فيما تبزغ الآية الكريمة "وجعلنا من الماء كل شيء حيّ" في أذهان المصطفين في طوابير مركز أشياب بمدينة الطائف، يتساءل الأهالي عن نهاية معاناتهم مع العطش في شهر رمضان الكريم، إذ أمسى الانقطاع عادة سنوية، ولم توجد الحلول لنهاية الأزمة، والتي تذكرهم بمطاردة العطشى للسراب.
من جهتها، وقفت "عكاظ" على أزمة الماء، والتقت عدداً من المواطنين الذي بثوا شكواهم، متمنين أن ينصرفوا إلى العبادة، خصوصاً مع اقتراب رحيل شهر رمضان، كون الماء أمسى قلقهم، وإيقاع العيد يقترب من آذانهم، فهل يرهفوا السمع للعيد، أم أن المشكلة ستتفاقم، وسيكون العيد أيضاً يعاني من العطش؟، كل هذه التفاصيل سيطلع عليها القارئ على صفحات "عكاظ" اليوم (الجمعة).
من جهتها، وقفت "عكاظ" على أزمة الماء، والتقت عدداً من المواطنين الذي بثوا شكواهم، متمنين أن ينصرفوا إلى العبادة، خصوصاً مع اقتراب رحيل شهر رمضان، كون الماء أمسى قلقهم، وإيقاع العيد يقترب من آذانهم، فهل يرهفوا السمع للعيد، أم أن المشكلة ستتفاقم، وسيكون العيد أيضاً يعاني من العطش؟، كل هذه التفاصيل سيطلع عليها القارئ على صفحات "عكاظ" اليوم (الجمعة).