عدا جوازات سفرهم العنابية، اصطفت الأوراق النقدية القطرية إلى جوار بطاقات الثبوتية الوطنية للقطريين في لندن، لتصبح «للاستخدام الداخلي في الدوحة فقط»، بعد رفض العديد من البنوك الإنجليزية تبديل الريال القطري بـ«الباوند» في البنوك البريطانية، قبيل انقضاء مهلة الدول المقاطعة لحكومة تميم بأربعة أيام.
ووثق مواطن قطري في تسجيل فيديو تناقله العديد من المغردين في تويتر، رفض أحد المصارف البريطانية الشهرية في لندن صباح اليوم (الخميس) تحويل مبلغ مالي بحوزته من الريال القطري للجنيه الإسترليني، بعد أن باءت محاولات صرفه في العديد من المصارف البريطانية بالفشل.
وأظهر التسجيل محادثة المواطن القطري وأحد موظفي البنك البريطاني، الذي قال عنه موثق المقطع إنه الوحيد الذي يمكن للقطريين تحويل ريالهم إلى باوند من خلاله، بعد رفض البنوك البريطانية صرفه، ليمتنع البنك البريطاني هو الآخر عن صرف الريال القطري، الأمر الذي سيصعب من تنقل ومعيشة القطريين في الخارج، بعد تعنت حكومة بلادهم ورفضها التخلي عن سياستها التي دفعت بالعديد من الدول الخليجية والعربية لمقاطعتها، وتحالفها ومحور الشر الإيراني.
ووثق مواطن قطري في تسجيل فيديو تناقله العديد من المغردين في تويتر، رفض أحد المصارف البريطانية الشهرية في لندن صباح اليوم (الخميس) تحويل مبلغ مالي بحوزته من الريال القطري للجنيه الإسترليني، بعد أن باءت محاولات صرفه في العديد من المصارف البريطانية بالفشل.
وأظهر التسجيل محادثة المواطن القطري وأحد موظفي البنك البريطاني، الذي قال عنه موثق المقطع إنه الوحيد الذي يمكن للقطريين تحويل ريالهم إلى باوند من خلاله، بعد رفض البنوك البريطانية صرفه، ليمتنع البنك البريطاني هو الآخر عن صرف الريال القطري، الأمر الذي سيصعب من تنقل ومعيشة القطريين في الخارج، بعد تعنت حكومة بلادهم ورفضها التخلي عن سياستها التي دفعت بالعديد من الدول الخليجية والعربية لمقاطعتها، وتحالفها ومحور الشر الإيراني.