mod1111222@
3500 ساعة هي المحصلة النهائية لمشاركة أكثر من 100 متطوع ومتطوعة في تنظيم احتفالات عيد الشرقية 38، التي نظمتها الغرفة وأسدلت الستار عليها أمس (الخميس)، ونجحت فعالياتها في اجتذاب أهالي المنطقة وزوارها بالفقرات الهادفة والجوائز الفورية والهدايا.
وحرصت آلاف الأسر السعودية والمقيمة من زوار مجمعين تجاريين على التفاعل مع فعاليات المهرجان، التي أقيمت في وقت متزامن، من الساعة الرابعة عصراً، واستمرت إلى الحادية عشرة مساء طيلة أيام العيد.
وأوضح رئيس الفريق التطوعي معاذ النصر أن اللجنة العليا للفعاليات أسندت لأكثر من 100 متطوع ومتطوعة مهمات التنظيم والإشراف في المهرجان منذ بدايته، وكذلك تعليم الأطفال وتوعيتهم، مشيراً إلى أن التسجيل في العمل التطوعي كان كثيفا جدا، وتم توزيع المهمات وتقسيم العمل بين الأفراد المتطوعين والمتطوعات الذين أنجزوا 3500 ساعة تطوعية. وأكد أن المتطوعين عملوا على تنظيم حركة دخول وخروج الزائرين عبر إدارة حشود عشرات الآلاف من الزوار في وقت قياسي، وكذلك الإشراف على خيم الفعاليات والأركان وفي المجمعات التجارية وفي الصالة الخضراء مقر الاحتفالات الرئيسية، إضافة إلى أنه تم تخصيص فرق لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للعمل على راحتهم وتوفير جميع ما يحتاجونه. وقال إن إدارة الفعاليات تلقت إشادات واسعة بأداء المتطوعين الذين تسابقوا لأداء مهماتهم، لإخراج الفعاليات في صورة مشرفة وتنظيم دقيق، معتبراً أنهم الجنود المجهولون في المهرجان، موضحا أن المتطوعات لعبن دورا مهما من خلال التعامل مع العائلات والأطفال، إذ تمت إعادة 10 تائهين لذويهم، إضافة إلى إرشادهم بأنواع الفعاليات المقدمة، مؤكداً أن مشاركة العنصر النسائي في المهرجان كان لها الأثر الواضح في التنظيم والخروج بشكل مشرف للفعاليات.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالرحمن العطيشان إن الغرفة ممثلة بصندوق المناسبات سجلت نجاحا جديدا يضاف إلى نجاحاتها السابقة، إذ قدمت هذا العيد وكعادتها برنامجا مختلفا عن ما قدمته سابقا تمثل في فعاليات متنوعة، جاءت أبرزها لوحة وطنية بعنوان «منبع الخير»، كانت مفاجأة السنة، إضافة إلى عروض الأكروبات الصيني، وألعاب الخفة، وأيضا مسرحية أرض الثلج، وعروض لفرقة كراميش الإنشادية.
3500 ساعة هي المحصلة النهائية لمشاركة أكثر من 100 متطوع ومتطوعة في تنظيم احتفالات عيد الشرقية 38، التي نظمتها الغرفة وأسدلت الستار عليها أمس (الخميس)، ونجحت فعالياتها في اجتذاب أهالي المنطقة وزوارها بالفقرات الهادفة والجوائز الفورية والهدايا.
وحرصت آلاف الأسر السعودية والمقيمة من زوار مجمعين تجاريين على التفاعل مع فعاليات المهرجان، التي أقيمت في وقت متزامن، من الساعة الرابعة عصراً، واستمرت إلى الحادية عشرة مساء طيلة أيام العيد.
وأوضح رئيس الفريق التطوعي معاذ النصر أن اللجنة العليا للفعاليات أسندت لأكثر من 100 متطوع ومتطوعة مهمات التنظيم والإشراف في المهرجان منذ بدايته، وكذلك تعليم الأطفال وتوعيتهم، مشيراً إلى أن التسجيل في العمل التطوعي كان كثيفا جدا، وتم توزيع المهمات وتقسيم العمل بين الأفراد المتطوعين والمتطوعات الذين أنجزوا 3500 ساعة تطوعية. وأكد أن المتطوعين عملوا على تنظيم حركة دخول وخروج الزائرين عبر إدارة حشود عشرات الآلاف من الزوار في وقت قياسي، وكذلك الإشراف على خيم الفعاليات والأركان وفي المجمعات التجارية وفي الصالة الخضراء مقر الاحتفالات الرئيسية، إضافة إلى أنه تم تخصيص فرق لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة للعمل على راحتهم وتوفير جميع ما يحتاجونه. وقال إن إدارة الفعاليات تلقت إشادات واسعة بأداء المتطوعين الذين تسابقوا لأداء مهماتهم، لإخراج الفعاليات في صورة مشرفة وتنظيم دقيق، معتبراً أنهم الجنود المجهولون في المهرجان، موضحا أن المتطوعات لعبن دورا مهما من خلال التعامل مع العائلات والأطفال، إذ تمت إعادة 10 تائهين لذويهم، إضافة إلى إرشادهم بأنواع الفعاليات المقدمة، مؤكداً أن مشاركة العنصر النسائي في المهرجان كان لها الأثر الواضح في التنظيم والخروج بشكل مشرف للفعاليات.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالرحمن العطيشان إن الغرفة ممثلة بصندوق المناسبات سجلت نجاحا جديدا يضاف إلى نجاحاتها السابقة، إذ قدمت هذا العيد وكعادتها برنامجا مختلفا عن ما قدمته سابقا تمثل في فعاليات متنوعة، جاءت أبرزها لوحة وطنية بعنوان «منبع الخير»، كانت مفاجأة السنة، إضافة إلى عروض الأكروبات الصيني، وألعاب الخفة، وأيضا مسرحية أرض الثلج، وعروض لفرقة كراميش الإنشادية.