كشف حساب جديد لقطر، كان الدائن فيه هذه المرة دولة الإمارات التي كشفت بالصوت والصورة اعترافات ضابط المخابرات القطري حمد الحمادي وجاسوسيته في قضية «بو عسكور»، التي وقعت أحداثها في منتصف سبتمبر من العام 2013، من خلال الإساءة لدولة خليجية شقيقة والإساءة لحكامها وشيوخها.
ففي الوقت الذي تحاول قطر تمثيل دور الحمل البريء، جاءت اعترافات الملازم الثاني القطري حمد الحمادي المنتسب إلى جهاز أمن الدولة، والذي اعترف بتلقيه مبلغ 25 ألف ريال قطري، وتكليفه بمهمة شراء شرائح اتصال قطرية وسعودية، وتعبئتها بأرصدة من داخل دولة الإمارات، بعد الدخول لأراضيها براً من خلال منفذ الغويفات البري مروراً بالأراضي السعودية، والعودة إلى قطر لتسليمها بعد ذلك إلى أحد قيادات أمن الدولة.
الجاسوس القطري الحمادي اعترف أن الاستخبارات القطرية أنشأت عددا من المواقع والمعرفات الإلكترونية بأرقام إماراتية؛ لإيهام الرأي العام الإماراتي أنها تعود لأشخاص إماراتيين ناقمين على قياداتهم، في صفحة جديدة من صفحات كشف الحساب الخليجي القطري، والذي يظهر تورط «إمارة الثعالب» في التآمر والجاسوسية وتأليب الرأي العام لدول الجوار، وشق الصف الخليجي.
ففي الوقت الذي تحاول قطر تمثيل دور الحمل البريء، جاءت اعترافات الملازم الثاني القطري حمد الحمادي المنتسب إلى جهاز أمن الدولة، والذي اعترف بتلقيه مبلغ 25 ألف ريال قطري، وتكليفه بمهمة شراء شرائح اتصال قطرية وسعودية، وتعبئتها بأرصدة من داخل دولة الإمارات، بعد الدخول لأراضيها براً من خلال منفذ الغويفات البري مروراً بالأراضي السعودية، والعودة إلى قطر لتسليمها بعد ذلك إلى أحد قيادات أمن الدولة.
الجاسوس القطري الحمادي اعترف أن الاستخبارات القطرية أنشأت عددا من المواقع والمعرفات الإلكترونية بأرقام إماراتية؛ لإيهام الرأي العام الإماراتي أنها تعود لأشخاص إماراتيين ناقمين على قياداتهم، في صفحة جديدة من صفحات كشف الحساب الخليجي القطري، والذي يظهر تورط «إمارة الثعالب» في التآمر والجاسوسية وتأليب الرأي العام لدول الجوار، وشق الصف الخليجي.