m2makki @
AbeerAlfahad7@
أكد عدد من أعضاء مجلس الشورى لـ«عكاظ» أن المملكة تسير وفق نهج مدروس ورؤية طموحة لدعم المسيرة التنموية بمشاركة جيل الشباب بقيادة الأمير محمد بن سلمان، مشيرين إلى أن اختياره لولاية العهد لم يأت من فراغ، فهو ابن مدرسة الحزم والعزم مدرسة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز.
من جهته، قال عضو لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بالمجلس والمدير العام السابق لمشروع الموسوعة العربية العالمية الدكتور أحمد مهدي الشويخات: «نبايع محمد بن سلمان ولياً للعهد ونشكر محمد بن نايف على جهوده في خدمة الدين ثم المليك والوطن وإسهامه الملموس في إرساء دعائم الأمن»، مضيفاً أنه ومن غير المستغرب هذا النبل والاحترام المتبادل بين الأميرين محمد بن نايف ومحمد بن سلمان، لافتاً إلى أن الوطن يتطلع إلى نتائج رؤية المملكة ٢٠٣٠ التي عمل عليها مع فرق استشارية عدة، مشيراً إلى أن المأمول هو أن تكون بلادنا في الصف الأول في كل مسعى ومنجز علمي وثقافي واجتماعي وتعليمي وإنساني واقتصادي بين الأمم.
وزاد: «من الصعب تصور نجاح التنمية دون إنجاز مشاريع وطنية كبرى تُعنى بالمحتوى الثقافي الرقمي الموثوق والمدقق على الإنترنت وتتوجه إلى شباب الوطن لتطوير الوعي والانفتاح على ثقافات العالم وتعزيز الشغف بالمعرفة المتوازنة، وتأكيد قيم الوسطية والاعتدال والانتماء الوطني، وربط التعليم والثقافة تفاعلياً مع المجتمع والعالم.
رؤية طموحة
من جانبه، قال عضو لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بالمجلس الدكتور أحمد بن عمر الزيلعي: «إن ملك الحزم والعزم أثبت أن البلد لن تلتفت للوراء وستواصل سياساتها وفق الرؤية الوطنية الطموحة منطلقاً من ثقته برجاله، وأن الكل أينما كان موقعه فهو جندي الوطن»، لافتاً إلى أن خادم الحرمين الشريفين حريص على ضخ الدماء الشابة في مسار تمضي فيه السعودية نحو مستقبل مشرق وسط تزايد التحديات.
اقتصاد قوي
وقال عضو مجلس الشورى الدكتور سعيد بن قاسم المالكي: «إن الأمير محمد بن سلمان عرف عنه الحرص التام على خدمة دينه ووطنه وأمته، ويقود ابن سلمان المملكة إلى اقتصاد قوي وذلك بعد إطلاق رؤية السعودية 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020 اللذين يستهدفان في الأساس تنويع موارد المملكة بعيدًا عن النفط وتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد عضو مجلس الشورى اللواء محسن بن إبراهيم شيعاني أن الأمير محمد بن سلمان سياسي محنك يحمل قوة الإرادة والعزيمة الصادقة والتي أثمرت في قيام مشروع «التحالف الإسلامي العسكري».
من جهته، أكد عضو المجلس الدكتور هادي بن علي اليامي أن الأوامر الملكية تعكس حرص خادم الحرمين الشريفين على نهضة واستقرار الوطن من خلال ضخ الدماء الشابة في شرايين مؤسسات الدولة، مشيراً إلى أن الأمير محمد بن سلمان أثبت كفاءة واقتدار في إدارة ملفات ورسم سياسات الدولة الاقتصادية والتنموية وقدرته في إدارة ملفات السياسة الدفاعية للدولة بما يخدم صالح الوطن حاضره ومستقبله.
ويرى عضو الشورى الدكتور هاني خاشقجي أهمية توجه أن تكون القيادات التنفيذية والتشريعية من الجيل الصاعد وأن يأخذ فرصته ودوره في التنمية الشاملة، وقال: «نحن في المملكة مستبشرون خيرا بأن هذا العهد تحقق فيه الرؤية بالشباب فالأمير محمد بن سلمان هو من يستطيع أن يقود المسيرة بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين».
من جانبه، قال عضو الشورى خليفه الدوسري لـ «عكاظ»: «إننا نبايع ولي العهد محمد بن سلمان بهذا المنصب الجديد وهو أهل له، وقام خلال السنوات الأخيرة بدور كبير وجبار بنقل المملكة من مرحلة إلى مرحلة متطورة بخطط طويلة وقصيرة في نفس الوقت، فقد وضع خطة ٢٠٢٠ و٢٠٣٠ لنقل المملكة إلى مراكز متقدمة اقتصاديا على مستوى العالم، وبدأ في تنفيذ جزء من الخطة بعد إعلان عن عدد من المشاريع آخرها الحوض الجاف بالمنطقة الشرقية بعشرين مليار ريال، كما بدأ في تطوير كثير من الجهات ووضع خطط ودراسات للوزارات لتطويرها ومراقبتها عن كثب، فله دور اقتصادي كبير ودور عسكري ولعب دوراً مهماً في حرب اليمن في الحفاظ على حدود المملكة، كما له دور كبير في السياسات الخارجية واستقباله للرئيس الأمريكي، وقام بأدوار كبيرة وجبارة في رسم سياسات خارجية مهمة وأثبت جدارته في فتره قصيرة جداً.
وأكد عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى الدكتور فهد بن حمود العنزي لـ«عكاظ» أن اختيار الأمير محمد بن سلمان لولاية العهد لم يأت من فراغ، فهو ابن مدرسة الحزم والعزم مدرسة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز، لافتاً إلى أن محمد بن سلمان أثبت من خلال المناصب التي شغلها كفاءة وحنكة عالية، واستطاع أن يدير ملفات سياسية بالغة الحساسية والأهمية بكل نجاح واقتدار.
ووصف الأمير محمد بن سلمان بأنه «عراب رؤية 2030 وخطة التحول الوطني 2020 والتي أنارت طريق المملكة نحو التقدم والازدهار والتخطيط المدروس»، لافتاً إلى أنه كان خير سفير لقضايا المملكة السياسية والاقتصادية على الصعيد الخارجي، واستطاع أن يحشد تحالفاً عربياً ناجحاً ضد الحوثيين وأطماع إيران في المنطقة، واستطاع أن يشكل أكبر تحالف دولي إسلامي ضد الإرهاب.
وقال: يتمتع محمد بن سلمان بشخصية قوية وكاريزما سياسية فريدة، وتشرفت بأن كنت مدرساً له بالجامعة حينما كنت أستاذا بكلية الحقوق والعلوم السياسية قبل عضويتي بمجلس الشورى، وسعدت كذلك بأنني على تواصل مستمر معه فهو يتميز بالتواضع والثقة والذكاء وسرعة البديهة، وعرفت شخصيته النادرة وطموحه وإصراره على النجاح ومواجهة التحديات من قرب، وسيكون بإذن الله خير معين لخادم الحرمين الشريفين وحارساً أميناً لمصالح هذا الوطن.
AbeerAlfahad7@
أكد عدد من أعضاء مجلس الشورى لـ«عكاظ» أن المملكة تسير وفق نهج مدروس ورؤية طموحة لدعم المسيرة التنموية بمشاركة جيل الشباب بقيادة الأمير محمد بن سلمان، مشيرين إلى أن اختياره لولاية العهد لم يأت من فراغ، فهو ابن مدرسة الحزم والعزم مدرسة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز.
من جهته، قال عضو لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بالمجلس والمدير العام السابق لمشروع الموسوعة العربية العالمية الدكتور أحمد مهدي الشويخات: «نبايع محمد بن سلمان ولياً للعهد ونشكر محمد بن نايف على جهوده في خدمة الدين ثم المليك والوطن وإسهامه الملموس في إرساء دعائم الأمن»، مضيفاً أنه ومن غير المستغرب هذا النبل والاحترام المتبادل بين الأميرين محمد بن نايف ومحمد بن سلمان، لافتاً إلى أن الوطن يتطلع إلى نتائج رؤية المملكة ٢٠٣٠ التي عمل عليها مع فرق استشارية عدة، مشيراً إلى أن المأمول هو أن تكون بلادنا في الصف الأول في كل مسعى ومنجز علمي وثقافي واجتماعي وتعليمي وإنساني واقتصادي بين الأمم.
وزاد: «من الصعب تصور نجاح التنمية دون إنجاز مشاريع وطنية كبرى تُعنى بالمحتوى الثقافي الرقمي الموثوق والمدقق على الإنترنت وتتوجه إلى شباب الوطن لتطوير الوعي والانفتاح على ثقافات العالم وتعزيز الشغف بالمعرفة المتوازنة، وتأكيد قيم الوسطية والاعتدال والانتماء الوطني، وربط التعليم والثقافة تفاعلياً مع المجتمع والعالم.
رؤية طموحة
من جانبه، قال عضو لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بالمجلس الدكتور أحمد بن عمر الزيلعي: «إن ملك الحزم والعزم أثبت أن البلد لن تلتفت للوراء وستواصل سياساتها وفق الرؤية الوطنية الطموحة منطلقاً من ثقته برجاله، وأن الكل أينما كان موقعه فهو جندي الوطن»، لافتاً إلى أن خادم الحرمين الشريفين حريص على ضخ الدماء الشابة في مسار تمضي فيه السعودية نحو مستقبل مشرق وسط تزايد التحديات.
اقتصاد قوي
وقال عضو مجلس الشورى الدكتور سعيد بن قاسم المالكي: «إن الأمير محمد بن سلمان عرف عنه الحرص التام على خدمة دينه ووطنه وأمته، ويقود ابن سلمان المملكة إلى اقتصاد قوي وذلك بعد إطلاق رؤية السعودية 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020 اللذين يستهدفان في الأساس تنويع موارد المملكة بعيدًا عن النفط وتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد عضو مجلس الشورى اللواء محسن بن إبراهيم شيعاني أن الأمير محمد بن سلمان سياسي محنك يحمل قوة الإرادة والعزيمة الصادقة والتي أثمرت في قيام مشروع «التحالف الإسلامي العسكري».
من جهته، أكد عضو المجلس الدكتور هادي بن علي اليامي أن الأوامر الملكية تعكس حرص خادم الحرمين الشريفين على نهضة واستقرار الوطن من خلال ضخ الدماء الشابة في شرايين مؤسسات الدولة، مشيراً إلى أن الأمير محمد بن سلمان أثبت كفاءة واقتدار في إدارة ملفات ورسم سياسات الدولة الاقتصادية والتنموية وقدرته في إدارة ملفات السياسة الدفاعية للدولة بما يخدم صالح الوطن حاضره ومستقبله.
ويرى عضو الشورى الدكتور هاني خاشقجي أهمية توجه أن تكون القيادات التنفيذية والتشريعية من الجيل الصاعد وأن يأخذ فرصته ودوره في التنمية الشاملة، وقال: «نحن في المملكة مستبشرون خيرا بأن هذا العهد تحقق فيه الرؤية بالشباب فالأمير محمد بن سلمان هو من يستطيع أن يقود المسيرة بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين».
من جانبه، قال عضو الشورى خليفه الدوسري لـ «عكاظ»: «إننا نبايع ولي العهد محمد بن سلمان بهذا المنصب الجديد وهو أهل له، وقام خلال السنوات الأخيرة بدور كبير وجبار بنقل المملكة من مرحلة إلى مرحلة متطورة بخطط طويلة وقصيرة في نفس الوقت، فقد وضع خطة ٢٠٢٠ و٢٠٣٠ لنقل المملكة إلى مراكز متقدمة اقتصاديا على مستوى العالم، وبدأ في تنفيذ جزء من الخطة بعد إعلان عن عدد من المشاريع آخرها الحوض الجاف بالمنطقة الشرقية بعشرين مليار ريال، كما بدأ في تطوير كثير من الجهات ووضع خطط ودراسات للوزارات لتطويرها ومراقبتها عن كثب، فله دور اقتصادي كبير ودور عسكري ولعب دوراً مهماً في حرب اليمن في الحفاظ على حدود المملكة، كما له دور كبير في السياسات الخارجية واستقباله للرئيس الأمريكي، وقام بأدوار كبيرة وجبارة في رسم سياسات خارجية مهمة وأثبت جدارته في فتره قصيرة جداً.
وأكد عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى الدكتور فهد بن حمود العنزي لـ«عكاظ» أن اختيار الأمير محمد بن سلمان لولاية العهد لم يأت من فراغ، فهو ابن مدرسة الحزم والعزم مدرسة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز، لافتاً إلى أن محمد بن سلمان أثبت من خلال المناصب التي شغلها كفاءة وحنكة عالية، واستطاع أن يدير ملفات سياسية بالغة الحساسية والأهمية بكل نجاح واقتدار.
ووصف الأمير محمد بن سلمان بأنه «عراب رؤية 2030 وخطة التحول الوطني 2020 والتي أنارت طريق المملكة نحو التقدم والازدهار والتخطيط المدروس»، لافتاً إلى أنه كان خير سفير لقضايا المملكة السياسية والاقتصادية على الصعيد الخارجي، واستطاع أن يحشد تحالفاً عربياً ناجحاً ضد الحوثيين وأطماع إيران في المنطقة، واستطاع أن يشكل أكبر تحالف دولي إسلامي ضد الإرهاب.
وقال: يتمتع محمد بن سلمان بشخصية قوية وكاريزما سياسية فريدة، وتشرفت بأن كنت مدرساً له بالجامعة حينما كنت أستاذا بكلية الحقوق والعلوم السياسية قبل عضويتي بمجلس الشورى، وسعدت كذلك بأنني على تواصل مستمر معه فهو يتميز بالتواضع والثقة والذكاء وسرعة البديهة، وعرفت شخصيته النادرة وطموحه وإصراره على النجاح ومواجهة التحديات من قرب، وسيكون بإذن الله خير معين لخادم الحرمين الشريفين وحارساً أميناً لمصالح هذا الوطن.