okaz_online@
أدانت رابطة العالم الإسلامي الهجومَ الإرهابي الذي وقع أمس (الإثنين) على مجموعة من المصلين خارج مسجد فنسبيري بارك شمال العاصمة البريطانية لندن، واصفةً هذه الجريمة بأنها تمثل صورةً لهمجية الإرهاب في أنموذج كراهيته البشعة.
وأيدت الرابطة في بيان صحفي صدر عنها أمس تعليق الحكومة البريطانية حول هذه الجريمة المروعة من أنها تعكس الوجه الآخر للإرهاب، في قائمة أشكال التطرف، ومنها الإسلاموفوبيا، وما أوضحه البيان من أن الكراهية والشر اللذين يسعيان إلى بث الفرقة بين الناس لن ينجحا أبداً.
وأكدت الرابطة أن هذه النماذج التي يقوم بها الإرهابيون تمثل رهان سلوكهم المنحرف، في افتعال الصدام الديني والثقافي والحضاري، وأن الجهة الأسعد بهذه الجريمة هي الوجه الآخر الموازي لها في التطرف الذي يسعى سعيها في محاولة تكوين حالة الكراهية البغيضة وتأزيمها.
وأشارت إلى أن مستوى اليقظة والوعي لدى المكون الوطني بتآلف تعدده كفيل بإفشال تلك الرهانات الشريرة، بل وجعل جرائمها دافعاً نحو المزيد من تعميق أواصر المحبة والتعاون والتقارب، وتعزيز الوعي بسنة الخالق جل وعلا في الاختلاف والتنوع والتعددية.
ونوهت الرابطة بما صدر عن ممثلي الطوائفِ الدينية في بريطانيا من تضامنهم مع مسلمي مسجد فينسبري عقب الهجوم الإجرامي، مؤكدة أن هذا الوعي في بعد قيمه الإنسانية وحكمته الوطنية من أقوى الأسلحة لهزيمة الإرهاب، وإفشال مخططاته.
أدانت رابطة العالم الإسلامي الهجومَ الإرهابي الذي وقع أمس (الإثنين) على مجموعة من المصلين خارج مسجد فنسبيري بارك شمال العاصمة البريطانية لندن، واصفةً هذه الجريمة بأنها تمثل صورةً لهمجية الإرهاب في أنموذج كراهيته البشعة.
وأيدت الرابطة في بيان صحفي صدر عنها أمس تعليق الحكومة البريطانية حول هذه الجريمة المروعة من أنها تعكس الوجه الآخر للإرهاب، في قائمة أشكال التطرف، ومنها الإسلاموفوبيا، وما أوضحه البيان من أن الكراهية والشر اللذين يسعيان إلى بث الفرقة بين الناس لن ينجحا أبداً.
وأكدت الرابطة أن هذه النماذج التي يقوم بها الإرهابيون تمثل رهان سلوكهم المنحرف، في افتعال الصدام الديني والثقافي والحضاري، وأن الجهة الأسعد بهذه الجريمة هي الوجه الآخر الموازي لها في التطرف الذي يسعى سعيها في محاولة تكوين حالة الكراهية البغيضة وتأزيمها.
وأشارت إلى أن مستوى اليقظة والوعي لدى المكون الوطني بتآلف تعدده كفيل بإفشال تلك الرهانات الشريرة، بل وجعل جرائمها دافعاً نحو المزيد من تعميق أواصر المحبة والتعاون والتقارب، وتعزيز الوعي بسنة الخالق جل وعلا في الاختلاف والتنوع والتعددية.
ونوهت الرابطة بما صدر عن ممثلي الطوائفِ الدينية في بريطانيا من تضامنهم مع مسلمي مسجد فينسبري عقب الهجوم الإجرامي، مؤكدة أن هذا الوعي في بعد قيمه الإنسانية وحكمته الوطنية من أقوى الأسلحة لهزيمة الإرهاب، وإفشال مخططاته.