفبركة وإلصاق اسم الصحيفة بهدف إضفاء المصداقية على الخبر وبالتالي تضليل القارئ وتنفيذ مخططاتها في تحقيق الانتشار الواسع للإشاعات التي تسعى لترويجها تحقيقا لأهداف ومخططات مشبوهة.
قامت جهة غير معلومة باستنساخ نسخة طبق الأصل من موقع صحيفة عكاظ الإلكتروني وبث أخبار مفبركة يضاف إليها أسماء محررين من الصحيفة في مصدر الخبر، لتضليل القراء وإيهامهم بأن الخبر تم إعداده في صحيفة عكاظ.
ومن المرجح أن هذه الروابط عبارة عن برمجيات خبيثة تحتوي على فيروسات وقد تتسبب في اختراق معلومات الأجهزة.
وكان بين ما تم نشره في هذه الروابط، خبر عن اجتماع طارئ لمجلس الوزراء بسبب خلل في أنظمة البنوك، وهو خبر عارٍ من الصحة تماما، ويتضح ذلك من صياغة العنوان واللغة الركيكة والأخطاء الإملائية وعدم تطابق الرابط مع عنوان رابط موقع عكاظ.
وتنوه صحيفة "عكاظ" لقرائها بضرورة تحري الروابط المتداولة والتأكد من العنوان الأساسي المرفق في الرابط، علما بأن عنوان صحيفة عكاظ الرسمي هو: www.okaz.com.sa وأي رابط لا يحمل هذا العنوان لا علاقة له بالصحيفة.
يذكر أن موقع عكاظ يتصدر حالياً مواقع الصحف السعودية من حيث أعداد الزوار ومعدلات التصفح، وهناك جهات عدة تحاول استغلال الانتشار الواسع والجماهيرية العريضة لرواد الموقع، بنشر أخبار كاذبة ومفبركة وإلصاق اسم الصحيفة بهدف إضفاء المصداقية على الخبر وبالتالي تضليل القارئ وتنفيذ مخططاتها في تحقيق الانتشار الواسع للإشاعات التي تسعى لترويجها تحقيقا لأهداف ومخططات مشبوهة.